وجه صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، سفراء مملكة البحرين الجدد إلى البناء على علاقات مملكة البحرين بالدول المعينين فيها وتوطيدها، فالمجال مهيئ لذلك لأن العلاقات مبنية على أرضية صلبة، وحثهم على أن يكونوا خير ممثل لبلدهم والاهتمام بمصالح مواطني مملكة البحرين في الخارج.
وقال سموه للسفراء "احرصوا على نقل المعلومة الصحيحة وجابهوا أية محاولة لتشويه صورة البحرين، واعملوا على إبراز الصورة الحضارية والمثالية للمملكة واعلاء رايتها في كافة المحافل".
وكان صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، استقبل بقصر القضيبية صباح الأربعاء، السفراء الجدد لمملكة البحرين المعينين لدى عدد من الدول الشقيقة والصديقة وهم: الدكتور جمعة بن أحمد الكعبي سفير مملكة البحرين لدى سلطنة عمان، عبدالله عبداللطيف عبدالله سفير مملكة البحرين لدى جمهورية المانيا الاتحادية ،أحمد يوسف أحمد الرويعي سفير مملكة البحرين لدى المملكة الأردنية الهاشمية، أحمد عبدالله الهاجري سفير مملكة البحرين لدى مملكة تايلاند، فؤاد صادق البحارنة سفير مملكة البحرين لدى الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية، عبدالرحمن محمد القعود سفير مملكة البحرين لدى جمهورية الهند، الدكتور محمد غسان شيخو سفير مملكة البحرين لدى جمهورية اندونيسيا، أحمد محمد الدوسري سفير مملكة البحرين لدى اليابان، وابراهيم محمود أحمد سفير مملكة البحرين لدى الجمهورية التونسية.
وأكد سموه ضرورة تفعيل أواصر الصداقة ومد جسور التعاون بما يحقق مصالح مملكة البحرين ويعزز مكانتها إقليمياً ودولياً، منوهاً سموه بجهود سفراء المملكة في تعريف العالم بالواقع المزدهر الذي تعيشه مملكة البحرين وما تحققه من منجزات وطنيه لضمان الأمن والاستقرار وكفالة الحقوق والحريات والعيش الكريم لشعبها.
وخلال اللقاء، هنأ صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء السفراء الجدد بالثقة الملكية الغالية وتعيينهم في مناصبهم وتوليهم مهامهم في تمثيل وطنهم بالخارج، متمنيا سموه لهم التوفيق والنجاح.
وحث سموه سفراء مملكة البحرين في الخارج، على مواصلة نهج المملكة في توطيد أواصر التعاون مع الدول الشقيقة والصديقة، وتقوية حضور المملكة في الخارج والترويج لما تشهده من نهضة تنموية وما تزخر به من فرص للبناء على علاقات الصداقة والتعاون القائمة وفتح مجالات جديدة للتعاون تعود بالنفع على المملكة ومختلف الدول الشقيقة والصديقة.
وجدد سموه دعم الحكومة للبعثات الدبلوماسية في الخارج للقيام بمهامها وواجباتها في رعاية مصالح المواطنين بالخارج وتعزيز علاقات التعاون الطيبة بين مملكة البحرين ومختلف الدول الشقيقة والصديقة.
من جانبهم، أشاد السفراء الجدد بتوجيهات سموه السديدة لتعزيز العمل الدبلوماسي وتوظيفه بالشكل الأمثل في خدمة أهداف المملكة ومصالحها، مؤكدين أن رؤية سموه ساهمت في توسيع وتطوير علاقات متميزة للمملكة مع كافة دول العالم، مشيدين باهتمام سموه بدعم الدبلوماسية البحرينية وتوفير كافة الامكانات التي تضمن لها النهوض بمسئولياتها في خدمة مصالح الوطن والمواطنين.
وقال سموه للسفراء "احرصوا على نقل المعلومة الصحيحة وجابهوا أية محاولة لتشويه صورة البحرين، واعملوا على إبراز الصورة الحضارية والمثالية للمملكة واعلاء رايتها في كافة المحافل".
وكان صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، استقبل بقصر القضيبية صباح الأربعاء، السفراء الجدد لمملكة البحرين المعينين لدى عدد من الدول الشقيقة والصديقة وهم: الدكتور جمعة بن أحمد الكعبي سفير مملكة البحرين لدى سلطنة عمان، عبدالله عبداللطيف عبدالله سفير مملكة البحرين لدى جمهورية المانيا الاتحادية ،أحمد يوسف أحمد الرويعي سفير مملكة البحرين لدى المملكة الأردنية الهاشمية، أحمد عبدالله الهاجري سفير مملكة البحرين لدى مملكة تايلاند، فؤاد صادق البحارنة سفير مملكة البحرين لدى الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية، عبدالرحمن محمد القعود سفير مملكة البحرين لدى جمهورية الهند، الدكتور محمد غسان شيخو سفير مملكة البحرين لدى جمهورية اندونيسيا، أحمد محمد الدوسري سفير مملكة البحرين لدى اليابان، وابراهيم محمود أحمد سفير مملكة البحرين لدى الجمهورية التونسية.
وأكد سموه ضرورة تفعيل أواصر الصداقة ومد جسور التعاون بما يحقق مصالح مملكة البحرين ويعزز مكانتها إقليمياً ودولياً، منوهاً سموه بجهود سفراء المملكة في تعريف العالم بالواقع المزدهر الذي تعيشه مملكة البحرين وما تحققه من منجزات وطنيه لضمان الأمن والاستقرار وكفالة الحقوق والحريات والعيش الكريم لشعبها.
وخلال اللقاء، هنأ صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء السفراء الجدد بالثقة الملكية الغالية وتعيينهم في مناصبهم وتوليهم مهامهم في تمثيل وطنهم بالخارج، متمنيا سموه لهم التوفيق والنجاح.
وحث سموه سفراء مملكة البحرين في الخارج، على مواصلة نهج المملكة في توطيد أواصر التعاون مع الدول الشقيقة والصديقة، وتقوية حضور المملكة في الخارج والترويج لما تشهده من نهضة تنموية وما تزخر به من فرص للبناء على علاقات الصداقة والتعاون القائمة وفتح مجالات جديدة للتعاون تعود بالنفع على المملكة ومختلف الدول الشقيقة والصديقة.
وجدد سموه دعم الحكومة للبعثات الدبلوماسية في الخارج للقيام بمهامها وواجباتها في رعاية مصالح المواطنين بالخارج وتعزيز علاقات التعاون الطيبة بين مملكة البحرين ومختلف الدول الشقيقة والصديقة.
من جانبهم، أشاد السفراء الجدد بتوجيهات سموه السديدة لتعزيز العمل الدبلوماسي وتوظيفه بالشكل الأمثل في خدمة أهداف المملكة ومصالحها، مؤكدين أن رؤية سموه ساهمت في توسيع وتطوير علاقات متميزة للمملكة مع كافة دول العالم، مشيدين باهتمام سموه بدعم الدبلوماسية البحرينية وتوفير كافة الامكانات التي تضمن لها النهوض بمسئولياتها في خدمة مصالح الوطن والمواطنين.