سلط الرئيس التنفيذي لشركة مطار البحرين محمد البنفلاح، خلال مشاركته في معرض ومؤتمر محطات المسافرين 2018 المنعقد بالعاصمة السويدية ستوكهولم، الضوء على إنجازات برنامج تحديث المطار.
وأكد أن مشروع تحديث المطار الذي تبلغ كلفته 1.1 مليار دولار يُعد أحد أضخم المشاريع التنموية وأهمها في تاريخ الطيران في البحرين، إذ صُمم ليلبي كافة الاحتياجات المتزايدة للركاب وبما يتفق مع أحدث اتجاهات صناعة الطيران في العالم، كما يتألف من عدد من المشاريع الاستراتيجية التي ستحوّل مطار البحرين الدولي إلى إحدى أبرز البوابات العصرية في المنطقة.
وأشار البنفلاح إلى مطار البحرين الدولي قد لا يكون أكبر ميناء جوي في المنطقة، ومع ذلك فإن مبادرات التطوير المستمر لعملياته ومرافقه وخدماته وبنيته التحتية ستضعه بين مصاف أفضل المطارات في العالم دون شك.
وأضاف أن برنامج تحديث المطار يشكل إحدى القوى المحفزة للنمو في المملكة، إذ سيساهم في زيادة نسبة إسهام قطاع الطيران في الاقتصاد المحلي، وذلك بما يتفق مع أهداف رؤية البحرين الاقتصادية 2030. كما سيرسخ مكانة مطار البحرين الدولي كمركز إقليمي رائد، فضلاً عن تعزيز ربط المملكة بالعالم وتوفير المزيد من فرص العمل للبحرينيين.
وأكد أن درة برنامج تحديث المطار هي مبنى المسافرين الجديد الممتد على مساحة 22 ألف متر مربع، والمقرر الانتهاء منه في الربع الثالث من 2019، حيث سيساهم في رفع الطاقة الاستيعابية للمطار إلى 14 مليون مسافر سنوياً، كما سيوفر عند اكتماله تجربة سفر لا تُضاهى، وذلك من خلال تلبية جميع احتياجات المسافرين وتجاوز توقعاتهم.
وشارك في معرض ومؤتمر محطات المسافرين 2018 أكثر من 300 متحدث من كبار خبراء الصناعة بعروض تقديمية عن أحدث المشاريع والاتجاهات والتطورات في قطاع الطيران، وحضره أكثر من 7000 شخص من ممتهني الصناعة من 100 دولة. كما تضمنت الفعالية أيضاً عدداً من الحلقات النقاشية المهمة.
يشار إلى أن برنامج تحديث المطار يسير وفقاً للجدول الزمني المحدد، وسيخضع مبنى المسافرين الجديد بعد اكتمال إنشاءاته إلى تقييم شامل لاختبار الجاهزية وقياس مدى كفاءة العمليات قبل الافتتاح الرسمي.
وأكد أن مشروع تحديث المطار الذي تبلغ كلفته 1.1 مليار دولار يُعد أحد أضخم المشاريع التنموية وأهمها في تاريخ الطيران في البحرين، إذ صُمم ليلبي كافة الاحتياجات المتزايدة للركاب وبما يتفق مع أحدث اتجاهات صناعة الطيران في العالم، كما يتألف من عدد من المشاريع الاستراتيجية التي ستحوّل مطار البحرين الدولي إلى إحدى أبرز البوابات العصرية في المنطقة.
وأشار البنفلاح إلى مطار البحرين الدولي قد لا يكون أكبر ميناء جوي في المنطقة، ومع ذلك فإن مبادرات التطوير المستمر لعملياته ومرافقه وخدماته وبنيته التحتية ستضعه بين مصاف أفضل المطارات في العالم دون شك.
وأضاف أن برنامج تحديث المطار يشكل إحدى القوى المحفزة للنمو في المملكة، إذ سيساهم في زيادة نسبة إسهام قطاع الطيران في الاقتصاد المحلي، وذلك بما يتفق مع أهداف رؤية البحرين الاقتصادية 2030. كما سيرسخ مكانة مطار البحرين الدولي كمركز إقليمي رائد، فضلاً عن تعزيز ربط المملكة بالعالم وتوفير المزيد من فرص العمل للبحرينيين.
وأكد أن درة برنامج تحديث المطار هي مبنى المسافرين الجديد الممتد على مساحة 22 ألف متر مربع، والمقرر الانتهاء منه في الربع الثالث من 2019، حيث سيساهم في رفع الطاقة الاستيعابية للمطار إلى 14 مليون مسافر سنوياً، كما سيوفر عند اكتماله تجربة سفر لا تُضاهى، وذلك من خلال تلبية جميع احتياجات المسافرين وتجاوز توقعاتهم.
وشارك في معرض ومؤتمر محطات المسافرين 2018 أكثر من 300 متحدث من كبار خبراء الصناعة بعروض تقديمية عن أحدث المشاريع والاتجاهات والتطورات في قطاع الطيران، وحضره أكثر من 7000 شخص من ممتهني الصناعة من 100 دولة. كما تضمنت الفعالية أيضاً عدداً من الحلقات النقاشية المهمة.
يشار إلى أن برنامج تحديث المطار يسير وفقاً للجدول الزمني المحدد، وسيخضع مبنى المسافرين الجديد بعد اكتمال إنشاءاته إلى تقييم شامل لاختبار الجاهزية وقياس مدى كفاءة العمليات قبل الافتتاح الرسمي.