أكد الناشط الاجتماعي، أسامة الشاعر، أن صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة، رئيس الوزراء ، يحرص على التواصل الجماهيري سواءً من خلال لقاءاته المثمرة بأهالي المحافظات التي يُدير خلالها حوارات مفتوحة يتناول فيها كل القضايا على الساحتين المحلية والإقليمية؛ ليُرسخ الثوابت الوطنية ويكشف التحديات المعاصرة، وكيفية تجاوزها بسلام إلى حاضر آمن، مستقر، ومستقبل أكثر ازدهاراً، إضافة إلى مناقشة ما يتعلق بالخدمات ومتطلبات الحياة اليومية، وفِي ذلك يستمع إلى كل كبيرة وصغيرة؛ ليرصد، من أرض الواقع، احتياجات المواطنين بشكل مباشر؛ سعياً لتلبيتها بكل جدية وبأفكار خلاَّقة، يستثمر فيها ما تحظى به مملكة "الخير والسلام" من مقومات ثرية طبيعية، وبشرية؛ للخروج بمبادرات وطنية تُسهم في تعزيز مشروعات التنمية المستدامة والشاملة التي تستهدف توفير حياة كريمة أكثر رفاهية للشعب البحريني.
وقال، إن رئيس الوزراء، يحرص في المجالس الوطنية الطيبة التي يعقدها في مناخ تسوده روح التعاون والتلاحم والتكامل البنَّاء بين الشعب، والحكومة، على الإنصات باهتمام لأي مقترحات جادة يطرحها المواطنون، ولا يتوانى لحظة في التفاعل الإيجابي معها وتوظيفها لخدمة الوطن في إطار برامج تطوير الأداء، بالاستغلال الأمثل لأحدث الوسائل التكنولوجية بالعالم، وتطويعها في تيسير سبل الحياة الكريمة، وتحقيق الأمن الاقتصادي، والأمن الغذائي، والمضي قدماً نحو توفير خدمات ترتكز علي الجودة الشاملة بأسعار تنافسية تُناسب البسطاء، ومحدودي الدخل، وتُشَّكل أنموذجاً متفرداً في العدالة الاجتماعية.
وأضاف أن رئيس الوزراء باعتباره أحد رواد العمل التنموي بالمنطقة العربية، الذين خاضوا معترك التنمية والتحديث، مستهدفين بناء دولة حديثة، فإنه يُدرك جيداً أهمية المتابعة الميدانية لمواقع العمل بمختلف القطاعات التي تمنح العاملين بالمشروعات التنموية دفعة معنوية قوية تُحَّفزهم علي بذل المزيد من الجهد؛ للتعبير عن الحب الحقيقي للوطن الرؤوم، مُثَّمنًا حرص سموه على التأكد واقعيًّا مما يتم إنجازه في شتى الميادين، والسعي الحثيث لتذليل أي عقبات قد تعترض أي مسار تنموي هنا أو هناك، والقضاء على التعقيدات الروتينية، وتبسيط الإجراءات، وتهيئة المناخ الجاذب للاستثمار.
وقال، إن رئيس الوزراء، يحرص في المجالس الوطنية الطيبة التي يعقدها في مناخ تسوده روح التعاون والتلاحم والتكامل البنَّاء بين الشعب، والحكومة، على الإنصات باهتمام لأي مقترحات جادة يطرحها المواطنون، ولا يتوانى لحظة في التفاعل الإيجابي معها وتوظيفها لخدمة الوطن في إطار برامج تطوير الأداء، بالاستغلال الأمثل لأحدث الوسائل التكنولوجية بالعالم، وتطويعها في تيسير سبل الحياة الكريمة، وتحقيق الأمن الاقتصادي، والأمن الغذائي، والمضي قدماً نحو توفير خدمات ترتكز علي الجودة الشاملة بأسعار تنافسية تُناسب البسطاء، ومحدودي الدخل، وتُشَّكل أنموذجاً متفرداً في العدالة الاجتماعية.
وأضاف أن رئيس الوزراء باعتباره أحد رواد العمل التنموي بالمنطقة العربية، الذين خاضوا معترك التنمية والتحديث، مستهدفين بناء دولة حديثة، فإنه يُدرك جيداً أهمية المتابعة الميدانية لمواقع العمل بمختلف القطاعات التي تمنح العاملين بالمشروعات التنموية دفعة معنوية قوية تُحَّفزهم علي بذل المزيد من الجهد؛ للتعبير عن الحب الحقيقي للوطن الرؤوم، مُثَّمنًا حرص سموه على التأكد واقعيًّا مما يتم إنجازه في شتى الميادين، والسعي الحثيث لتذليل أي عقبات قد تعترض أي مسار تنموي هنا أو هناك، والقضاء على التعقيدات الروتينية، وتبسيط الإجراءات، وتهيئة المناخ الجاذب للاستثمار.