نعت جمعية الهلال الأحمر البحريني رئيس مجلس إدارتها سمو الشيخ عبد الله بن خالد آل خليفة، متقدمة إلى القيادة الرشيدة وأنجال الفقيد والشعب البحريني الكريم وسائر متطوعي الحركة الدولية للهلال الأحمر والصليب الأحمر حول العالم بأحر التعازي بالفقيد الكبير الراحل.
وقالت الجمعية في بيان لها "بوفاة رجل العمل الإنساني والإغاثي في البحرين سمو الشيخ عبد الله بن خالد تفقد البحرين والمنطقة والحركة الدولية للصليب الأحمر والهلال الأحمر أحد أعمدتها ورجالاتها الكبار، والذين كانت لهم إسهامات بارزة في تطوير العمل الإغاثي والإنساني".
وأوضحت الجمعية في بيانها أن الفقيد رحمه الله ترك بصمات خالدة على مسيرة العمل الإغاثي والإنساني في البحرين والمنطقة وحتى العالم، وذلك من خلال مشاركته الفاعلة وعلى مدى العقود الماضية في كثير من الفعاليات والأنشطة المحلية والإقليمية والدولية ذات الصلة بتقديم الدعم والتبرعات والعون لمنكوبي الحروب والكوارث الطبيعية.
ولفتت الجمعية إلى أن الفقيد سمو الشيخ عبد الله بن خالد كان قبل أن يقعده المرض على اطلاع دائم على مختلف تفاصيل العمل في الهلال الأحمر البحريني، وقريباً من إدارته التنفيذية والمتطوعين، وسنداً كبيراً لأعمال الجمعية الإغاثية والخيرية، مشيرة إلى أنه رحمه الله كان يضع العمل التطوعي وفعل الخير في مقدمة اهتماماته وأولوياته رغم المشاغل الكثيرة جداً لسموه.
وذكر البيان أن سمو الشيخ عبد الله بن خالد آل خليفة الذي ولد في العام 1922، يعد من أبرز المساهمين في بناء الدولة الحديثة لمملكة البحرين من جوانب مختلفة من بينها جانب تنظيم عمل الهلال الأحمر، وذلك منذ تأسيسه في البحرين في سبعينيات القرن الماضي"، ليضاف ذلك إلى مناقبه رحمه الله كونه من الشخصيات العلمية والأدبية والثقافية البارزة على مر تاريخ المنطقة.
واختتمت الجمعية بيانها بالدعاء لسمو الشيخ عبد الله بن خالد آل خليفة بالرحمة والمغفرة، والتضرع إلى المولى عز وجل أن يتغمد الفقيد الكبير بواسع رحمته ويجزيه الثواب الحسن على ما قدمه من أعمال إنسانية متميزة.
وقالت الجمعية في بيان لها "بوفاة رجل العمل الإنساني والإغاثي في البحرين سمو الشيخ عبد الله بن خالد تفقد البحرين والمنطقة والحركة الدولية للصليب الأحمر والهلال الأحمر أحد أعمدتها ورجالاتها الكبار، والذين كانت لهم إسهامات بارزة في تطوير العمل الإغاثي والإنساني".
وأوضحت الجمعية في بيانها أن الفقيد رحمه الله ترك بصمات خالدة على مسيرة العمل الإغاثي والإنساني في البحرين والمنطقة وحتى العالم، وذلك من خلال مشاركته الفاعلة وعلى مدى العقود الماضية في كثير من الفعاليات والأنشطة المحلية والإقليمية والدولية ذات الصلة بتقديم الدعم والتبرعات والعون لمنكوبي الحروب والكوارث الطبيعية.
ولفتت الجمعية إلى أن الفقيد سمو الشيخ عبد الله بن خالد كان قبل أن يقعده المرض على اطلاع دائم على مختلف تفاصيل العمل في الهلال الأحمر البحريني، وقريباً من إدارته التنفيذية والمتطوعين، وسنداً كبيراً لأعمال الجمعية الإغاثية والخيرية، مشيرة إلى أنه رحمه الله كان يضع العمل التطوعي وفعل الخير في مقدمة اهتماماته وأولوياته رغم المشاغل الكثيرة جداً لسموه.
وذكر البيان أن سمو الشيخ عبد الله بن خالد آل خليفة الذي ولد في العام 1922، يعد من أبرز المساهمين في بناء الدولة الحديثة لمملكة البحرين من جوانب مختلفة من بينها جانب تنظيم عمل الهلال الأحمر، وذلك منذ تأسيسه في البحرين في سبعينيات القرن الماضي"، ليضاف ذلك إلى مناقبه رحمه الله كونه من الشخصيات العلمية والأدبية والثقافية البارزة على مر تاريخ المنطقة.
واختتمت الجمعية بيانها بالدعاء لسمو الشيخ عبد الله بن خالد آل خليفة بالرحمة والمغفرة، والتضرع إلى المولى عز وجل أن يتغمد الفقيد الكبير بواسع رحمته ويجزيه الثواب الحسن على ما قدمه من أعمال إنسانية متميزة.