أكد النائب حمد الدوسري، أن سباق جائزة البحرين الكبرى لطيران الخليج "الفورمولا1" الذي اختتم فعالياته الأحد، يؤكد قدرتها في استضافة الحدث العالمي، مشيداً بكافة الاستعدادات التي اتخذتها المملكة لانطلاقة السباق.
وقال إن النجاحات السابقة، جعلت الأنظار تتجه نحوه البحرين في تغطية الحدث لتأكد على المساعي الكبيرة التي تبذلها البحرين بفضل الرعاية المستمرة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه، وتسخير كافة الإمكانيات نحو انجاح هذا الحدث سنوياً.
وأوضح الدوسري أن سباق الفورمولا1 والذي احتضنته المملكة منذ عام 2004 وحتى الآن جعلتها تتبوأ مكانة متميزة أهلتها لأن تكون على خارطة الرياضة العالمية، ونالت على الثقة لتوفر كافة المقومات الأساسية والفنية الناجحة لاستضافته ومحط أنظار العديد من متابعي هذه الرياضة التي تستقطب الزوار والسياح والمهتمين برياضة السيارات سنوياً لمشاهدته على أرض المملكة.
وأضاف، أن هناك العديد من المكاسب وراء احتضان المملكة لهذا الحدث السنوي، والتي من بينها الترويج للمملكة سياحياً، واستثمارياً، ودعم الصناعات المحلية عبر تخصيص مواقع لها، لاطلاع الزوار والسياح على كافة المنتجات والمصنوعات البحرينية.
وأشار إلى أن ما تنعم به البحرين من أمن واستقرار، جعلها واحة للتعايش بين مختلف الأديان، وأصبحت أنموذجاً يحتذى به في التعايش بين كافة مكوناته، ومقصداً للسياح والمستثمرين الذين يفضلون البحرين كوجهة لإقامة مشاريعهم بفضل التسهيلات المقدمة لهم.
{{ article.visit_count }}
وقال إن النجاحات السابقة، جعلت الأنظار تتجه نحوه البحرين في تغطية الحدث لتأكد على المساعي الكبيرة التي تبذلها البحرين بفضل الرعاية المستمرة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه، وتسخير كافة الإمكانيات نحو انجاح هذا الحدث سنوياً.
وأوضح الدوسري أن سباق الفورمولا1 والذي احتضنته المملكة منذ عام 2004 وحتى الآن جعلتها تتبوأ مكانة متميزة أهلتها لأن تكون على خارطة الرياضة العالمية، ونالت على الثقة لتوفر كافة المقومات الأساسية والفنية الناجحة لاستضافته ومحط أنظار العديد من متابعي هذه الرياضة التي تستقطب الزوار والسياح والمهتمين برياضة السيارات سنوياً لمشاهدته على أرض المملكة.
وأضاف، أن هناك العديد من المكاسب وراء احتضان المملكة لهذا الحدث السنوي، والتي من بينها الترويج للمملكة سياحياً، واستثمارياً، ودعم الصناعات المحلية عبر تخصيص مواقع لها، لاطلاع الزوار والسياح على كافة المنتجات والمصنوعات البحرينية.
وأشار إلى أن ما تنعم به البحرين من أمن واستقرار، جعلها واحة للتعايش بين مختلف الأديان، وأصبحت أنموذجاً يحتذى به في التعايش بين كافة مكوناته، ومقصداً للسياح والمستثمرين الذين يفضلون البحرين كوجهة لإقامة مشاريعهم بفضل التسهيلات المقدمة لهم.