دشن وزير الصناعة والتجارة والسياحة زايد بن راشد الزياني، وبحضور كل من مدير عام مكتب النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء الشيخ سلمان بن خليفة آل خليفة، والرئيس التنفيذي لدى هيئة البحرين للسياحة والمعارض الشيخ خالد بن حمود آل خليفة، النسخة الثالثة من مهرجان البحرين للطعام في الفترة ما بين 22 فبراير و 10 مارس 2018 ، من الساعة 5 مساءً وحتى 11 مساءً في موقع الحديقة - مجمع الأفينيوز.
ويشارك في المهرجان أكثر من 70 مطعماً ومقهى إلى جانب أفضل محلات ومنافذ بيع الأطعمة والمشروبات المحلية والمتاجر المتعلقة بصناعة المواد الغذائية وقطاع التغذية. ويقدم المهرجان الأطباق الشرق الأوسطية والغربية والآسيوية والهندية بالإضافة إلى الأغذية الصحية والعضوية.
وبهذه المناسبة، قال زايد الزياني: "تأتي استضافة هيئة البحرين للسياحة والمعارض للنسخة الثالثة من مهرجان البحرين للطعام، وغيرها من الفعاليات الفريدة والأنشطة المتميزة على مدار العام، في إطار الترويج للمقومات السياحية المتنوعة التي تمتلكها مملكة البحرين، بالإضافة إلى تعزيز النمو السياحي، واستقطاب الزوار من داخل وخارج المملكة من مختلف الفئات والأعمار. الأمر الذي يهدف إلى رفع نسبة مساهمة هذا القطاع الحيوي في الناتج الإجمالي، ويضع البحرين في مكانة متميزة تتواكب مع توجهات القيادة الرشيدة."
ولن يكون المهرجان مقتصراً على الأطعمة فقط، إذ ستصاحبه العديد من فعاليات الترفيه العائلي التي تحقق المتعة للزوار من جميع الأعمار من أبرزها عروض الطهو المباشر التي يقدمها الطهاة العالميين، وعروض حية لفرق موسيقية متنوعة، والألعاب المتنوعة وغيرها الكثير.
ومن جانبه، قال الرئيس التنفيذي لهيئة البحرين للسياحة والمعارض الشيخ خالد بن حمود آل خليفة: "في أعقاب نجاح النسخة الثانية من مهرجان البحرين للطعام، ارتأينا أن نطلق النسخة الثالثة لهذا العام بشكل أكبر وأفضل، حيث ازداد عدد المشاركين، وتنوعت الفعاليات أكثر لتلائم جميع أفراد العائلة. ويعد المهرجان أحد أهم الفعاليات المندرجة تحت أجندة الهيئة لعام 2018 كونه يهدف إلى استقطاب عشاق الطعام من مملكة البحرين ودول مجلس التعاون الخليجي، كونه يقدم الفرصة للمطاعم والمنافذ المشاركة لتسليط الضوء على منتجاتها مما يساهم في تعزيز مكانة المملكة كوجهة إقليمية للطهي."
يذكر أن مهرجان البحرين للطعام يأتي ضمن الاستراتيجية الشاملة للهيئة لتسويق وترويج الهوية السياحية (بلدنا بلدكم)، والتي تركز على ترويج المنتج السياحي البحريني على المستوى الإقليمي والعالمي، بهدف إبراز المقومات السياحية في المملكة ودعم الجهود الحثيثة التي تركز على تعزيز إسهامات القطاع بشكل إيجابي في الناتج المحلي بالتوافق مع رؤية المملكة الاقتصادية 2030.
ويشارك في المهرجان أكثر من 70 مطعماً ومقهى إلى جانب أفضل محلات ومنافذ بيع الأطعمة والمشروبات المحلية والمتاجر المتعلقة بصناعة المواد الغذائية وقطاع التغذية. ويقدم المهرجان الأطباق الشرق الأوسطية والغربية والآسيوية والهندية بالإضافة إلى الأغذية الصحية والعضوية.
وبهذه المناسبة، قال زايد الزياني: "تأتي استضافة هيئة البحرين للسياحة والمعارض للنسخة الثالثة من مهرجان البحرين للطعام، وغيرها من الفعاليات الفريدة والأنشطة المتميزة على مدار العام، في إطار الترويج للمقومات السياحية المتنوعة التي تمتلكها مملكة البحرين، بالإضافة إلى تعزيز النمو السياحي، واستقطاب الزوار من داخل وخارج المملكة من مختلف الفئات والأعمار. الأمر الذي يهدف إلى رفع نسبة مساهمة هذا القطاع الحيوي في الناتج الإجمالي، ويضع البحرين في مكانة متميزة تتواكب مع توجهات القيادة الرشيدة."
ولن يكون المهرجان مقتصراً على الأطعمة فقط، إذ ستصاحبه العديد من فعاليات الترفيه العائلي التي تحقق المتعة للزوار من جميع الأعمار من أبرزها عروض الطهو المباشر التي يقدمها الطهاة العالميين، وعروض حية لفرق موسيقية متنوعة، والألعاب المتنوعة وغيرها الكثير.
ومن جانبه، قال الرئيس التنفيذي لهيئة البحرين للسياحة والمعارض الشيخ خالد بن حمود آل خليفة: "في أعقاب نجاح النسخة الثانية من مهرجان البحرين للطعام، ارتأينا أن نطلق النسخة الثالثة لهذا العام بشكل أكبر وأفضل، حيث ازداد عدد المشاركين، وتنوعت الفعاليات أكثر لتلائم جميع أفراد العائلة. ويعد المهرجان أحد أهم الفعاليات المندرجة تحت أجندة الهيئة لعام 2018 كونه يهدف إلى استقطاب عشاق الطعام من مملكة البحرين ودول مجلس التعاون الخليجي، كونه يقدم الفرصة للمطاعم والمنافذ المشاركة لتسليط الضوء على منتجاتها مما يساهم في تعزيز مكانة المملكة كوجهة إقليمية للطهي."
يذكر أن مهرجان البحرين للطعام يأتي ضمن الاستراتيجية الشاملة للهيئة لتسويق وترويج الهوية السياحية (بلدنا بلدكم)، والتي تركز على ترويج المنتج السياحي البحريني على المستوى الإقليمي والعالمي، بهدف إبراز المقومات السياحية في المملكة ودعم الجهود الحثيثة التي تركز على تعزيز إسهامات القطاع بشكل إيجابي في الناتج المحلي بالتوافق مع رؤية المملكة الاقتصادية 2030.