احتفل بنك البحرين الوطني بمناسبة عيد الفطر السعيد مع المسنين تماشياً مع تقليده الراسخ في الرعاية المجتمعية، حيث زارت الرئيس التنفيذي للموارد البشرية في بنك البحرين الوطني دانة بوحجي، دار بنك البحرين الوطني للمسنين مع فريق من الموظفين بالبنك ممن شاركوا في عدة فعاليات أعدت خصيصاً لهذه المناسبة، واستمتعوا بالأغاني والرقصات والأكلات الشعبية بصحبة منتسبي الدار.
وكجزء من هذه الزيارة، تم تقديم أجهزة طبية نيابة عن البنك للمنتسبين بالدار وذلك من أجل تلبية احتياجاتهم اليومية ولتوفير رعاية صحية أفضل لهم، فيما أثنى وزير العمل والتنمية الاجتماعية على البنك لقيامه بهذه المبادرة ورحب بها كونها جسدت روح العمل التطوعي لدى موظفي البنك.
وأكدت دانه بوحجي أن "رئيس وأعضاء مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لبنك البحرين الوطني مستمرون في إعطاء الأولوية لدور البنك الهام في التواصل ودعم المجتمع البحريني. كما ويعد عيد الفطر المبارك فرصة مثالية للتأكيد على التزامنا بهذا النهج، ومشاركة المجتمع البحريني في الاحتفاء بهذه المناسبة الهامة".
من جانبها، قالت رئيسة الدار هيفاء الدرازي: "نشكر البنك على دعمه المتواصل للمسنين وللدار بالإضافة لمساهماته العديدة مع مختلف المؤسسات الخيرية في المملكة ".
وتم توزيع هدايا العيد على دار بنك البحرين الوطني لتأهيل الأطفال المعوقين، وجمعية الصداقة للمكفوفين، والمعهد السعودي البحريني للمكفوفين، والمركز البحريني للحراك الدولي، ودار رعاية الطفولة.
وكجزء من هذه الزيارة، تم تقديم أجهزة طبية نيابة عن البنك للمنتسبين بالدار وذلك من أجل تلبية احتياجاتهم اليومية ولتوفير رعاية صحية أفضل لهم، فيما أثنى وزير العمل والتنمية الاجتماعية على البنك لقيامه بهذه المبادرة ورحب بها كونها جسدت روح العمل التطوعي لدى موظفي البنك.
وأكدت دانه بوحجي أن "رئيس وأعضاء مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لبنك البحرين الوطني مستمرون في إعطاء الأولوية لدور البنك الهام في التواصل ودعم المجتمع البحريني. كما ويعد عيد الفطر المبارك فرصة مثالية للتأكيد على التزامنا بهذا النهج، ومشاركة المجتمع البحريني في الاحتفاء بهذه المناسبة الهامة".
من جانبها، قالت رئيسة الدار هيفاء الدرازي: "نشكر البنك على دعمه المتواصل للمسنين وللدار بالإضافة لمساهماته العديدة مع مختلف المؤسسات الخيرية في المملكة ".
وتم توزيع هدايا العيد على دار بنك البحرين الوطني لتأهيل الأطفال المعوقين، وجمعية الصداقة للمكفوفين، والمعهد السعودي البحريني للمكفوفين، والمركز البحريني للحراك الدولي، ودار رعاية الطفولة.
