رفع النائب عيسى عبد الجبار الكوهجي أسمى آيات التهاني والتبريكات الى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين المفدى وإلى صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس مجلس الوزراء، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، بمناسبة ذكرى العيد الوطني المجيد وذكرى تولي عاهل البلاد المفدى مقاليد الحكم.
وشدد الكوهجي على أن المسيرة التنموية التي تشهدها مملكة البحرين وتتدفق عطاءاتها وثمارها ترتكز إلى سند قوي ومرجع متكامل يتمثل في مشروع إصلاحي عصري لصاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، الذي صنع الحاضر الآمن والمليء بالمكتسبات ورسم المستقبل الذي نأمل الوصول إليه، وذلك بما تضمنه من أسس ومبادئ وما أطلقه من مبادرات وتشريعات تواكب معطيات العصر وتتماشى مع متطلباته واحتياجاته، وما أتاحه هذا المشروع الحكيم من تعزيز واضح لصلاحيات السلطة التشريعية في ممارسة دورها على أكمل وجه، وتعاون وثيق بين السلطتين التشريعية والتنفيذية في دفع عمليتي البناء والتطوير، وما أدى إلى من ترسيخ لقيم التعايش والتآلف بين جميع مكونات الشعب البحريني وتحفيز الجميع على المشاركة بإيجابية والإسهام بفعالية في رقي وتقدم المجتمع .
وقال "قيادتنا الحكيمة اتسمت دوماً بنظرتها الثاقبة للإنسان البحريني بأنه هو هدف التنمية وغايتها، كما أنه وسيلتها وركيزتها، فعملت بكل جهدها ومن خلال استراتيجيات وخطط وطنية متكاملة وجهود حكومية متواصلة لإضافة المزيد من المكتسبات في مختلف المجالات وعلى جميع الصعد بما عزز مكانة مملكة البحرين الإقليمية والدولية وسجل اسمها ناصعاً في السجلات العالمية في التنمية والديمقراطية وحقوق الإنسان وتمكين المرأة والنهوض بالشباب".
وأضاف الكوهجي "إن مملكة البحرين بفضل القيادة الحكيمة لعاهل البلاد المفدى ونهجها الحكيم في الإصلاح والتطوير وحرصها الدائم على تلمس احتياجات المواطنين وتلبية تطلعات وآمالهم، تمكنت من تحقيق الإنجاز تلو الآخر في مكتسبات تنموية وديمقراطية وحقوقية هائلة ، وأصبحت نموذجاً بناءً ومحلاً للاهتمام على الصعيدين الإقليمي والدولي ، ولذلك فإن هذه الأيام والمناسبات الوطنية السعيدة ستظل محفورة في قلوبنا ومصدر فخر واعتزاز بالغين لنا".
وشدد الكوهجي على أن المسيرة التنموية التي تشهدها مملكة البحرين وتتدفق عطاءاتها وثمارها ترتكز إلى سند قوي ومرجع متكامل يتمثل في مشروع إصلاحي عصري لصاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، الذي صنع الحاضر الآمن والمليء بالمكتسبات ورسم المستقبل الذي نأمل الوصول إليه، وذلك بما تضمنه من أسس ومبادئ وما أطلقه من مبادرات وتشريعات تواكب معطيات العصر وتتماشى مع متطلباته واحتياجاته، وما أتاحه هذا المشروع الحكيم من تعزيز واضح لصلاحيات السلطة التشريعية في ممارسة دورها على أكمل وجه، وتعاون وثيق بين السلطتين التشريعية والتنفيذية في دفع عمليتي البناء والتطوير، وما أدى إلى من ترسيخ لقيم التعايش والتآلف بين جميع مكونات الشعب البحريني وتحفيز الجميع على المشاركة بإيجابية والإسهام بفعالية في رقي وتقدم المجتمع .
وقال "قيادتنا الحكيمة اتسمت دوماً بنظرتها الثاقبة للإنسان البحريني بأنه هو هدف التنمية وغايتها، كما أنه وسيلتها وركيزتها، فعملت بكل جهدها ومن خلال استراتيجيات وخطط وطنية متكاملة وجهود حكومية متواصلة لإضافة المزيد من المكتسبات في مختلف المجالات وعلى جميع الصعد بما عزز مكانة مملكة البحرين الإقليمية والدولية وسجل اسمها ناصعاً في السجلات العالمية في التنمية والديمقراطية وحقوق الإنسان وتمكين المرأة والنهوض بالشباب".
وأضاف الكوهجي "إن مملكة البحرين بفضل القيادة الحكيمة لعاهل البلاد المفدى ونهجها الحكيم في الإصلاح والتطوير وحرصها الدائم على تلمس احتياجات المواطنين وتلبية تطلعات وآمالهم، تمكنت من تحقيق الإنجاز تلو الآخر في مكتسبات تنموية وديمقراطية وحقوقية هائلة ، وأصبحت نموذجاً بناءً ومحلاً للاهتمام على الصعيدين الإقليمي والدولي ، ولذلك فإن هذه الأيام والمناسبات الوطنية السعيدة ستظل محفورة في قلوبنا ومصدر فخر واعتزاز بالغين لنا".