أكد النائب عيسى عبدالجبار الكوهجي أن قوة دفاع البحرين مصدر للأمن والأمان في مملكة البحرين فقط ، ودعامة مهمة من دعامات التنمية بفضل الرعاية والاهتمام الدائمين والكبيرين الذي تحظى به من لدن جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى القائد الأعلى، وصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وبدعم من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد الأمين نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، وما تحققه هذه المؤسسة بقيادة المشير الركن خليفة بن أحمد آل خليفة من إنجازات وما يتمتع به منسوبوها من إخلاص وتفانٍ في أداء عملهم.
وقال: "إن لقوة دفاع البحرين مكانة عزيزة في قلوب كافة المواطنين ترسخت في ظل ما تقوم به من دور وطني بالدفاع عن حياض الوطن واستقلاله وأمنه وحماية أراضيه وتوفير كافة السبل والإمكانيات التي تمكن أبناءها من الاضطلاع بهذه المهام الجسيمة، وهو ما حققوه ونجحوا فيه باقتدار".
وأضاف: "نشعر جميعاً بالفخر والاعتزاز لما يتميز به منتسبو مؤسسة قوة الدفاع من انضباط وما يتمتعون به من بسالة وقدرة على تنفيذ كل المهام الواقعة على عاتقهم، تؤكد ما وصلت إليه هذه المؤسسة من جاهزية قتالية وكفاءة عسكرية وتعكس التخطيط السليم والجهد الكبير والمتواصل على امتداد سنين".
وأشاد بما تشهده قوة دفاع البحرين من نمو وتقدم واضحين في كافة أسلحتها لتكون دوما على أهبة الاستعداد للحفاظ على أمن الوطن وسلامته والحفاظ على ما حققته المملكة من منجزات ، ومواصلة دورها التنموي، والاضطلاع بالمهام الإنسانية والإغاثية النبيلة التي تؤديها خارج حدود المملكة والإسهام في تقديم أشكال العون والدعم للمحتاجين والمنكوبين في المنطقة والعالم.
وقال: "إن مؤسسة قوة الدفاع ستظل الدرع المنيع في وجه أي طامع، وستبقى امتداداً لجيوش أشقائها من دول الخليج العربي وسنداً لها، ونموذجاً يحتذى به في بناء الجيوش المتطورة تسليحاً وتدريباً وجاهزية".
{{ article.visit_count }}
وقال: "إن لقوة دفاع البحرين مكانة عزيزة في قلوب كافة المواطنين ترسخت في ظل ما تقوم به من دور وطني بالدفاع عن حياض الوطن واستقلاله وأمنه وحماية أراضيه وتوفير كافة السبل والإمكانيات التي تمكن أبناءها من الاضطلاع بهذه المهام الجسيمة، وهو ما حققوه ونجحوا فيه باقتدار".
وأضاف: "نشعر جميعاً بالفخر والاعتزاز لما يتميز به منتسبو مؤسسة قوة الدفاع من انضباط وما يتمتعون به من بسالة وقدرة على تنفيذ كل المهام الواقعة على عاتقهم، تؤكد ما وصلت إليه هذه المؤسسة من جاهزية قتالية وكفاءة عسكرية وتعكس التخطيط السليم والجهد الكبير والمتواصل على امتداد سنين".
وأشاد بما تشهده قوة دفاع البحرين من نمو وتقدم واضحين في كافة أسلحتها لتكون دوما على أهبة الاستعداد للحفاظ على أمن الوطن وسلامته والحفاظ على ما حققته المملكة من منجزات ، ومواصلة دورها التنموي، والاضطلاع بالمهام الإنسانية والإغاثية النبيلة التي تؤديها خارج حدود المملكة والإسهام في تقديم أشكال العون والدعم للمحتاجين والمنكوبين في المنطقة والعالم.
وقال: "إن مؤسسة قوة الدفاع ستظل الدرع المنيع في وجه أي طامع، وستبقى امتداداً لجيوش أشقائها من دول الخليج العربي وسنداً لها، ونموذجاً يحتذى به في بناء الجيوش المتطورة تسليحاً وتدريباً وجاهزية".