احتفلت مبادرة "ابتسامة" التابعة لجمعية المستقبل الشبابية والمعنية بتقديم الدعم النفسي للأطفال المصابين بالسرطان وأولياء أمورهم بأعياد ميلاد عدد من الأطفال المنضوين تحت مظلة المبادرة، وذلك في إطار برنامج تقديم الدعم النفسي والاجتماعي للأطفال المرضى، والترويح عنهم وإدخال الفرح إلى قلوبهم.
وأقام متطوعو الجمعية فقرات متنوعة للأطفال في أجواء احتفالية تضمنت عدد من الألعاب وتوزيع الهدايا وغيرها، مما أسهم في إدخال الفرحة والسرور إلى نفوس الأطفال المرضى وذويهم وتقديم دعم معنوي لهم يساعدهم على تخطي الظروف الصعبة التي يعيشها الطفل المريض وأهله.
وأعرب القائمون على مبادرة ابتسامة عن شكرهم لـ "مايا لاشوكولاتيري" على دعم الفعالية من خلال تقديم كيكة عيد الميلاد.
رئيس جمعية المستقبل الشبابية صباح الزياني أوضح أن مبادرة "ابتسامة" تقيم بنهاية كل أربعة أشهر حفلاً كبيراً للأطفال المرضى الذين يكون عيد ميلادهم في يوم من أيام الأشهر الأربعة تلك، لافتا إلى حرص المبادرة على إقامة هذه الاحتفالات في مجمعات عامة بدلاً من مقر الجمعية، وذلك بهدف إضفاء المزيد من أجواء البهجة على الأطفال من ناحية واستثمار الحدث في تعريف أكبر عدد ممكن من الناس بقضية سرطان الأطفال وكيفية التعامل الإيجابي مع الطفل المريض وأهله.
وأكد الزياني أهمية هذا الفعاليات في تحسين الصحة النفسية للطفل المريض وتوعية المجتمع البحريني بمرض سرطان الأطفال وكيفية التعامل مع الطفل المريض وذويه وتدريبهم على كيفية التأقلم مع الوضع الجديد وكيفية تجاوز حالة الصدمة التي تصيبهم عندما يكتشفون المرض وصولا إلى التأقلم معه بل وتحفيزهم على التفكير الإيجابي والتمسك بالأمل والحياة.
وأقام متطوعو الجمعية فقرات متنوعة للأطفال في أجواء احتفالية تضمنت عدد من الألعاب وتوزيع الهدايا وغيرها، مما أسهم في إدخال الفرحة والسرور إلى نفوس الأطفال المرضى وذويهم وتقديم دعم معنوي لهم يساعدهم على تخطي الظروف الصعبة التي يعيشها الطفل المريض وأهله.
وأعرب القائمون على مبادرة ابتسامة عن شكرهم لـ "مايا لاشوكولاتيري" على دعم الفعالية من خلال تقديم كيكة عيد الميلاد.
رئيس جمعية المستقبل الشبابية صباح الزياني أوضح أن مبادرة "ابتسامة" تقيم بنهاية كل أربعة أشهر حفلاً كبيراً للأطفال المرضى الذين يكون عيد ميلادهم في يوم من أيام الأشهر الأربعة تلك، لافتا إلى حرص المبادرة على إقامة هذه الاحتفالات في مجمعات عامة بدلاً من مقر الجمعية، وذلك بهدف إضفاء المزيد من أجواء البهجة على الأطفال من ناحية واستثمار الحدث في تعريف أكبر عدد ممكن من الناس بقضية سرطان الأطفال وكيفية التعامل الإيجابي مع الطفل المريض وأهله.
وأكد الزياني أهمية هذا الفعاليات في تحسين الصحة النفسية للطفل المريض وتوعية المجتمع البحريني بمرض سرطان الأطفال وكيفية التعامل مع الطفل المريض وذويه وتدريبهم على كيفية التأقلم مع الوضع الجديد وكيفية تجاوز حالة الصدمة التي تصيبهم عندما يكتشفون المرض وصولا إلى التأقلم معه بل وتحفيزهم على التفكير الإيجابي والتمسك بالأمل والحياة.