أشاد نائب مدير مكتبات جامعة القدس ماهر الدجاني بدور مكتبة القدس العامة التي أنشأتها المؤسسة الخيرية الملكية في البلدة القديمة في القدس قرب المسجد الأقصى لدعم صمود الشعب الفلسطيني والحفاظ على الهوية العربية للقدس الشريف.
وحصلت جامعة القدس على المركز الأول على مستوى العالم العربي من حيث التأثير الاجتماعي بسبب مبادراتها المجتمعية التي تقودها في البلدة القديمة في القدس من خلال مراكزها المتعددة، حيث أنشأت مكتبة جامعة القدس العامة في البلدة القديمة بتمويل من المؤسسة الخيرية الملكية بمملكة البحرين لتعزيز البنية الثقافية، للمحافظة على اشعاعها الحضاري التعليمي على مستوى العالم.
وقال دجاني، إن البحرين كان لها الدور الأبرز من خلال تقديم المنحة لترميم المبنى وتحويله إلىمكتبة عامة بالتعاون مع جامعة القدس.
وبين نائب مدير مكتبات القدس بأن جامعة القدس تعمل على تفعيل دور الثقافة في مدينة القدسفجاءت الفكرة من خلال تحويل هذا المبنى التاريخي إلى مكتبة عامة، الهدف منها خدمة الجمهور الفلسطيني الساكنين في البلدة القديمة وتحديداً الفئة الشبابية وطلبة المدارس وفئة الجامعات، فجاءت الفكرة بالتعاون مع مؤسسة UNDP التي أشرفت على عمل الترميم في المبنى المذكور من خلال دعم المؤسسة الخيرية الملكية في مملكة البحرين، فكانت مملكة البحرين لها الدور الأبرز بتقديم هذه المساعدة المنحة لترميم هذا المبنى وأشرفت عليه UNDP بالشراكة مع جامعة القدس التي هي المشرفة والمسؤولة عن إدارة هذه المكتبة.
وأضاف أن المكتبة أصبح لديها الجهوزية لتقديم كل الخدمات الممكنة للجمهور الفلسطيني في القدس تحديداَ من خلال العديد من الأنشطة والبرامج، فأصبح هناك دوام صباحي من 8 – 3 والفترة المسائية من 4 – 8 حيث أن الهدف الأساسي خدمة الشباب الفلسطيني والسكان الفلسطينيني وتحديداً الشباب لإبعادهم عن الشوارع وجلبهم إلى مكان فيه الفائدة المرجوة حتى نبعدهم عن أي بيئة ضارة في الشوارع خصوصاً في الفترة المسائية، فكانت الفترة المسائية هي تفعيل لهذه الفكرة وترسيخ لمفهوم المطالعة والبحث وتنمية المواهب التي لديهم حتى نساعدهم ليس كناحية ثقافية فقط، بل هناك هدف تعليمي ودعم العملية التعليمية في المدارس في القدس.
واوضح أن عدد الكتب الموجودة حالياً في المكتبة 2700 كتاب باللغتين العربية والإنجليزية، يتضمن مواضيع متنوعة خصوصاً في حقل العلوم الاجتماعية والعلوم الإنسانية، كما أن هناك طاقة استيعابية للمكتبة تصل إلى 10 آلاف كتاب ونعمل جاهدين من خلال الجهات المتبرعة والمانحة ومن خلال عملية الشراء قدر الإمكان لاستكمال العدد المطلوب.
يذكر أن جامعة القدس، فازت بالمركز الأول في المسابقة الدولية التي تنظمها الجامعة الأمريكية في القاهرة، حول المسؤولية الاجتماعية للجامعات تجاه القضايا المجتمعية، لتعتبر بذلك جامعة القدس الجامعة الأكثر التزاما بقضايا مجتمعها، وذلك بسبب مبادراتها المجتمعية التي تقودها في البلدة القديمة في القدس من خلال مراكزها المتعددة، حيث أنشأت مكتبة عامة في البلدة القديمة بتمويل من المؤسسة الخيرية الملكية بمملكة البحرين لتعزيز البنية الثقافية، للمحافظة على اشعاعها الحضاري التعليمي على مستوى العالم.
كما أنشأت مركز القدس للعمل المجتمعي، والذي توفر جامعة القدس من خلاله الخدمات القانونية المجانية لأبناء المدينة في مواجهة سياسات التضييق والتهجير، كسحب الهويات وضرائب الارنونا ولم الشمل، إضافة إلى الخدمات الاجتماعية والثقافية التي يوفرها مركز دراسات القدس لأبناء المدينة، إلى جانب الأبحاث والدراسات التي يجريها المركز لتوثيق التاريخ العربي في المدينة في مواجهة الروايات الاحتلالية.
وحصلت جامعة القدس على المركز الأول على مستوى العالم العربي من حيث التأثير الاجتماعي بسبب مبادراتها المجتمعية التي تقودها في البلدة القديمة في القدس من خلال مراكزها المتعددة، حيث أنشأت مكتبة جامعة القدس العامة في البلدة القديمة بتمويل من المؤسسة الخيرية الملكية بمملكة البحرين لتعزيز البنية الثقافية، للمحافظة على اشعاعها الحضاري التعليمي على مستوى العالم.
وقال دجاني، إن البحرين كان لها الدور الأبرز من خلال تقديم المنحة لترميم المبنى وتحويله إلىمكتبة عامة بالتعاون مع جامعة القدس.
وبين نائب مدير مكتبات القدس بأن جامعة القدس تعمل على تفعيل دور الثقافة في مدينة القدسفجاءت الفكرة من خلال تحويل هذا المبنى التاريخي إلى مكتبة عامة، الهدف منها خدمة الجمهور الفلسطيني الساكنين في البلدة القديمة وتحديداً الفئة الشبابية وطلبة المدارس وفئة الجامعات، فجاءت الفكرة بالتعاون مع مؤسسة UNDP التي أشرفت على عمل الترميم في المبنى المذكور من خلال دعم المؤسسة الخيرية الملكية في مملكة البحرين، فكانت مملكة البحرين لها الدور الأبرز بتقديم هذه المساعدة المنحة لترميم هذا المبنى وأشرفت عليه UNDP بالشراكة مع جامعة القدس التي هي المشرفة والمسؤولة عن إدارة هذه المكتبة.
وأضاف أن المكتبة أصبح لديها الجهوزية لتقديم كل الخدمات الممكنة للجمهور الفلسطيني في القدس تحديداَ من خلال العديد من الأنشطة والبرامج، فأصبح هناك دوام صباحي من 8 – 3 والفترة المسائية من 4 – 8 حيث أن الهدف الأساسي خدمة الشباب الفلسطيني والسكان الفلسطينيني وتحديداً الشباب لإبعادهم عن الشوارع وجلبهم إلى مكان فيه الفائدة المرجوة حتى نبعدهم عن أي بيئة ضارة في الشوارع خصوصاً في الفترة المسائية، فكانت الفترة المسائية هي تفعيل لهذه الفكرة وترسيخ لمفهوم المطالعة والبحث وتنمية المواهب التي لديهم حتى نساعدهم ليس كناحية ثقافية فقط، بل هناك هدف تعليمي ودعم العملية التعليمية في المدارس في القدس.
واوضح أن عدد الكتب الموجودة حالياً في المكتبة 2700 كتاب باللغتين العربية والإنجليزية، يتضمن مواضيع متنوعة خصوصاً في حقل العلوم الاجتماعية والعلوم الإنسانية، كما أن هناك طاقة استيعابية للمكتبة تصل إلى 10 آلاف كتاب ونعمل جاهدين من خلال الجهات المتبرعة والمانحة ومن خلال عملية الشراء قدر الإمكان لاستكمال العدد المطلوب.
يذكر أن جامعة القدس، فازت بالمركز الأول في المسابقة الدولية التي تنظمها الجامعة الأمريكية في القاهرة، حول المسؤولية الاجتماعية للجامعات تجاه القضايا المجتمعية، لتعتبر بذلك جامعة القدس الجامعة الأكثر التزاما بقضايا مجتمعها، وذلك بسبب مبادراتها المجتمعية التي تقودها في البلدة القديمة في القدس من خلال مراكزها المتعددة، حيث أنشأت مكتبة عامة في البلدة القديمة بتمويل من المؤسسة الخيرية الملكية بمملكة البحرين لتعزيز البنية الثقافية، للمحافظة على اشعاعها الحضاري التعليمي على مستوى العالم.
كما أنشأت مركز القدس للعمل المجتمعي، والذي توفر جامعة القدس من خلاله الخدمات القانونية المجانية لأبناء المدينة في مواجهة سياسات التضييق والتهجير، كسحب الهويات وضرائب الارنونا ولم الشمل، إضافة إلى الخدمات الاجتماعية والثقافية التي يوفرها مركز دراسات القدس لأبناء المدينة، إلى جانب الأبحاث والدراسات التي يجريها المركز لتوثيق التاريخ العربي في المدينة في مواجهة الروايات الاحتلالية.