إبراهيم الرقيمي
أكد رئيس مجلس أمناء مركز البحرين للدراسات الاستراتيجية والدولية والطاقة "دراسات" د.الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة لـ"الوطن"، أن آل ثاني ماضية في التحرك ضد آل خليفة، مبيناً أن مؤتمر "حكم آل خليفة في شبه جزيرة قطر: التاريخ والسيادة" لن يكون الأخير بل ستكون هناك المزيد من الدراسات والأبحاث لكشف الحقائق وتوضيح التاريخ حول هذا الشأن.
وعن تفاصيل المؤتمر قال: "شمل جلسات حول حكم آل خليفة في شبه جزيرة قطر وكيف كانت تعتبر حقبة مهمة في شبه الجزيرة العربية، وكيف أصبحت الزبارة عاصمة تاريخيها لآل خليفة في شبه جزيرة قطر وجزر البحرين، وكيف قام حكام آل خليفة بكافة مسؤولياتهم تجاه الدولة حتى أصبحت الزبارة واجهة سياسية رئيسة لمنطقة الخليج العربي وأصبحت مركزاً إقليمياً مرموقاً في شبه الجزيرة العربية، إلى أن زادت أطماع الطامعين في الزبارة وإلى أن صار هناك تمرد على شرعية آل خليفة من بعض القبائل العربية وآل ثاني للتحرك ضد آل خليفة.
حول دور "دراسات" لاستعادة الحقائق، قال د.الشيخ عبدالله بن أحمد: "قيام مركز الدراسات والبحوث بدورهم تم لاسترجاع التاريخ وتصحيحه ولفهم الحاضر والمستقبل، كما تعتبر حقبة آل خليفة في الزبارة حقبة تاريخية مهمة وما تلاه من شواهد يجب تسليط الضوء عليها والتركيز على أهميتها، إضافة إلى أن هناك اهتماماً واسعاً داخل وخارج البحرين لهذه الحقبة وأهمية معرفتها وتوضيحها".
أكد رئيس مجلس أمناء مركز البحرين للدراسات الاستراتيجية والدولية والطاقة "دراسات" د.الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة لـ"الوطن"، أن آل ثاني ماضية في التحرك ضد آل خليفة، مبيناً أن مؤتمر "حكم آل خليفة في شبه جزيرة قطر: التاريخ والسيادة" لن يكون الأخير بل ستكون هناك المزيد من الدراسات والأبحاث لكشف الحقائق وتوضيح التاريخ حول هذا الشأن.
وعن تفاصيل المؤتمر قال: "شمل جلسات حول حكم آل خليفة في شبه جزيرة قطر وكيف كانت تعتبر حقبة مهمة في شبه الجزيرة العربية، وكيف أصبحت الزبارة عاصمة تاريخيها لآل خليفة في شبه جزيرة قطر وجزر البحرين، وكيف قام حكام آل خليفة بكافة مسؤولياتهم تجاه الدولة حتى أصبحت الزبارة واجهة سياسية رئيسة لمنطقة الخليج العربي وأصبحت مركزاً إقليمياً مرموقاً في شبه الجزيرة العربية، إلى أن زادت أطماع الطامعين في الزبارة وإلى أن صار هناك تمرد على شرعية آل خليفة من بعض القبائل العربية وآل ثاني للتحرك ضد آل خليفة.
حول دور "دراسات" لاستعادة الحقائق، قال د.الشيخ عبدالله بن أحمد: "قيام مركز الدراسات والبحوث بدورهم تم لاسترجاع التاريخ وتصحيحه ولفهم الحاضر والمستقبل، كما تعتبر حقبة آل خليفة في الزبارة حقبة تاريخية مهمة وما تلاه من شواهد يجب تسليط الضوء عليها والتركيز على أهميتها، إضافة إلى أن هناك اهتماماً واسعاً داخل وخارج البحرين لهذه الحقبة وأهمية معرفتها وتوضيحها".