أعرب السفير الفرنسي لدى اليونيسكو لوران ستيفانيني عن إعجابه للتصميم الجميل والدقيق لخيمة اليونيسكو في البحرين التي تستضيف فعاليات الاجتماع الثاني والأربعين للجنة التراث العالمي وهي أكبر فعالية ثقافية يشهدها العالم، منوهاً بأن البحرين تمتلك كل المصادر والإمكانيات البشرية التي تجعلها تنظم هذه الفعالية بهذا المستوى المشرف.
وأكد، أن هذا الاجتماع والحدث الثقافي الذي يعقد مرة واحدة كل سنة هو غاية في الأهمية ليس فقط للدول المشاركة والتي تطرح رغبتها في إدراج مواقع جديدة على قائمة التراث العالمي سواء كانت طبيعية أم ثقافية، بل إن الاجتماع بالغ الأهمية للجنة التراث العالمي لكي تراجع المواقع المدرجة والنظر فيها.
ونوه السفير الفرنسي لدى اليونسكو والذي يزور البحرين للمرة الأولى بأن الاجتماع كذلك مهم جداً للدولة المضيفة، مشيراً بأنه باستضافتها لهذا الحدث الثقافي يجتمع على أرضها وفود من كل أنحاء العالم للاطلاع على الجوانب المختلفة لهذا البلد.
وأكد السفير الفرنسي، إعجابه بالمواقع الأثرية والثقافية لمملكة البحرين والذي كان لاجتماع لجنة التراث العالمي فيها الدور الكبير للاطلاع عليها عّن كثب كمتحف البحرين الوطني، والمواقع الاثرية كقلعة البحرين وتلال عالي بالإضافة إلى معرفة تاريخ البلاد والنشاط التجاري له، معرباً عن إعجابه الكبير بالتاريخ الجميل لتجارة اللؤلؤ البحريني.
وذكر السفير، أن بلاده قدمت 3 مواقع في هذه الدورة لكي تدرج على لائحة التراث العالمي تم إدراج موقع واحد وهو الموقع الطبيعي التكتوني الأعلى لسلسلة الجبال البركانية "شين دي بوي" في وادي "فاي دو ليمانين" وبهذا يصبح عدد المواقع المدرجة لفرنسا 44 موقعاً على قائمة التراث العالمي.
وأوضح السفير، أن الموقعين الآخرين اللذين لم يقبلا في هذه الدورة ستعد لهما دراسات بصورة أكبر وأكثر استفاضة وسيُعاد طرحهما خلال الدورات القادمة لاجتماع لجنة التراث العالمي.
{{ article.visit_count }}
وأكد، أن هذا الاجتماع والحدث الثقافي الذي يعقد مرة واحدة كل سنة هو غاية في الأهمية ليس فقط للدول المشاركة والتي تطرح رغبتها في إدراج مواقع جديدة على قائمة التراث العالمي سواء كانت طبيعية أم ثقافية، بل إن الاجتماع بالغ الأهمية للجنة التراث العالمي لكي تراجع المواقع المدرجة والنظر فيها.
ونوه السفير الفرنسي لدى اليونسكو والذي يزور البحرين للمرة الأولى بأن الاجتماع كذلك مهم جداً للدولة المضيفة، مشيراً بأنه باستضافتها لهذا الحدث الثقافي يجتمع على أرضها وفود من كل أنحاء العالم للاطلاع على الجوانب المختلفة لهذا البلد.
وأكد السفير الفرنسي، إعجابه بالمواقع الأثرية والثقافية لمملكة البحرين والذي كان لاجتماع لجنة التراث العالمي فيها الدور الكبير للاطلاع عليها عّن كثب كمتحف البحرين الوطني، والمواقع الاثرية كقلعة البحرين وتلال عالي بالإضافة إلى معرفة تاريخ البلاد والنشاط التجاري له، معرباً عن إعجابه الكبير بالتاريخ الجميل لتجارة اللؤلؤ البحريني.
وذكر السفير، أن بلاده قدمت 3 مواقع في هذه الدورة لكي تدرج على لائحة التراث العالمي تم إدراج موقع واحد وهو الموقع الطبيعي التكتوني الأعلى لسلسلة الجبال البركانية "شين دي بوي" في وادي "فاي دو ليمانين" وبهذا يصبح عدد المواقع المدرجة لفرنسا 44 موقعاً على قائمة التراث العالمي.
وأوضح السفير، أن الموقعين الآخرين اللذين لم يقبلا في هذه الدورة ستعد لهما دراسات بصورة أكبر وأكثر استفاضة وسيُعاد طرحهما خلال الدورات القادمة لاجتماع لجنة التراث العالمي.