أكدت الرئيس التنفيذي لهيئة جودة التعليم والتدريب د.جواهر المضحكي، أن الهيئة تعمل على إعداد خطتها الإستراتيجية وَفْقَ السياسات، والمبادرات، والخطط الحكومية للأعوام الأربعة القادمة، من خلال مشاركتها في "ورش التطلعات المستقبلية" التي كانت نتاج الملتقى الحكومي.
وذكرت أن الهيئة تعمل على إحداث التوافق الإستراتيجي بين خطتها المستقبلية وخطة ديوان الخدمة المدنية الإستراتيجية، ضمن نطاق مشروع الأداء المؤسسي، حيث تستعد الهيئة للمرحلة القادمة من خلال وضع مؤشرات قياس الأداء لبطاقة الأداء المتوازن، ووضع المبادرات والرؤى الإستراتيجية، وموازنتها، وبلورتها، ثم عرضها كاملة على الإدارة التنفيذية لأخذ الموافقة المبدئية عليها، تمهيدًا لعرضها على مجلس الإدارة في اجتماعه القادم في أكتوبر 2018، في إطار من المناقشة والتشاور، وبما يتوافق مع الرؤى والإستراتيجيات والمبادرات الحكومية المختلفة.
جاء ذلك خلال ورشة داخلية عقدتها الهيئة، لمراجعة الرؤية، والرسالة، والتوجه الإستراتيجي للهيئة، ووضع الأهداف في بطاقة الأداء المتوازن لتتوافق مع برنامج "تكامل" التابع لديوان الخدمة المدنية، وتطوير الخارطة الإستراتيجية للهيئة.
وشهد برنامج الورشة الذي حضرته المضحكي، والإدارة التنفيذية، وأعضاء اللجنة الإستراتيجية، إعداد خطة هيئة جودة التعليم والتدريب الإستراتيجية للأعوام الأربعة القادمة 2019 - 2022، استكمالاً للنهج الذي اتبعته الهيئة منذ تأسيسها، علما أن الخطة الإستراتيجية الحالية تنتهي في عام 2018.
واستعدت الهيئة للاجتماع عبر تواصلها مع جميع الشركاء المعنيين، وتنفيذ استبانة لكافة الجهات والأطراف ذات العلاقة؛ بدءًا من منتسبي وموظفي هيئة جودة التعليم والتدريب الهيئة، ثم الشركاء من المؤسسات التعليمية والتدريبية، واللجان المشتركة الخارجية، وقامت بتحليلها بصورة عملية منهجية؛ لتساهم في بناء خطة رصينة شاملة، تستند إليها الهيئة في رسم خطتها، واستيضاح رؤيتها وآلياتها خلال الأعوام الأربعة القادمة؛ لتحقيق التكامل الفعلي مع الخطط والإستراتيجيات الحكومية المرسومة لتطوير التعليم والتدريب.
وذكرت أن الهيئة تعمل على إحداث التوافق الإستراتيجي بين خطتها المستقبلية وخطة ديوان الخدمة المدنية الإستراتيجية، ضمن نطاق مشروع الأداء المؤسسي، حيث تستعد الهيئة للمرحلة القادمة من خلال وضع مؤشرات قياس الأداء لبطاقة الأداء المتوازن، ووضع المبادرات والرؤى الإستراتيجية، وموازنتها، وبلورتها، ثم عرضها كاملة على الإدارة التنفيذية لأخذ الموافقة المبدئية عليها، تمهيدًا لعرضها على مجلس الإدارة في اجتماعه القادم في أكتوبر 2018، في إطار من المناقشة والتشاور، وبما يتوافق مع الرؤى والإستراتيجيات والمبادرات الحكومية المختلفة.
جاء ذلك خلال ورشة داخلية عقدتها الهيئة، لمراجعة الرؤية، والرسالة، والتوجه الإستراتيجي للهيئة، ووضع الأهداف في بطاقة الأداء المتوازن لتتوافق مع برنامج "تكامل" التابع لديوان الخدمة المدنية، وتطوير الخارطة الإستراتيجية للهيئة.
وشهد برنامج الورشة الذي حضرته المضحكي، والإدارة التنفيذية، وأعضاء اللجنة الإستراتيجية، إعداد خطة هيئة جودة التعليم والتدريب الإستراتيجية للأعوام الأربعة القادمة 2019 - 2022، استكمالاً للنهج الذي اتبعته الهيئة منذ تأسيسها، علما أن الخطة الإستراتيجية الحالية تنتهي في عام 2018.
واستعدت الهيئة للاجتماع عبر تواصلها مع جميع الشركاء المعنيين، وتنفيذ استبانة لكافة الجهات والأطراف ذات العلاقة؛ بدءًا من منتسبي وموظفي هيئة جودة التعليم والتدريب الهيئة، ثم الشركاء من المؤسسات التعليمية والتدريبية، واللجان المشتركة الخارجية، وقامت بتحليلها بصورة عملية منهجية؛ لتساهم في بناء خطة رصينة شاملة، تستند إليها الهيئة في رسم خطتها، واستيضاح رؤيتها وآلياتها خلال الأعوام الأربعة القادمة؛ لتحقيق التكامل الفعلي مع الخطط والإستراتيجيات الحكومية المرسومة لتطوير التعليم والتدريب.