شاركت الأمانتان العامتان لمجلسي الشورى والنواب، في فعاليات وأنشطة مدينة الشباب 2030، والتي تقيمها وزارة شؤون الشباب والرياضية، برعاية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، من خلال مسابقات تثقيفية وتوعية بعمل السلطة التشريعية في مملكة البحرين.
وحرصت الأمانتان العامتان لمجلسي الشورى والنواب على توعية الناشئة والشباب المشاركين في فعاليات مدينة الشباب 2030، عبر جناح مشترك بين الأمانتين، حيث قُدمت للمشاركين المطبوعات والمطويات التوعوية بعمل المجلسين، وذلك إيماناً بدور الأمانتين في تعزيز قيم المواطنة، وتعريف الشباب بالتجربة الديمقراطية المتميزة التي تشهدها المملكة.
وتأتي مشاركة الأمانتين العامتين لمجلسي الشورى والنواب تفعيلاً لتوجيهات كل من رئيس مجلس الشورى علي الصالح، ورئيس مجلس النواب أحمد الملا، بمواصلة الجهود الرامية لتثقيف الشباب والناشئة، وتشجيعهم على استثمار قدراتهم وإمكانياتهم فيما يعود عليهم وعلى الوطن العزيز بالمنفعة، والتأكيد على توعيتهم بأهمية المواطنة، وتعزيز ثقافة الحوار، واحترام الرأي الآخر، وتنمية الوعي لديهم بعمل السلطة التشريعية ودورها.
وشهدت المسابقات التوعوية والتثقيفية التي قدمتها الأمانتان العامتان لمجلسي الشورى والنواب تفاعلاً كبيراً من قبل الشباب والناشئة، وهو ما يعكس دور فعاليات مدينة الشباب في غرس الثقافة البرلمانية في عقول الشباب، بما يسهم في دعمهم وتنمية قدراتهم، لخلق قيادات شبابية واعية تكون في المستقبل نواة حقيقية لتحقيق ازدهار أفضل للبلاد، وفتح آفاق جديدة أمام تفاعلهم بقوة في المجتمع، وتحقيقهم للمزيد من الإنجازات التشريعية مستقبلاً، من خلال المشاركة في العملية الديمقراطية والانتخابات النيابية والبلدية.
وحرصت الأمانتان العامتان لمجلسي الشورى والنواب على توعية الناشئة والشباب المشاركين في فعاليات مدينة الشباب 2030، عبر جناح مشترك بين الأمانتين، حيث قُدمت للمشاركين المطبوعات والمطويات التوعوية بعمل المجلسين، وذلك إيماناً بدور الأمانتين في تعزيز قيم المواطنة، وتعريف الشباب بالتجربة الديمقراطية المتميزة التي تشهدها المملكة.
وتأتي مشاركة الأمانتين العامتين لمجلسي الشورى والنواب تفعيلاً لتوجيهات كل من رئيس مجلس الشورى علي الصالح، ورئيس مجلس النواب أحمد الملا، بمواصلة الجهود الرامية لتثقيف الشباب والناشئة، وتشجيعهم على استثمار قدراتهم وإمكانياتهم فيما يعود عليهم وعلى الوطن العزيز بالمنفعة، والتأكيد على توعيتهم بأهمية المواطنة، وتعزيز ثقافة الحوار، واحترام الرأي الآخر، وتنمية الوعي لديهم بعمل السلطة التشريعية ودورها.
وشهدت المسابقات التوعوية والتثقيفية التي قدمتها الأمانتان العامتان لمجلسي الشورى والنواب تفاعلاً كبيراً من قبل الشباب والناشئة، وهو ما يعكس دور فعاليات مدينة الشباب في غرس الثقافة البرلمانية في عقول الشباب، بما يسهم في دعمهم وتنمية قدراتهم، لخلق قيادات شبابية واعية تكون في المستقبل نواة حقيقية لتحقيق ازدهار أفضل للبلاد، وفتح آفاق جديدة أمام تفاعلهم بقوة في المجتمع، وتحقيقهم للمزيد من الإنجازات التشريعية مستقبلاً، من خلال المشاركة في العملية الديمقراطية والانتخابات النيابية والبلدية.