أكد الرئيس التنفيذي لهيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية محمد القائد، أهمية التي تلعبها التكنولوجيا في تعزيز اقتصاد المعرفة المبني على الإبداع والابتكار.
واستقبل القائد ممثلين من لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا "الإسكوا" وهما د.حيدر فريحات مدير إدارة التكنولوجيا، ود.محمد نوار العوا المستشار الإقليمي لإدارة التكنولوجيا من أجل التنمية؛ لبحث أوجه التعاون بين الهيئة والإسكوا في مجال تكنولوجيا المعلومات، حيث بحث سبل تعزيز التعاون في مجال تقنية المعلومات وأكد القائد، حرص الهيئة على الاستمرار بدعم التحول الإلكتروني بما يواكب التطلعات الطموحة، مشيداً بالدور الذي تضطلع به "الإسكوا" وإسهاماتها في رفع مستوى الوعي بتحقيق أهداف التنمية المستدامة لما لها من دور في تطور الدول وتنميتها اقتصادياً بما ينعكس أثرها على تحسين مستوى المعيشة للمواطنين والارتقاء بالخدمات المقدمة لهم. يذكر أن هيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية شاركت الأسبوع الماضي في ورش العمل التي عقدها مركز البحرين للدراسات الاستراتيجية والدولية ودراسات الطاقة "دراسات" بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، ولجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا "الإسكوا"، بغية تعزيز دور التكنولوجيا والابتكار في تنفيذ جدول أعمال التنمية، بجانب تحديد التقدم المحرز في الاستراتيجيات الوطنية التي تنفذها المملكة والمستندة على بناء الاقتصاد القائم على المعرفة.
واستقبل القائد ممثلين من لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا "الإسكوا" وهما د.حيدر فريحات مدير إدارة التكنولوجيا، ود.محمد نوار العوا المستشار الإقليمي لإدارة التكنولوجيا من أجل التنمية؛ لبحث أوجه التعاون بين الهيئة والإسكوا في مجال تكنولوجيا المعلومات، حيث بحث سبل تعزيز التعاون في مجال تقنية المعلومات وأكد القائد، حرص الهيئة على الاستمرار بدعم التحول الإلكتروني بما يواكب التطلعات الطموحة، مشيداً بالدور الذي تضطلع به "الإسكوا" وإسهاماتها في رفع مستوى الوعي بتحقيق أهداف التنمية المستدامة لما لها من دور في تطور الدول وتنميتها اقتصادياً بما ينعكس أثرها على تحسين مستوى المعيشة للمواطنين والارتقاء بالخدمات المقدمة لهم. يذكر أن هيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية شاركت الأسبوع الماضي في ورش العمل التي عقدها مركز البحرين للدراسات الاستراتيجية والدولية ودراسات الطاقة "دراسات" بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، ولجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا "الإسكوا"، بغية تعزيز دور التكنولوجيا والابتكار في تنفيذ جدول أعمال التنمية، بجانب تحديد التقدم المحرز في الاستراتيجيات الوطنية التي تنفذها المملكة والمستندة على بناء الاقتصاد القائم على المعرفة.