أشاد هشام بن محمد الجودر وزير شؤون الشباب والرياضة بنجاح أعمال وفعاليات جائزة خالد بن حمد للروائيين الشباب الخليجية، مؤكداً أن سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى حرص على إطلاق مبادرات الخير الداعمة للشباب التي تهيىء لهم الأجواء للمنافسة الشريفة، وتحفزهم على التحدي والإصرار على إبراز مهارات التفكير وما يمتلكونه من معرفة وثقافة في قالب إبداعي، مضيفاً أن سموه قد رسم أهداف مميزة في المبادرات المختلف التي أطلقها، والتي تعزز دور الشباب ومشاركته في تنمية ورقي المجتمع، موضحاً أن سموه يحرص دائماً في مبادراته الهادفة على الاستثمار في الشباب والنهوض به، والذي يعكس إيمان سموه الراسخ في أهمية تطوير قدرات الشباب ليكونوا قادرين على مواجهة كافة التحديات ودفعهم قدماً نحو السعي الحثيث في بناء مستقبل المملكة.
وقال وزير شؤون الشباب والرياضة: "إن جائزة خالد بن حمد للروائيين الشباب الخليجية هي واحدة من المبادرات المميزة التي أطلقها سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، والتي تعتبر منصة ثقافية تدفع الشباب البحريني والخليجي لإبراز ما يتمتعون به من مهارات و قدرات في عالم الرواية التي تعد إحدى الحقول الرائدة في الثقافة، والتي تعكس شخصية الروائي وما يتميز به من مخزون معرفي وثقافي وخيال واسع، فهذه الجائزة قد استطاعت أن تترجم الأهداف التي رسمها سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة في دعم الشباب، والتي أفرزت وجوها جديدة في الساحة الثقافية الخليجية، والتي سيكون لها مستقبل مشرق في كتابة الرواية"، مهنئاً في الوقت ذاته جميع الفائزين بالمراكز الأولى، متمنياً التوفيق لبقية المشاركين في النسخة القادمة الذين وأن لم يحالفهم الفوز فهم أثبتوا من خلال مشاركتهم في هذا التحدي النوعي أنهم على قدر كافي من الثقافة والمعرفة.
وقال وزير شؤون الشباب والرياضة: "إن جائزة خالد بن حمد للروائيين الشباب الخليجية هي واحدة من المبادرات المميزة التي أطلقها سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، والتي تعتبر منصة ثقافية تدفع الشباب البحريني والخليجي لإبراز ما يتمتعون به من مهارات و قدرات في عالم الرواية التي تعد إحدى الحقول الرائدة في الثقافة، والتي تعكس شخصية الروائي وما يتميز به من مخزون معرفي وثقافي وخيال واسع، فهذه الجائزة قد استطاعت أن تترجم الأهداف التي رسمها سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة في دعم الشباب، والتي أفرزت وجوها جديدة في الساحة الثقافية الخليجية، والتي سيكون لها مستقبل مشرق في كتابة الرواية"، مهنئاً في الوقت ذاته جميع الفائزين بالمراكز الأولى، متمنياً التوفيق لبقية المشاركين في النسخة القادمة الذين وأن لم يحالفهم الفوز فهم أثبتوا من خلال مشاركتهم في هذا التحدي النوعي أنهم على قدر كافي من الثقافة والمعرفة.