أقامت إدارة الشؤون الصحية والاجتماعية تحت رعاية اللواء عبدالله الزايد نائب رئيس الأمن العام، وبالتعاون مع مكتب الأمم المتحدة للإعلام بدول الخليج العربية، فعالية إطلاق الحملة التوعوية "ضد وصمة المرض النفسي".
وأشاد نائب رئيس الأمن العام بدعم وزير الداخلية للجهود التوعوية التي تستهدف تعزيز التواصل مع فئات المجتمع، بما يجسد مفهوم الشراكة المجتمعية، معربا عن تقديره للقائمين على هذه الحملة التوعوية، ومتمنيا للجميع التوفيق والنجاح.
من جهتها، ألقت الرائد فاطمة عمر عبدالغفار مدير إدارة الشئون الصحية والاجتماعية، أوضحت فيها أن هدف الحملة، القضاء على كافة أشكال الوصمة والتمييز التي يتعرض لها المصابون بأمراض، شخصت على أنها حالات نفسية، بالإضافة إلى التوعية بالاضطرابات النفسية وتصحيح المفاهيم المغلوطة المنتشرة بشأنها والتي ينتج عنها عدم الاكتشاف المبكر للأمراض نظراً لعدم لجوء المريض للمساعدة الطبية وتأخر العلاج وتدهور الحالات.
من جهته، أوضح مدير مركز الأمم المتحدة للإعلام أن خطة التنمية المستدامة لعام 2030 تنص على ضرورة تمتع الجميع بأنماط عيش صحية وبالرفاهية في جميع الأعمار، منوها إلى أن المنظومة الصحية التابعة للأمم المتحدة وفي مقدمتها منظمة الصحة العالمية تعتبر الصحة النفسية والمعافاة من الأمور الأساسية لتوطيد القدرات الجماعية والفردية على التفكير والتأثر والتفاعل مع بعضنا البعض.
وأضاف أن مبادرة وزارة الداخلية ومركز الأمم المتحدة للإعلام ، بداية جهد وطني يهدف لتعزيز الجهود من أجل القضاء التام على الوصمة المتعلقة بالأمراض النفسية وكذلك تشجيع الحوار المجتمعي حيال سبل تعزيز الرعاية الصحية المقدمة في هذا المجال.
وأشاد نائب رئيس الأمن العام بدعم وزير الداخلية للجهود التوعوية التي تستهدف تعزيز التواصل مع فئات المجتمع، بما يجسد مفهوم الشراكة المجتمعية، معربا عن تقديره للقائمين على هذه الحملة التوعوية، ومتمنيا للجميع التوفيق والنجاح.
من جهتها، ألقت الرائد فاطمة عمر عبدالغفار مدير إدارة الشئون الصحية والاجتماعية، أوضحت فيها أن هدف الحملة، القضاء على كافة أشكال الوصمة والتمييز التي يتعرض لها المصابون بأمراض، شخصت على أنها حالات نفسية، بالإضافة إلى التوعية بالاضطرابات النفسية وتصحيح المفاهيم المغلوطة المنتشرة بشأنها والتي ينتج عنها عدم الاكتشاف المبكر للأمراض نظراً لعدم لجوء المريض للمساعدة الطبية وتأخر العلاج وتدهور الحالات.
من جهته، أوضح مدير مركز الأمم المتحدة للإعلام أن خطة التنمية المستدامة لعام 2030 تنص على ضرورة تمتع الجميع بأنماط عيش صحية وبالرفاهية في جميع الأعمار، منوها إلى أن المنظومة الصحية التابعة للأمم المتحدة وفي مقدمتها منظمة الصحة العالمية تعتبر الصحة النفسية والمعافاة من الأمور الأساسية لتوطيد القدرات الجماعية والفردية على التفكير والتأثر والتفاعل مع بعضنا البعض.
وأضاف أن مبادرة وزارة الداخلية ومركز الأمم المتحدة للإعلام ، بداية جهد وطني يهدف لتعزيز الجهود من أجل القضاء التام على الوصمة المتعلقة بالأمراض النفسية وكذلك تشجيع الحوار المجتمعي حيال سبل تعزيز الرعاية الصحية المقدمة في هذا المجال.
