وصل صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، إلى دولة الكويت الشقيقة في زيارة أخوية يلتقي خلالها بأخيه صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت وأخيه سمو الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح ولي العهد وأخيه سمو الشيخ جابر المبارك الحمد الصباح رئيس مجلس الوزراء، لبحث عدد من الموضوعات التي تستهدف دعم وتعزيز العلاقات البحرينية الكويتية والارتقاء بالتعاون الثنائي بين البلدين.
وكان في استقبال صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء بالمطار سمو رئيس مجلس الوزراء بدولة الكويت الشقيقة ونواب رئيس مجلس الوزراء وعدد من كبار المسؤولين بدولة الكويت الشقيقة وسفير مملكة البحرين لدى دولة الكويت الشقيقة وأعضاء السفارة.
وقال صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء لدى وصوله "إنه لمن دواعي سرورنا وسعادتنا أن نقوم بهذه الزيارة الأخوية إلى بلدنا الثاني دولة الكويت الشقيقة لنلتقي بأخينا صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت الشقيقة في ظل ما يجمع بين بلدينا الشقيقين من أواصر محبة ووشائج قربى وروابط تاريخية و مصير مشترك، ومن حسن الطالع أنها تتزامن مع أعتاب عام جديد نتمنى أن يحمل مزيداً من الخير والرخاء والازدهار للمنطقة بعد عام كان ثقيلاً بوطأة أحداثه".
وأضاف سموه: "إن هذه الزيارة تأتي انطلاقاً من حرصنا على تواصل اللقاءات مع أخينا صاحب السمو أمير دولة الكويت الشقيقة وحكومته لإعطاء علاقات بلدينا مزيداً من الزخم الذي يُعبر بصدق عما يربط بيننا من علاقات متميزة تعد مثالاً يحتذى بها في العلاقات بين الدول، ومواصلة التنسيق والتشاور حيال الظروف بالغة الدقة إقليمياً والمتسارعة في مجرياتها، والمستجدات الدولية المتلاحقة، بالإضافة إلى الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، كما ننتهز هذه الفرصة الغالية لنعبر لأخينا أمير دولة الكويت الشقيقة عن اعتزازنا البالغ لما يوليه سموه من اهتمام بدعم العلاقات بين بلدينا الشقيقين وإسناد سموه المتواصل لمسيرة مجلس التعاون بحكمة بالغة وحنكة، وحرصٌ منطلقه الأساسي هو الحفاظ على هذه المسيرة الخيرة، وأن نشيد فيها أيضاً بمبادرات سموه النبيلة في خدمة الإنسانية التي هو بحق قائدها على مستوى المنطقة والعالم".
وتابع: "يسعدنا أن ننتهز هذه الفرصة الغالية لنحمل معنا من مملكة البحرين ملكاً وحكومة تحيات ملؤها المحبة والوفاء لأمير وحكومة وشعب ستظل مواقفهم الداعمة لمملكة البحرين خالدة في الذاكرة الوطنية".
وأشار إلى "أن هذه الزيارة الأخوية ستشكل كذلك فرصة طيبة لنلتقي فيها بأخينا سمو الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح ولي عهد دولة الكويت الشقيقة وأخينا سمو الشيخ جابر المبارك الصباح رئيس مجلس الوزراء للوقوف على مسار التعاون الثنائي بين بلدينا والدفع به قدما إلى الأمام لتحقيق آمال وطموحات شعبينا الشقيقين، ويطيب لنا بهذه المناسبة أن نشيد بالتطور والتنمية الذي تشهده الكويت في ظل قيادة صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت الشقيقة، متمنين للدولة الشقيقة اضطراد الرخاء والازدهار وأن يديم المولى عليها نعمة الأمن والاستقرار في ظل قيادتها الحكيمة".
وكان في استقبال صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء بالمطار سمو رئيس مجلس الوزراء بدولة الكويت الشقيقة ونواب رئيس مجلس الوزراء وعدد من كبار المسؤولين بدولة الكويت الشقيقة وسفير مملكة البحرين لدى دولة الكويت الشقيقة وأعضاء السفارة.
وقال صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء لدى وصوله "إنه لمن دواعي سرورنا وسعادتنا أن نقوم بهذه الزيارة الأخوية إلى بلدنا الثاني دولة الكويت الشقيقة لنلتقي بأخينا صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت الشقيقة في ظل ما يجمع بين بلدينا الشقيقين من أواصر محبة ووشائج قربى وروابط تاريخية و مصير مشترك، ومن حسن الطالع أنها تتزامن مع أعتاب عام جديد نتمنى أن يحمل مزيداً من الخير والرخاء والازدهار للمنطقة بعد عام كان ثقيلاً بوطأة أحداثه".
وأضاف سموه: "إن هذه الزيارة تأتي انطلاقاً من حرصنا على تواصل اللقاءات مع أخينا صاحب السمو أمير دولة الكويت الشقيقة وحكومته لإعطاء علاقات بلدينا مزيداً من الزخم الذي يُعبر بصدق عما يربط بيننا من علاقات متميزة تعد مثالاً يحتذى بها في العلاقات بين الدول، ومواصلة التنسيق والتشاور حيال الظروف بالغة الدقة إقليمياً والمتسارعة في مجرياتها، والمستجدات الدولية المتلاحقة، بالإضافة إلى الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، كما ننتهز هذه الفرصة الغالية لنعبر لأخينا أمير دولة الكويت الشقيقة عن اعتزازنا البالغ لما يوليه سموه من اهتمام بدعم العلاقات بين بلدينا الشقيقين وإسناد سموه المتواصل لمسيرة مجلس التعاون بحكمة بالغة وحنكة، وحرصٌ منطلقه الأساسي هو الحفاظ على هذه المسيرة الخيرة، وأن نشيد فيها أيضاً بمبادرات سموه النبيلة في خدمة الإنسانية التي هو بحق قائدها على مستوى المنطقة والعالم".
وتابع: "يسعدنا أن ننتهز هذه الفرصة الغالية لنحمل معنا من مملكة البحرين ملكاً وحكومة تحيات ملؤها المحبة والوفاء لأمير وحكومة وشعب ستظل مواقفهم الداعمة لمملكة البحرين خالدة في الذاكرة الوطنية".
وأشار إلى "أن هذه الزيارة الأخوية ستشكل كذلك فرصة طيبة لنلتقي فيها بأخينا سمو الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح ولي عهد دولة الكويت الشقيقة وأخينا سمو الشيخ جابر المبارك الصباح رئيس مجلس الوزراء للوقوف على مسار التعاون الثنائي بين بلدينا والدفع به قدما إلى الأمام لتحقيق آمال وطموحات شعبينا الشقيقين، ويطيب لنا بهذه المناسبة أن نشيد بالتطور والتنمية الذي تشهده الكويت في ظل قيادة صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت الشقيقة، متمنين للدولة الشقيقة اضطراد الرخاء والازدهار وأن يديم المولى عليها نعمة الأمن والاستقرار في ظل قيادتها الحكيمة".