قال رئيس لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني بمجلس النواب عبدالله بن حويل، إن العميلة الأمنية الاستباقية والتي أوقعت التنظيم الإرهابي الكبير تمثل صفعة أمنية جديدة للاستخبارات الإيرانية، ولأذنابها بالمنطقة العربية، مثمناً بذات الوقت جهود الأجهزة الأمنية والاستخباراتية البحرينية اليقظة.
وأكد أن حجم المتفجرات المضبوطة، ونوعها، وعدد العناصر المقبوض عليها، وماهية التدريبات العسكرية التي أعدهم الحرس الثوري لأجلها، يؤكد استمرار إيران في مشروعها التدميري بالمنطقة، وبنظرة ساسها للبحرين، كبوابة مهمة للمنطقة الشرقية.
وأوضح بن حويل، أن اهتمام القيادة السياسية الحكيمة، بتوفير كافة المقومات التي تحتاجها وزارة الداخلية وبقية الأجهزة الأمنية الأخرى لمباشرة واجباتها الوطنية، وكذلك التطوير الذي شهدته حقبة الشيخ راشد بن عبدالله ال خليفة، أسهمت بوصول الأجهزة الأمنية لهذا المستوى المشرف.
ودعا بن حويل دول الخليج لممارسة كافة الضغوطات الممكنة على النظام الدولي، لكي يقوم بدوره المسؤول تجاه الإرهاب الذي يصدره النظام الإيراني عبر الحدود، والذي يهدد الاستقرار والسلام العالميين.
وأكد أن حجم المتفجرات المضبوطة، ونوعها، وعدد العناصر المقبوض عليها، وماهية التدريبات العسكرية التي أعدهم الحرس الثوري لأجلها، يؤكد استمرار إيران في مشروعها التدميري بالمنطقة، وبنظرة ساسها للبحرين، كبوابة مهمة للمنطقة الشرقية.
وأوضح بن حويل، أن اهتمام القيادة السياسية الحكيمة، بتوفير كافة المقومات التي تحتاجها وزارة الداخلية وبقية الأجهزة الأمنية الأخرى لمباشرة واجباتها الوطنية، وكذلك التطوير الذي شهدته حقبة الشيخ راشد بن عبدالله ال خليفة، أسهمت بوصول الأجهزة الأمنية لهذا المستوى المشرف.
ودعا بن حويل دول الخليج لممارسة كافة الضغوطات الممكنة على النظام الدولي، لكي يقوم بدوره المسؤول تجاه الإرهاب الذي يصدره النظام الإيراني عبر الحدود، والذي يهدد الاستقرار والسلام العالميين.