أعلن رئيس جمعية الكيميائيين البحرينية د. عبدالواحد النكال، أن رئاسة اتحاد الكيميائئين الخليجي في دورته القادمة ستنتقل إلى البحرين حيث ستستضيف جمعية الكيميائيين البحرينية الاجتماع الدوري الثالث للاتحاد في 29 يونيو الجاري الذي سيتم خلاله انتخاب أمانة عامة للاتحاد للدورة القادمة.
ورفع النكال الشكر والتقدير إلى صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء على دعمه لاتحاد الكيميائيين الخليجي والموافقة على تسجيله في مملكة البحرين لتكون مقراً دائماً له يحتضن كيميائيي الخليج .
وأشار إلى أن مجلس الوزراء وافق في جلسته التي عقدت في 14 مايو الماضي على تسجيل اتحاد الكيميائيين الخليجي في البحرين، منوها بالدور الكبير الذي قام به وزير الخارجية الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة من خلال رفعه ملف الاتحاد إلى رئاسة مجلس الوزراء إضافة إلى جهود جمعية الكيميائيين البحرينية التي ساهمت بشكل كبير في تأسيس الاتحاد وإشهاره في 2016 بدولة الكويت الشقيقة بمشاركة من الجمعيات الكيميائية الإماراتية والسعودية والكويتية.
وأوضح أن الاتحاد يضم تحت مظلته حاليا الجمعيات الخليجية الكيميائية المؤسسة الأربع وسيضم مستقبلاً الجمعيات والنقابات العلمية الكيميائية الرسمية في دول الخليج من أجل التعاون العلمي وتوحيد الجهود وتعزيز مكانة علم الكيمياء في الخليج وتبادل الخبرات والمعارف وتكريس العمل في البحث العلمي والإنتاج الفكري بما يكمّل مبادرات القطاعات الوطنية القائمة لإيجاد الحلول الدائمة للتحديات في الخليج في مجالات الكيمياء والطاقة والتدريب والتعليم.
وأضاف النكال، أن اتحاد الكيميائيين الخليجي سيدعم البحث العلمي في المجالات الكيميائية من أجل تطوير الصناعات الكيميائية بدول الخليج ونقل التكنولوجيا الحديثة إليها، مع الإسهام في خلق مبتكرات كيميائية جديدة الى جانب السعي لمواءمة برامج التعليم والتدريب، ودعم استحداث برامج تخصصية متعددة في الكليات والمعاهد التي تدرس بها علوم الكيمياء بما يتماشى مع البرامج الحديثة المماثلة في الدول المتقدمة، وتوفير الكفاءات الكيميائية.
وأكد النكال أن تنظيم المؤتمرات الكيميائية الخليجية وعقد الاجتماعات والندوات، والحلقات العلمية والفنية وورش العمل على مستوى دول الخليج هي من أولويات برامج للاتحاد.
ورفع النكال الشكر والتقدير إلى صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء على دعمه لاتحاد الكيميائيين الخليجي والموافقة على تسجيله في مملكة البحرين لتكون مقراً دائماً له يحتضن كيميائيي الخليج .
وأشار إلى أن مجلس الوزراء وافق في جلسته التي عقدت في 14 مايو الماضي على تسجيل اتحاد الكيميائيين الخليجي في البحرين، منوها بالدور الكبير الذي قام به وزير الخارجية الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة من خلال رفعه ملف الاتحاد إلى رئاسة مجلس الوزراء إضافة إلى جهود جمعية الكيميائيين البحرينية التي ساهمت بشكل كبير في تأسيس الاتحاد وإشهاره في 2016 بدولة الكويت الشقيقة بمشاركة من الجمعيات الكيميائية الإماراتية والسعودية والكويتية.
وأوضح أن الاتحاد يضم تحت مظلته حاليا الجمعيات الخليجية الكيميائية المؤسسة الأربع وسيضم مستقبلاً الجمعيات والنقابات العلمية الكيميائية الرسمية في دول الخليج من أجل التعاون العلمي وتوحيد الجهود وتعزيز مكانة علم الكيمياء في الخليج وتبادل الخبرات والمعارف وتكريس العمل في البحث العلمي والإنتاج الفكري بما يكمّل مبادرات القطاعات الوطنية القائمة لإيجاد الحلول الدائمة للتحديات في الخليج في مجالات الكيمياء والطاقة والتدريب والتعليم.
وأضاف النكال، أن اتحاد الكيميائيين الخليجي سيدعم البحث العلمي في المجالات الكيميائية من أجل تطوير الصناعات الكيميائية بدول الخليج ونقل التكنولوجيا الحديثة إليها، مع الإسهام في خلق مبتكرات كيميائية جديدة الى جانب السعي لمواءمة برامج التعليم والتدريب، ودعم استحداث برامج تخصصية متعددة في الكليات والمعاهد التي تدرس بها علوم الكيمياء بما يتماشى مع البرامج الحديثة المماثلة في الدول المتقدمة، وتوفير الكفاءات الكيميائية.
وأكد النكال أن تنظيم المؤتمرات الكيميائية الخليجية وعقد الاجتماعات والندوات، والحلقات العلمية والفنية وورش العمل على مستوى دول الخليج هي من أولويات برامج للاتحاد.