حسن عبدالنبي
قال الكاتب الروائي السعودي، حزام بن راشد والمشارك في جائزة الخليج العربي للروائيين الشباب، إن اهتمام القيادة في البحرين بالجائزة في دورتها الثانية، التي يرعاها سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى، له الأثر الكبير في صنع كوادر ثقافية روائية خليجية.
وأكد أن مثل هذا الاهتمام، قادر على صناعة شباب جدد ينخرطون في مجال كتابة الرواية وإنتاج المزيد من الكوادر والمثقفين العرب، لاسيما وأن المسابقة في دورتها الثانية تشهد مشاركة خليجية واسعة، وهذه أحد عناصر النجاح.
ودعا إلى تكرار هذه البادرة في جميع دول الخليج على أعلى المستويات، معتبراً أنها تجربة صعبة من حيث التنظيم والفكرة والتحدي، خصوصاً الوقت المحدد 24 ساعة لكتابة رواية من 60 صفحة، والتي قد تحتاج إلى شهر أو أكثر، وهذا تحد يجعل من الشباب الجدد يعيشون في حالة التجربة ويثبتون أنهم على قدر المسؤولية، مشيراً إلى أن من سيخوض هذا التحدي باستمتاع سينجح ويستفيد، ومن يخوض التحدي من باب تأدية واجب سيواجه صعوبات.
وأكد راشد أن هذه التجربة ستعطي الشباب دافعا كتجربة حياة خصوصاً في بداياتهم، بالإضافة لأثرها الكبير الذي ستحققه بالاهتمام باللغة العربية، حيث أن مثل هذه المسابقات تنمي اللغة العربية وتهتم بها.
{{ article.visit_count }}
قال الكاتب الروائي السعودي، حزام بن راشد والمشارك في جائزة الخليج العربي للروائيين الشباب، إن اهتمام القيادة في البحرين بالجائزة في دورتها الثانية، التي يرعاها سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى، له الأثر الكبير في صنع كوادر ثقافية روائية خليجية.
وأكد أن مثل هذا الاهتمام، قادر على صناعة شباب جدد ينخرطون في مجال كتابة الرواية وإنتاج المزيد من الكوادر والمثقفين العرب، لاسيما وأن المسابقة في دورتها الثانية تشهد مشاركة خليجية واسعة، وهذه أحد عناصر النجاح.
ودعا إلى تكرار هذه البادرة في جميع دول الخليج على أعلى المستويات، معتبراً أنها تجربة صعبة من حيث التنظيم والفكرة والتحدي، خصوصاً الوقت المحدد 24 ساعة لكتابة رواية من 60 صفحة، والتي قد تحتاج إلى شهر أو أكثر، وهذا تحد يجعل من الشباب الجدد يعيشون في حالة التجربة ويثبتون أنهم على قدر المسؤولية، مشيراً إلى أن من سيخوض هذا التحدي باستمتاع سينجح ويستفيد، ومن يخوض التحدي من باب تأدية واجب سيواجه صعوبات.
وأكد راشد أن هذه التجربة ستعطي الشباب دافعا كتجربة حياة خصوصاً في بداياتهم، بالإضافة لأثرها الكبير الذي ستحققه بالاهتمام باللغة العربية، حيث أن مثل هذه المسابقات تنمي اللغة العربية وتهتم بها.