أعلن مركز رعاية النساء وقت الأزمات (WCCI) عن تدشين خدمة جديدة باللغة العربية، كجزء من البرنامج المستمر، لتقديم الدعم والرعاية للنساء اللاتى يتعرضن للعنف الأسري والجنسي، الثلاثاء بمقر المركز في المرفأ المالي بالطابق الثالث من (هاربور قيت).
وقالت ماري جستن تود، المؤسس والرئيس التنفيذي للمركز "إن هذه الخدمة الجديدة باللغة العربية تعد لبنة إضافية إلى برنامجنا الحالي الذي يقدم باللغة الإنجليزية، والذي يعد الأول والوحيد من نوعه فى المنطقة، لأنه يتميز بتقديم الرعاية المعنوية واللوجستية، الفورية المباشرة، وجها لوجه وعبر الهاتف، لضحايا العنف الأسري والجنسي من النساء، على مدى أربع وعشرين ساعة طوال أيام السنة، وتقدم هذه الخدمات لضحايا العنف الأسري والجنسى مجانا، مع الحفظ التام لخصوصية الضحايا. جميع النساء مرحب بهن".
وأكدت "توفر المتطوعات اللائى يتحدثن اللغة العربية لمساعدة ضحايا العنف الأسرى والجنسي، عبر الخط الساخن، وعبر برنامج الواتساب، أو اللقاء المباشر وجها لوجه فى مستشفى الإرسالية الأمريكية، وفى مراكز الشرطة، وفى مآوى ضحايا العنف الأسرى التابعة للحكومة، أو فى مكتبنا الذى يقع فى المرفأ المالي وذلك فى الطابق الثالث من هاربور قيت"، مضيفة بقولها " منذ انطلاقة البرنامج فى عام 2016 استطعنا تقديم المساعدة لأكثر من 350 حالة من ضحايا العنف الأسري والجنسي".
وقالت ماري جستن تود، المؤسس والرئيس التنفيذي للمركز "إن هذه الخدمة الجديدة باللغة العربية تعد لبنة إضافية إلى برنامجنا الحالي الذي يقدم باللغة الإنجليزية، والذي يعد الأول والوحيد من نوعه فى المنطقة، لأنه يتميز بتقديم الرعاية المعنوية واللوجستية، الفورية المباشرة، وجها لوجه وعبر الهاتف، لضحايا العنف الأسري والجنسي من النساء، على مدى أربع وعشرين ساعة طوال أيام السنة، وتقدم هذه الخدمات لضحايا العنف الأسري والجنسى مجانا، مع الحفظ التام لخصوصية الضحايا. جميع النساء مرحب بهن".
وأكدت "توفر المتطوعات اللائى يتحدثن اللغة العربية لمساعدة ضحايا العنف الأسرى والجنسي، عبر الخط الساخن، وعبر برنامج الواتساب، أو اللقاء المباشر وجها لوجه فى مستشفى الإرسالية الأمريكية، وفى مراكز الشرطة، وفى مآوى ضحايا العنف الأسرى التابعة للحكومة، أو فى مكتبنا الذى يقع فى المرفأ المالي وذلك فى الطابق الثالث من هاربور قيت"، مضيفة بقولها " منذ انطلاقة البرنامج فى عام 2016 استطعنا تقديم المساعدة لأكثر من 350 حالة من ضحايا العنف الأسري والجنسي".