تحت رعاية الشيخ هشام بن عبدالرحمن آل خليفة محافظ العاصمة احتفلت مدرسة الإبداع الخاصة اليوم الخميس في فندق الدبلومات بتخريج الفوج الثالث من طلابها بحضور عدد من أعضاء مجلسي الشورى والنواب وكبار المسؤولين وأولياء أمور الطلبة.
وفي بداية الحفل ألقت أ. منى سليم الرئيس التنفيذي لمدرسة الإبداع الخاصة كلمة رحبت فيها برعاية محافظ العاصمة للحفل، كما أشادت بالطلبة المتخرجين وعطائهم اللامحدود خلال السنوات الدراسية، وكذلك دعم ومساندة وزارة التربية والتعليم ممثلة بالوزير د. ماجد بن علي النعيمي، وطاقم المدرسة بهيئتيها الإدارية والتعليمية، وأولياء الأمور الكرام.
وأضافت أنه مع تطور التعليم المستمر أصبح هناك تركيز واضح على تكنولوجيا التعليم لما لها من أثر في العملية التربوية التعليمية، ومن هنا تحرص إدارة المدرسة على زرع القيم الإسلامية الأصيلة في نفوس الطلبة منذ مرحلة رياض الأطفال، وتنمية مهاراتهم الحياتية والعلمية والأدبية والرياضية.
وأشارت إلى أن طلبة مدرسة الإبداع أصبحوا خير سفراء لوطنهم مملكة البحرين في إبريل 2018، عندما شاركوا في مسابقة من أصعب المسابقات وهي "تصميم الروبوت" في الولايات المتحدة الأمريكية للسنة الرابعة على التوالي.
من جانبه قال النائب عبدالرحمن راشد بومجيد إن خريجي الفوج الثالث من مدرسة الإبداع الخاصة تعتبر ثروة وطنية حقيقية لابد من الاستثمار فيها وإطلاق طاقاتها لتعزيز أعمدة البناء والتنمية في مملكة البحرين، لافتا إلى أنه بفضل التوجيهات السامية لجلالة الملك المفدى وضعت مملكة البحرين الاستثمار في قطاع التعليم وتطويره، وأصبح أحد أهم الأولويات على طريق النهضة والتحديث لتحقيق الاقتصاد القائم على المعرفة وذلك من خلال تطوير القدرات الفكرية والإبداعية لدى الطلاب وتمكين اجيال المستقبل من مواجهة التحديات ليكون شريكا فاعلا في التنمية المستدامة ومساهما اساسيا في النهضة والرقي بمملكة البحرين.
من جهته ألقى أحد الطلاب الخريجين من المرحلة الثانوية كلمة الخريجين أكد فيها أن هذا التخريج هو حصاد سنوات مضت من الجد والاجتهاد محملة بذكريات ستبقى عالقة في ذاكرة الجميع، وأنهم سيبقون أسرة واحدة تستظل بظلال العلم وبكفاح من أجل رفعة مملكة البحرين.
وفي بداية الحفل ألقت أ. منى سليم الرئيس التنفيذي لمدرسة الإبداع الخاصة كلمة رحبت فيها برعاية محافظ العاصمة للحفل، كما أشادت بالطلبة المتخرجين وعطائهم اللامحدود خلال السنوات الدراسية، وكذلك دعم ومساندة وزارة التربية والتعليم ممثلة بالوزير د. ماجد بن علي النعيمي، وطاقم المدرسة بهيئتيها الإدارية والتعليمية، وأولياء الأمور الكرام.
وأضافت أنه مع تطور التعليم المستمر أصبح هناك تركيز واضح على تكنولوجيا التعليم لما لها من أثر في العملية التربوية التعليمية، ومن هنا تحرص إدارة المدرسة على زرع القيم الإسلامية الأصيلة في نفوس الطلبة منذ مرحلة رياض الأطفال، وتنمية مهاراتهم الحياتية والعلمية والأدبية والرياضية.
وأشارت إلى أن طلبة مدرسة الإبداع أصبحوا خير سفراء لوطنهم مملكة البحرين في إبريل 2018، عندما شاركوا في مسابقة من أصعب المسابقات وهي "تصميم الروبوت" في الولايات المتحدة الأمريكية للسنة الرابعة على التوالي.
من جانبه قال النائب عبدالرحمن راشد بومجيد إن خريجي الفوج الثالث من مدرسة الإبداع الخاصة تعتبر ثروة وطنية حقيقية لابد من الاستثمار فيها وإطلاق طاقاتها لتعزيز أعمدة البناء والتنمية في مملكة البحرين، لافتا إلى أنه بفضل التوجيهات السامية لجلالة الملك المفدى وضعت مملكة البحرين الاستثمار في قطاع التعليم وتطويره، وأصبح أحد أهم الأولويات على طريق النهضة والتحديث لتحقيق الاقتصاد القائم على المعرفة وذلك من خلال تطوير القدرات الفكرية والإبداعية لدى الطلاب وتمكين اجيال المستقبل من مواجهة التحديات ليكون شريكا فاعلا في التنمية المستدامة ومساهما اساسيا في النهضة والرقي بمملكة البحرين.
من جهته ألقى أحد الطلاب الخريجين من المرحلة الثانوية كلمة الخريجين أكد فيها أن هذا التخريج هو حصاد سنوات مضت من الجد والاجتهاد محملة بذكريات ستبقى عالقة في ذاكرة الجميع، وأنهم سيبقون أسرة واحدة تستظل بظلال العلم وبكفاح من أجل رفعة مملكة البحرين.