افتتح د.ماجد بن علي النعيمي وزير التربية والتعليم معرض مشروعات طلبة التعليم الفني والمهني بمعهد البحرين للتدريب الذي تقيمه وزارة التربية والتعليم.
وقام النعيمي بجولة في أركان المعرض الذي اشتمل على 70 مشروعًا متنوعًا، نفذها الطلاب والطالبات من المدارس الثانوية ومركز ناصر للتأهيل والتدريب المهني، في إطار تخصصاتهم الفنية والمهنية، ومنها صيانة الأجهزة الطبية، وتقنيات الحاسوب، والوسائط المتعددة، والميكاترونكس، والإلكترونيات، والكهرباء، واللحام والفبركة، والسيارات والديزل، والتبريد وتكييف الهواء، والطباعة وإعادة التدوير، والتشغيل المكني، والدراسات التجارية.
وأشاد النعيمي بما شهده من إبداعات طلابية متميزة، تؤكد النجاح الذي حققته الوزارة في الارتقاء بقطاع التعليم الفني والمهني على كافة الأصعدة، وخاصةً استحداث التخصصات النوعية المناسبة للبنين والبنات، وتشجيعهم على الالتحاق بها وفقًا لميولهم وقدراتهم من خلال مشروع الإرشاد المهني، وتطوير المناهج الدراسية بالتعاون مع منظمة "اليونسكو"، وتنفيذ برنامج التدريب الميداني "تكوين" بالتعاون مع العديد من مؤسسات سوق العمل، إضافةً إلى دعم الإبداع والابتكار الطلابي في هذا المجال.
وأشار النعيمي إلى أن آخر الاحصائيات كشفت عن ارتفاع نسبة خريجي الشهادة الإعدادية المنتقلين لهذا القطاع بالمرحلة الثانوية إلى 37 % من إجمالي عدد الخريجين، مؤكدا مواصلة الوزارة جهودها للنهوض بهذا النوع من التعليم، حيث تعمل على التوسع في تطبيقه ليشمل مختلف المدارس الثانوية، وتواصل تطبيق التخصصات الجديدة الملبية لاحتياجات سوق العمل، ومنها تخصص "أجهزة القياس والتحكم"، الذي سيطبق لأول مرة بدءًا من العام الدراسي المقبل.
وقام النعيمي بجولة في أركان المعرض الذي اشتمل على 70 مشروعًا متنوعًا، نفذها الطلاب والطالبات من المدارس الثانوية ومركز ناصر للتأهيل والتدريب المهني، في إطار تخصصاتهم الفنية والمهنية، ومنها صيانة الأجهزة الطبية، وتقنيات الحاسوب، والوسائط المتعددة، والميكاترونكس، والإلكترونيات، والكهرباء، واللحام والفبركة، والسيارات والديزل، والتبريد وتكييف الهواء، والطباعة وإعادة التدوير، والتشغيل المكني، والدراسات التجارية.
وأشاد النعيمي بما شهده من إبداعات طلابية متميزة، تؤكد النجاح الذي حققته الوزارة في الارتقاء بقطاع التعليم الفني والمهني على كافة الأصعدة، وخاصةً استحداث التخصصات النوعية المناسبة للبنين والبنات، وتشجيعهم على الالتحاق بها وفقًا لميولهم وقدراتهم من خلال مشروع الإرشاد المهني، وتطوير المناهج الدراسية بالتعاون مع منظمة "اليونسكو"، وتنفيذ برنامج التدريب الميداني "تكوين" بالتعاون مع العديد من مؤسسات سوق العمل، إضافةً إلى دعم الإبداع والابتكار الطلابي في هذا المجال.
وأشار النعيمي إلى أن آخر الاحصائيات كشفت عن ارتفاع نسبة خريجي الشهادة الإعدادية المنتقلين لهذا القطاع بالمرحلة الثانوية إلى 37 % من إجمالي عدد الخريجين، مؤكدا مواصلة الوزارة جهودها للنهوض بهذا النوع من التعليم، حيث تعمل على التوسع في تطبيقه ليشمل مختلف المدارس الثانوية، وتواصل تطبيق التخصصات الجديدة الملبية لاحتياجات سوق العمل، ومنها تخصص "أجهزة القياس والتحكم"، الذي سيطبق لأول مرة بدءًا من العام الدراسي المقبل.
