أعرب الفائزون بجائزة خالد بن حمد للروائيين الشباب عن سعادتهم الغامرة بالفوز، موجهين شكرهم وتقديرهم لسمو الشيخ خالد آل خليفة على رعايته الجائزة، مؤكدين أن حضور سموه لحفل توزيع الجوائز خير دافع لمزيد من العطاء والإنتاج الأدبي، مضيفين أن الجائزة عززت المناخ الثقافي البحريني والخليجي الروائي بشكل إيجابي، حيث تعد أرضية خصبة لانطلاقة أي حالم لدخول عالم الرواية، ما يضفي تنوعاً روائياً عبر اشتراك شباب من مدارس روائية مختلفة، ربما ينتج عنها كُتاب كانوا ينتظرون الفرصة للظهور، معتبرين الجائزة مشروعاً ثقافياً طموحاً، موضحين أن للجائزة بوابة دخولهم عالم الكتابات المطبوعة، والتي ستدفعهم نحو تقديم أفضل ما لديهم، ليصلوا إلى المراكز المتقدمة والحصول على كل الدعم اللازم لاقتحام عالم الرواية من أوسع أبوابه.
{{ article.visit_count }}