قال صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، الثلاثاء، إن "الحكومة تضع دوماً نصب عينها التوجيهات الملكية السامية بشأن توفير المسكن الملائم للمواطن وتسير على هديها"، مضيفاً "إننا على يقين بأنه مهما قدمنا لأبناء شعبنا فهم يستحقون الأفضل وسيظل طموحنا للارتقاء بالوضع الخدمي الذي يهيئ للمواطن الحياة الكريمة ليس له حدود".
ورفع سمو رئيس الوزراء أسمى آيات الشكر والعرفان إلى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى على أمر جلالته السامي بإطلاق اسم "مدينة خليفة" على مشاريع المدينة الجنوبية الإسكانية التي تجمع عسكر وجو والدور وضواحيها، مؤكداً أن هذه المبادرة ليست مستغربة على جلالة العاهل المفدى وهي موضع تقدير واعتزاز دائمين ولها محلها ومكانتها في النفس.
وأشاد سموه بمبادرة جلالة الملك المفدى قائلاً "تلقينا هذه المبادرة السامية بكل الاعتزاز والتقدير والعرفان لأنها عكست معاني عميقة ومشاعر طيبة ووفاء ملكياً غالياً لكل جهد يبذل من أجل بناء الوطن وازدهاره وتقديراً عالياً محفزاً على بذل المزيد خدمة للوطن بقيادة جلالة العاهل المفدى لتوفير العيش الكريمة والخدمات الراقية للمواطنين في شتى المجالات" .
وأكد سمو رئيس الوزراء أن الحكومة ماضية بخطوات راسخة في مسيرة التنمية التي يُعد الجانب الإسكاني جزءاً أساسياً فيها، فالحكومة تُدرك أهمية المسكن في منظومة الحياة الكريمة التي تُوفرها للمواطن لذا تحرص على إعطائه الأولوية القصوى ضمن خططها وبرامجها الاستراتيجية . وأوضح سموه أن الحكومة ومن خلال مشاريعها التنموية تستهدف بناء مجتمع راسخ ينعم بمقومات الحياة الكريمة ضمن بيئة آمنة مستقرة ومحفزة على العمل والبذل و العطاء.
وأضاف سموه "يتصدر رضا المواطن البحريني عن الخدمات الحكومية الاعتبارات الحكومية، وليثق الجميع أن النهضة التنموية التي تشهدها بلادنا أساسها الإنسان البحريني وأقصى ما نطمح إليه هو خلق بيئة عصرية متطورة إسكانياً وعمرانياً وخدمياً للمواطن".
وتابع سموه "إن رفاه المواطن وسعادته وراحته أولوية قصوى في رؤية الحكومة وخططها وبرامجها، وهي رغم التحديات الاقتصادية وأثرها على التنمية في المنطقة والعالم فإن عزمها لصناعة حياة أفضل لأبناء الوطن يجعلها لا تتوقف عن بذل مزيد من الجهود لتطوير منظومة إسكان عصرية مستدامة محاطة ببيئة خدمية مزدهرة".
{{ article.visit_count }}
ورفع سمو رئيس الوزراء أسمى آيات الشكر والعرفان إلى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى على أمر جلالته السامي بإطلاق اسم "مدينة خليفة" على مشاريع المدينة الجنوبية الإسكانية التي تجمع عسكر وجو والدور وضواحيها، مؤكداً أن هذه المبادرة ليست مستغربة على جلالة العاهل المفدى وهي موضع تقدير واعتزاز دائمين ولها محلها ومكانتها في النفس.
وأشاد سموه بمبادرة جلالة الملك المفدى قائلاً "تلقينا هذه المبادرة السامية بكل الاعتزاز والتقدير والعرفان لأنها عكست معاني عميقة ومشاعر طيبة ووفاء ملكياً غالياً لكل جهد يبذل من أجل بناء الوطن وازدهاره وتقديراً عالياً محفزاً على بذل المزيد خدمة للوطن بقيادة جلالة العاهل المفدى لتوفير العيش الكريمة والخدمات الراقية للمواطنين في شتى المجالات" .
وأكد سمو رئيس الوزراء أن الحكومة ماضية بخطوات راسخة في مسيرة التنمية التي يُعد الجانب الإسكاني جزءاً أساسياً فيها، فالحكومة تُدرك أهمية المسكن في منظومة الحياة الكريمة التي تُوفرها للمواطن لذا تحرص على إعطائه الأولوية القصوى ضمن خططها وبرامجها الاستراتيجية . وأوضح سموه أن الحكومة ومن خلال مشاريعها التنموية تستهدف بناء مجتمع راسخ ينعم بمقومات الحياة الكريمة ضمن بيئة آمنة مستقرة ومحفزة على العمل والبذل و العطاء.
وأضاف سموه "يتصدر رضا المواطن البحريني عن الخدمات الحكومية الاعتبارات الحكومية، وليثق الجميع أن النهضة التنموية التي تشهدها بلادنا أساسها الإنسان البحريني وأقصى ما نطمح إليه هو خلق بيئة عصرية متطورة إسكانياً وعمرانياً وخدمياً للمواطن".
وتابع سموه "إن رفاه المواطن وسعادته وراحته أولوية قصوى في رؤية الحكومة وخططها وبرامجها، وهي رغم التحديات الاقتصادية وأثرها على التنمية في المنطقة والعالم فإن عزمها لصناعة حياة أفضل لأبناء الوطن يجعلها لا تتوقف عن بذل مزيد من الجهود لتطوير منظومة إسكان عصرية مستدامة محاطة ببيئة خدمية مزدهرة".