مروة أشكناني
أطلق مركز سلوان للطب النفسي حملة بعنوان "ترى عادي"، بهدف تغيير النظرة السلبية والوصمة التي تلاحق العلاج النفسي والتحديات التي يواجهها المريض بعد اكتشافه للمرض وتحفيز الناس على العلاج من الأمراض النفسية وعدم الخجل من الموضوع وتركه.
ومن باب التحفيز على الحملة، أقام المركز مسابقة بعنوان "ترى عادي"، والتي تهدف إلى توظيف شعار الحملة في صورة أو مقطع فيديو أو قصيدة شعرية أو قصة قصيرة أو رسومات توضيحية .
وناقش المركز الطبي الخميس، اختيار الفائزين بالمسابقة بحضور الفنان عباس الموسوي ود.كاظم مؤنس ود.راشد نجم ود.إيمان حاجي ود. انتصار البناء ومهدي الجلاوي.
وقال راشد نجم لـ"الوطن" "إن مبادرة المركز تعتبر إنسانية وطموحة"، مبيناً أن المسابقة تهدف إلى المشاركة المجتمعية للتأكيد أن المرض النفسي هو نتاج التطور الحضاري والتقني وتعقيدات المعاصرة بكل ضغوطها الجسدية والنفسية.
فيما أكد راشد الجودر - أحد أعضاء لجنة التحكيم في المسابقة - أن الهدف من المسابقة هو نشر الوعي الصحي حول الأمراض النفسية وسط المجتمع وسبب اختيار المجال الفني والادبي يعود إلى أهمية هذه المجالات في وضوح إيصال الرسالة المرجوة.
وتحدث طاقم الإدارة عن المسابقة والتي جاءت من إدراك المركز لأهمية نشر الوعي الصحي حول الأمراض النفسية، وتغيير نظرة البحريني والخليجي والعربي لمتلقي العلاج النفسي.
وتعتبر هذه المسابقة أول خطوات تنفيذ هذه الحملة، حيث حرص المركز على استخدام مجموعة من الأدوات للتعبير عن اهداف هذه الحملة وهي القصة القصيرة والشعر والرسم والأفلام القصيرة والتصوير الفوتوغرافي كما تم الاستعانة بأفضل خبرات التحكيم لضمان الشفافية في عملية اختيار الفائزين .
أطلق مركز سلوان للطب النفسي حملة بعنوان "ترى عادي"، بهدف تغيير النظرة السلبية والوصمة التي تلاحق العلاج النفسي والتحديات التي يواجهها المريض بعد اكتشافه للمرض وتحفيز الناس على العلاج من الأمراض النفسية وعدم الخجل من الموضوع وتركه.
ومن باب التحفيز على الحملة، أقام المركز مسابقة بعنوان "ترى عادي"، والتي تهدف إلى توظيف شعار الحملة في صورة أو مقطع فيديو أو قصيدة شعرية أو قصة قصيرة أو رسومات توضيحية .
وناقش المركز الطبي الخميس، اختيار الفائزين بالمسابقة بحضور الفنان عباس الموسوي ود.كاظم مؤنس ود.راشد نجم ود.إيمان حاجي ود. انتصار البناء ومهدي الجلاوي.
وقال راشد نجم لـ"الوطن" "إن مبادرة المركز تعتبر إنسانية وطموحة"، مبيناً أن المسابقة تهدف إلى المشاركة المجتمعية للتأكيد أن المرض النفسي هو نتاج التطور الحضاري والتقني وتعقيدات المعاصرة بكل ضغوطها الجسدية والنفسية.
فيما أكد راشد الجودر - أحد أعضاء لجنة التحكيم في المسابقة - أن الهدف من المسابقة هو نشر الوعي الصحي حول الأمراض النفسية وسط المجتمع وسبب اختيار المجال الفني والادبي يعود إلى أهمية هذه المجالات في وضوح إيصال الرسالة المرجوة.
وتحدث طاقم الإدارة عن المسابقة والتي جاءت من إدراك المركز لأهمية نشر الوعي الصحي حول الأمراض النفسية، وتغيير نظرة البحريني والخليجي والعربي لمتلقي العلاج النفسي.
وتعتبر هذه المسابقة أول خطوات تنفيذ هذه الحملة، حيث حرص المركز على استخدام مجموعة من الأدوات للتعبير عن اهداف هذه الحملة وهي القصة القصيرة والشعر والرسم والأفلام القصيرة والتصوير الفوتوغرافي كما تم الاستعانة بأفضل خبرات التحكيم لضمان الشفافية في عملية اختيار الفائزين .