وقعت جامعة البحرين، مذكرة تفاهم مع معهد البحرين للدراسات المصرفية والمالية بهدف تعزيز التعاون المشترك المتعلق بالجوانب الأكاديمية والبحث العلمي والتدريب الاحترافي.
ووقع المذكرة في الحرم الجامعي بالصخير كل من رئيس الجامعة د.رياض حمزة، ومدير عام معهد البحرين للدراسات المصرفية والمالية (BIBF) د.أحمد الشيخ.
وبموجب مذكرة التفاهم، سيسعى الطرفان إلى بناء قدرات منتسبيهم وتعزيز اكتسابهم للخبرات خلال دراستهم لمواكبة احتياجات سوق العمل. كما تنص المذكرة على القيام بالأبحاث العلمية المشتركة التي من شأنها زيادة تنافسية الاقتصاد البحريني إقليمياً وعالمياً.
وأكد حمزة، أن إعداد الخريجين وتزويدهم بالمخرجات الحديثة هي أحد الأولويات الرئيسة في الخطط الاستراتيجية لجامعة البحرين والتي تهدف إلى تنويع وتعزيز التعاون مع جميع القطاعات ليتوفر للطلبة أفضل فرص الدراسة والتعلم مدى الحياة.
وأضاف رئيس الجامعة بأن مذكرة التفاهم هذه تهدف إلى إعداد الخريجين لسوق العمل من خلال توفير فرص الحصول على الشهادات الاحترافية المرتبطة والمتضمنة في برامجهم الأكاديمية.
فيما قال الشيخ: "يركز الاتجاه العالمي الحالي على زيادة قابلية التوظيف لطلبة الجامعات؛ وذلك من خلال اكتساب المؤهلات المهنية الاحترافية بالإضافة إلى مؤهلاتهم الأكاديمية، والتي ستمنحهم الكفاءات الدولية المطلوبة في مجال عملهم وتجعلهم أكثر قابلية للتوظيف ليس فقط محلياً وإنما أيضاً دولياً".
ووقع المذكرة في الحرم الجامعي بالصخير كل من رئيس الجامعة د.رياض حمزة، ومدير عام معهد البحرين للدراسات المصرفية والمالية (BIBF) د.أحمد الشيخ.
وبموجب مذكرة التفاهم، سيسعى الطرفان إلى بناء قدرات منتسبيهم وتعزيز اكتسابهم للخبرات خلال دراستهم لمواكبة احتياجات سوق العمل. كما تنص المذكرة على القيام بالأبحاث العلمية المشتركة التي من شأنها زيادة تنافسية الاقتصاد البحريني إقليمياً وعالمياً.
وأكد حمزة، أن إعداد الخريجين وتزويدهم بالمخرجات الحديثة هي أحد الأولويات الرئيسة في الخطط الاستراتيجية لجامعة البحرين والتي تهدف إلى تنويع وتعزيز التعاون مع جميع القطاعات ليتوفر للطلبة أفضل فرص الدراسة والتعلم مدى الحياة.
وأضاف رئيس الجامعة بأن مذكرة التفاهم هذه تهدف إلى إعداد الخريجين لسوق العمل من خلال توفير فرص الحصول على الشهادات الاحترافية المرتبطة والمتضمنة في برامجهم الأكاديمية.
فيما قال الشيخ: "يركز الاتجاه العالمي الحالي على زيادة قابلية التوظيف لطلبة الجامعات؛ وذلك من خلال اكتساب المؤهلات المهنية الاحترافية بالإضافة إلى مؤهلاتهم الأكاديمية، والتي ستمنحهم الكفاءات الدولية المطلوبة في مجال عملهم وتجعلهم أكثر قابلية للتوظيف ليس فقط محلياً وإنما أيضاً دولياً".