أعرب وزير شؤون الشباب والرياضة هشام الجودر عن شكره وتقديره إلى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، بمناسبة تفضل جلالته بتوزيع الجوائز على الفائزين في جائزة الملك حمد لتمكين الشباب لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، الأمر الذي يؤكد إيمان جلالته بأهمية دعم الشباب العالمي في مسيرته نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة، وأن تلك المسيرة لا يمكن أن تواصل عملها بمعزل عن الشباب ودورهم والانفتاح على أفكارهم ومبتكراتهم للوصول إلى تحقيق الأهداف الأممية.
وبين وزير شؤون الشباب والرياضة أن جائزة الملك حمد لتمكين الشباب لتحقيق أهداف التنمية المستدامة هي بادرة من مملكة البحرين تجاه الشباب العالمي لتؤكد دورها الأصيل وشراكتها مع المجتمع الدولي لتمكين الشباب لتحقيق تلك الأهداف التي ستنقل العالم إلى آفاق التحضر، مشيراً إلى أن دعم جلالة الملك شكل حافزاً كبيراً أمام اللجان العاملة من أجل نشر هذه الجائزة العالمية وضمان أعلى المشاركات فيها.
وأثنى الجودر على الجهود الواضحة والمتابعة الحثيثة من قبل سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية لكافة مفاصل الجائزة وذلك لتحقيق رؤية جلالة الملك في عمل مملكة البحرين وفق المنظومة الدولية لبناء قدرات الشباب ونشر مفاهيم وأهداف التنمية المستدامة بين أوساط الشباب العالمي.
وأشار إلى أن جائزة الملك حمد لتمكين الشباب لتحقيق أهداف التنمية المستدامة حققت نجاحاً كبيراً في نسختها الأولى، وهذا النجاح مبني على الحقائق العملية على أرض والواقع وهي من خلال مشاركة 800 مشاركة من مختلف دول العالم، وبعد اطلاع لجنة التحكيم على المشاركة وتطابقها للشروط والمعايير وصل منها 663 مشاركة من 87 دولة، مؤكداً أن هذه الأرقام جاءت نظراً لاهتمام الأفراد والمؤسسات غير الربحية والمؤسسات الحكومية والشركات الخاصة والتي وجدت في الجائزة المكان المناسب لنثر إبداعاتهم في مجال التنمية المستدامة.
وبين الجودر أن مملكة البحرين باتت قبلة الشباب الأولى عالمياً نظراً للمبادرات التي تقدمها، وستعمل منذ هذه اللحظة على إطلاق النسخة الثانية من جائزة الملك حمد لتمكين الشباب لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، والتي حققت إشادات واسعة في أوساط المجتمع الدولي وباتت جميع الفئات المعنية بها تنتظر النسخة الثانية للمشاركة فيها باعتبارها تحقق تطلعاتهم وآمالهم.
وأعرب وزير شؤون الشباب والرياضة عن شكره وتقديره إلى وزارة الخارجية والمجلس الاقتصادي الاجتماعي بالأمم المتحدة وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في مملكة البحرين، وإلى أعضاء لجنة التحكيم العليا والأولية على تعاونهم الوثيق، والذي ساهم في إنجاح هذه المبادرة.
وبين وزير شؤون الشباب والرياضة أن جائزة الملك حمد لتمكين الشباب لتحقيق أهداف التنمية المستدامة هي بادرة من مملكة البحرين تجاه الشباب العالمي لتؤكد دورها الأصيل وشراكتها مع المجتمع الدولي لتمكين الشباب لتحقيق تلك الأهداف التي ستنقل العالم إلى آفاق التحضر، مشيراً إلى أن دعم جلالة الملك شكل حافزاً كبيراً أمام اللجان العاملة من أجل نشر هذه الجائزة العالمية وضمان أعلى المشاركات فيها.
وأثنى الجودر على الجهود الواضحة والمتابعة الحثيثة من قبل سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية لكافة مفاصل الجائزة وذلك لتحقيق رؤية جلالة الملك في عمل مملكة البحرين وفق المنظومة الدولية لبناء قدرات الشباب ونشر مفاهيم وأهداف التنمية المستدامة بين أوساط الشباب العالمي.
وأشار إلى أن جائزة الملك حمد لتمكين الشباب لتحقيق أهداف التنمية المستدامة حققت نجاحاً كبيراً في نسختها الأولى، وهذا النجاح مبني على الحقائق العملية على أرض والواقع وهي من خلال مشاركة 800 مشاركة من مختلف دول العالم، وبعد اطلاع لجنة التحكيم على المشاركة وتطابقها للشروط والمعايير وصل منها 663 مشاركة من 87 دولة، مؤكداً أن هذه الأرقام جاءت نظراً لاهتمام الأفراد والمؤسسات غير الربحية والمؤسسات الحكومية والشركات الخاصة والتي وجدت في الجائزة المكان المناسب لنثر إبداعاتهم في مجال التنمية المستدامة.
وبين الجودر أن مملكة البحرين باتت قبلة الشباب الأولى عالمياً نظراً للمبادرات التي تقدمها، وستعمل منذ هذه اللحظة على إطلاق النسخة الثانية من جائزة الملك حمد لتمكين الشباب لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، والتي حققت إشادات واسعة في أوساط المجتمع الدولي وباتت جميع الفئات المعنية بها تنتظر النسخة الثانية للمشاركة فيها باعتبارها تحقق تطلعاتهم وآمالهم.
وأعرب وزير شؤون الشباب والرياضة عن شكره وتقديره إلى وزارة الخارجية والمجلس الاقتصادي الاجتماعي بالأمم المتحدة وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في مملكة البحرين، وإلى أعضاء لجنة التحكيم العليا والأولية على تعاونهم الوثيق، والذي ساهم في إنجاح هذه المبادرة.