يشهد معرض البحرين للوساطة العقارية 2018، الذي سينطلق يومي 14 و 15 مارس المقبل، إقبالاً واسعاً وترحيباً من القطاع العقاري البحريني، حيث تهافتت الشركات العقارية والشركات المقدمة للخدمات العقارية للتسجيل في هذا المعرض الأول من نوعه في البحرين.
ويقام المعرض، تحت رعاية وزير الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني عصام خلف، والذي تنظمه جمعية البحرين العقارية وبالتعاون مع شركة تعابير للاتصالات والتسويقية.
ويحظى المعرض باهتمام ودعم واسع بدءاً من سعادة الوزير الراعي للمعرض، إلى جانب الشراكة الاستراتيجية مع مؤسسة تمكين، والدعم اللوجستي المقدم من غرفة تجارة وصناعة البحرين، بالإضافة إلى دعم عدد من مؤسسات القطاع العام والخاص ذات العلاقة، والرعاية الإعلامية المميزة لعدد من القنوات الإعلامية والمطبوعات المتصة بهذا المجال.
وقالت الرئيس التنفيذي لشركة Expressions، الشركة المنسقة لإدارة وتسويق المعرض، أسيل المهندس: "تبلورت فكرة المعرض قبل 3 سنوات في الوقت الذي تشهد فيه مملكة البحرين قفزات كبيرة في مجال العقارات تماشياً مع الرؤية الاقتصادية 2030 لمملكة البحرين والتي تدعم الاستثمار الاقتصادي في القطاعات غير النفطية..تمت دراسة الجدوى لفكرة المعرض، الذي يأتي ليقلص الفجوة بين العرض والطلب في سوق العقارات السكينة والتجارية المعروضة وليكون بمثابة منصة سنوية لالتقاء البائع والمشتري تحت سقف واحد".
وحول أهمية إقامة المعرض في الوقت الحالي أوضحت المهندس: "يأتي المعرض لتعزيز ثقافة العقار في البحرين وإلى تمكين جيل من البحرينيين المؤهلين لقيادة وتطوير القطاع العقاري، ولتطوير العاملين والخدمات في قطاع الاستثمار والوساطة العقارية، إلى جانب ودعوة جميع الجهات المعنية بتطوير وتنمية القطاع العقاري من جهات مرخصة وحكومية ومطورين عقاريين ومزودي الخدمات المساندة والمؤسسات المالية تحت سقف واحد".
ويطرح المعرض مختلف العقارات الجاهزة والمتاحة في السوق البحريني بأسعار ومقاييس تلبي احتياجات الجميع في مكان واحد مما يسهل عملية التعامل مع العروض من العقارات، ويهدف لاستقطاب شريحة هامة من المستثمرين في الاقتصاد المحلي، والمنتفعين من الخدمات السكنية وحديثي الزواج، والكثير من المستثمرين الخليجيين، كما يوفر المعرض فرصة الالتقاء بمسوقي العقارات والسماسرة المعروفين إلى جانب مقدمي الخدمات المساندة التي يحتاجها أي مالك عقار.
ويقام المعرض، تحت رعاية وزير الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني عصام خلف، والذي تنظمه جمعية البحرين العقارية وبالتعاون مع شركة تعابير للاتصالات والتسويقية.
ويحظى المعرض باهتمام ودعم واسع بدءاً من سعادة الوزير الراعي للمعرض، إلى جانب الشراكة الاستراتيجية مع مؤسسة تمكين، والدعم اللوجستي المقدم من غرفة تجارة وصناعة البحرين، بالإضافة إلى دعم عدد من مؤسسات القطاع العام والخاص ذات العلاقة، والرعاية الإعلامية المميزة لعدد من القنوات الإعلامية والمطبوعات المتصة بهذا المجال.
وقالت الرئيس التنفيذي لشركة Expressions، الشركة المنسقة لإدارة وتسويق المعرض، أسيل المهندس: "تبلورت فكرة المعرض قبل 3 سنوات في الوقت الذي تشهد فيه مملكة البحرين قفزات كبيرة في مجال العقارات تماشياً مع الرؤية الاقتصادية 2030 لمملكة البحرين والتي تدعم الاستثمار الاقتصادي في القطاعات غير النفطية..تمت دراسة الجدوى لفكرة المعرض، الذي يأتي ليقلص الفجوة بين العرض والطلب في سوق العقارات السكينة والتجارية المعروضة وليكون بمثابة منصة سنوية لالتقاء البائع والمشتري تحت سقف واحد".
وحول أهمية إقامة المعرض في الوقت الحالي أوضحت المهندس: "يأتي المعرض لتعزيز ثقافة العقار في البحرين وإلى تمكين جيل من البحرينيين المؤهلين لقيادة وتطوير القطاع العقاري، ولتطوير العاملين والخدمات في قطاع الاستثمار والوساطة العقارية، إلى جانب ودعوة جميع الجهات المعنية بتطوير وتنمية القطاع العقاري من جهات مرخصة وحكومية ومطورين عقاريين ومزودي الخدمات المساندة والمؤسسات المالية تحت سقف واحد".
ويطرح المعرض مختلف العقارات الجاهزة والمتاحة في السوق البحريني بأسعار ومقاييس تلبي احتياجات الجميع في مكان واحد مما يسهل عملية التعامل مع العروض من العقارات، ويهدف لاستقطاب شريحة هامة من المستثمرين في الاقتصاد المحلي، والمنتفعين من الخدمات السكنية وحديثي الزواج، والكثير من المستثمرين الخليجيين، كما يوفر المعرض فرصة الالتقاء بمسوقي العقارات والسماسرة المعروفين إلى جانب مقدمي الخدمات المساندة التي يحتاجها أي مالك عقار.