حجزت محكمة الاستئناف العليا الجنائية طعن نبيل رجب المدان بالسجن 5 سنوات، لنشره أخباراً وإشاعات أخبار كاذبة ومغرضة في زمن الحرب، وإهانة دولة أجنبية ووزارة الداخلية، للحكم في جلسة 5 يونيو المقبل.
وكان المتهم يدير حساب على موقع التواصل الاجتماعي تويتر باسم Nabeelrajab@"، وفي غضون مارس 2015 قام بنشر و أذاع عمداً في زمن الحرب أخباراً وإشاعات كاذبة ومغرضة وعمد إلى دعايات مثيرة وكان من شأن ذلك إلحاق الضرر بالعمليات التي تخوضها القوات المسلحة البحرينية، خلال نشره عدة تغريدات منها بتاريخ 26/3/2015 "صور لعدد من الجثث على سند أنها ناتجة من الحرب في اليمن" في حين أن تلك الصور خاصة بأحداث سوريا في إدلب.
ونشر في 23 سبتمبر 2014 ويوم 15 مارس 2015، صوراً لعدد من الجثث على سند بأنها ناتجة من الحرب في اليمن" في حين أنها صور خاصة بأحداث فلسطين (غزة)، وأعاد نشر تغريدات أرفق فيها صور لأشخاص بهم إصابات. وتضمنت ادعاء إصابة المئات من نزلاء سجن جو بكسور متفرقة على أجسادهم ومئات منهم ينزفون من رؤوسهم نتيجة الضرب، وأهان علناً بإهانة وزارة الداخلية وإدارة الإصلاح والتأهيل من خلال نشر عدة تغريدات على موقعه في توتير.
وأدين أمام محكمة أول درجة عن تهمة أنه في غضون شهر مارس 2015، أذاع عمداً في زمن الحرب أخباراً وإشاعات كاذبة ومغرضة، وعمد إلى نشر دعايات مثيرة وكان من شأن ذلك إلحاق الضرر بالعمليات التي تخوضها القوات المسلحة البحرينية وإضعاف الجلد في الأمة، كما أهان علناً الدول الأجنبية وزارة الداخلية وإدارة الإصلاح والتأهيل التابعة لها.
{{ article.visit_count }}
وكان المتهم يدير حساب على موقع التواصل الاجتماعي تويتر باسم Nabeelrajab@"، وفي غضون مارس 2015 قام بنشر و أذاع عمداً في زمن الحرب أخباراً وإشاعات كاذبة ومغرضة وعمد إلى دعايات مثيرة وكان من شأن ذلك إلحاق الضرر بالعمليات التي تخوضها القوات المسلحة البحرينية، خلال نشره عدة تغريدات منها بتاريخ 26/3/2015 "صور لعدد من الجثث على سند أنها ناتجة من الحرب في اليمن" في حين أن تلك الصور خاصة بأحداث سوريا في إدلب.
ونشر في 23 سبتمبر 2014 ويوم 15 مارس 2015، صوراً لعدد من الجثث على سند بأنها ناتجة من الحرب في اليمن" في حين أنها صور خاصة بأحداث فلسطين (غزة)، وأعاد نشر تغريدات أرفق فيها صور لأشخاص بهم إصابات. وتضمنت ادعاء إصابة المئات من نزلاء سجن جو بكسور متفرقة على أجسادهم ومئات منهم ينزفون من رؤوسهم نتيجة الضرب، وأهان علناً بإهانة وزارة الداخلية وإدارة الإصلاح والتأهيل من خلال نشر عدة تغريدات على موقعه في توتير.
وأدين أمام محكمة أول درجة عن تهمة أنه في غضون شهر مارس 2015، أذاع عمداً في زمن الحرب أخباراً وإشاعات كاذبة ومغرضة، وعمد إلى نشر دعايات مثيرة وكان من شأن ذلك إلحاق الضرر بالعمليات التي تخوضها القوات المسلحة البحرينية وإضعاف الجلد في الأمة، كما أهان علناً الدول الأجنبية وزارة الداخلية وإدارة الإصلاح والتأهيل التابعة لها.