طالب زوار مجلس عائلة آل خرفوش الرمضاني، المسؤولين بحلحلة المشاريع الخدمية العالقة في منطقتي سماهيج والدير، داعين إلى تنفيذ مشروع الساحل الذي أعلن قبل سنوات.
كما طالبوا بتطوير شارع رَيَّا "أرادوس" واستملاك مواقف للسيارات في سماهيج وتطوير مشتل الدانة "متنزه الدير"، متسائلين عن "مشروع التنمية الحضرية، إضافة لمشروع متنزه عيّن ريا التاريخية، وإنشاء الحدائق بسماهيج الإسكاني وتخصيص أرض لمركز اجتماعي ودار رعاية الوالدين وصالة مناسبات ومقر لجمعية مركز سماهيج، كل تلك المشاريع موعودون بها ولكن لم تنفذ. كما تم تناول الشأن الاجتماعي والسياسي ومختلف المواضيع في المنطقة".
وقال رئيس جمعية مركز سماهيج الإسلامي د.جمال آل خرفوش، إن الجمعية طالبت أكثر من مرة الجهات المعنية بحلحلة موضوع أزمة مواقف السيارات، وحاجة المنطقة إلى المواقف العامة في سماهيج وأيضاً كانت لهم مطالبة بتطوير شارع ريا، وتطوير عين ريا بعد أن تم استملاكها، وتعويض مصائد الأسماك "الحظور".
وأشار رواد المجلس إلى أن قلالي وسماهيج والدير كانت قرى ساحلية جميلة جداً وتضرب بسواحلها الأمثلة لروعتها، وبعد التوسع العمراني والردم اندثرت تلك السواحل وبعد أكثر من سنوات لم تعد الطبيعة الساحلية لهذه المناطق على امتداد التوسع العمراني، على الرغم من وجود أوامر ملكية بتخصيص السواحل وسرعة إنشائها.
وأوضحوا أن أبناءهم لم يشاهدوا السواحل ويجب إعادة الطابع الساحلي إلى المناطق والمحافظة على الهوية التاريخية والنسيج الاجتماعي، وتناول الحضور الوضع الإسكاني في المنطقة وما وصلت إليه الأوضاع الإسكانية حيث لاتزال قائمة الانتظار تحمل آلاف الطلبات.
ووجه رواد المجلس دعوة إلى كبار المسؤولين لزيارة المنطقة والاطلاع عن كثب على الوضع المتدني للخدمات وعدم الاكتفاء بالنظر عن بعد، كما تناولوا موضوع العمل التطوعي والاجتماعي الخيري وأهميته في المجتمع وضرورة استغلال المناسبات الدينية لتثقيف الأهالي بأهمية العمل الخيري والتطوعي وفوائده على المجتمع.
كما طالبوا بتطوير شارع رَيَّا "أرادوس" واستملاك مواقف للسيارات في سماهيج وتطوير مشتل الدانة "متنزه الدير"، متسائلين عن "مشروع التنمية الحضرية، إضافة لمشروع متنزه عيّن ريا التاريخية، وإنشاء الحدائق بسماهيج الإسكاني وتخصيص أرض لمركز اجتماعي ودار رعاية الوالدين وصالة مناسبات ومقر لجمعية مركز سماهيج، كل تلك المشاريع موعودون بها ولكن لم تنفذ. كما تم تناول الشأن الاجتماعي والسياسي ومختلف المواضيع في المنطقة".
وقال رئيس جمعية مركز سماهيج الإسلامي د.جمال آل خرفوش، إن الجمعية طالبت أكثر من مرة الجهات المعنية بحلحلة موضوع أزمة مواقف السيارات، وحاجة المنطقة إلى المواقف العامة في سماهيج وأيضاً كانت لهم مطالبة بتطوير شارع ريا، وتطوير عين ريا بعد أن تم استملاكها، وتعويض مصائد الأسماك "الحظور".
وأشار رواد المجلس إلى أن قلالي وسماهيج والدير كانت قرى ساحلية جميلة جداً وتضرب بسواحلها الأمثلة لروعتها، وبعد التوسع العمراني والردم اندثرت تلك السواحل وبعد أكثر من سنوات لم تعد الطبيعة الساحلية لهذه المناطق على امتداد التوسع العمراني، على الرغم من وجود أوامر ملكية بتخصيص السواحل وسرعة إنشائها.
وأوضحوا أن أبناءهم لم يشاهدوا السواحل ويجب إعادة الطابع الساحلي إلى المناطق والمحافظة على الهوية التاريخية والنسيج الاجتماعي، وتناول الحضور الوضع الإسكاني في المنطقة وما وصلت إليه الأوضاع الإسكانية حيث لاتزال قائمة الانتظار تحمل آلاف الطلبات.
ووجه رواد المجلس دعوة إلى كبار المسؤولين لزيارة المنطقة والاطلاع عن كثب على الوضع المتدني للخدمات وعدم الاكتفاء بالنظر عن بعد، كما تناولوا موضوع العمل التطوعي والاجتماعي الخيري وأهميته في المجتمع وضرورة استغلال المناسبات الدينية لتثقيف الأهالي بأهمية العمل الخيري والتطوعي وفوائده على المجتمع.