تم انتخاب إبراهيم الدوسري، رئيساً لمجلس إدارة الاتحاد الدولي لمنظمات التدريب وتنمية الموارد البشرية، على هامش اجتماعات الجمعية العمومية للاتحاد الدولي لمنظمات التدريب وتنمية الموارد البشرية (IFTDO)، وسيترأس الدوسري الاتحاد العالمي للمرة الثانية.
ويعتبر الدوسري أول بحريني وعربي يفوز بهذا المنصب العالمي، حيث يعتبر رئيس مجلس الإدارة هو الممثل الرسمي للاتحاد أمام المنظمات العالمية، وخصوصاً المنظمات المنبثقة عن الأمم المتحدة.
وسبق أن ترأس الدوسري الاتحاد سنة 2005-2006 وأعاد هيكلة الاتحاد من الناحية التنظيمية والإدارية والرقابية، مما جعل أعضاء الجمعية العمومية يطلبون منه العودة لرئاسة الاتحاد الدولي، حيث كانت المنافسة بين 3 من المرشحين العالميين.
وقال الدوسري: "سأستغل كل فرصة ممكنة من أجل الترويج للبحرين ونقل الصورة العالمية المشرّفة التي تتميز بهذا البحرين في مجالات التدريب وتنمية الموارد البشرية".
وأضاف: "تبوأت البحرين مراكز متقدمة في التنمية البشرية مقارنة بالعديد من الدول المتحضرة، كما أننا لا بد أن نشيد بالخطوات والجهود التي قامت بها القيادة الحكيمة من أجل النهوض بالإنسان البحريني، ما جعله متميزاً في شتى المجالات عالمياً وإقليمياً، وكان ومازال الإنسان البحريني هو محور اهتمام القيادة الحكيمة، مما جعله متميزاً وقادراً على إدارة المنظمات العالمية بكل جدارة وتميز".
يشار إلى أن البحرين، احتضنت المؤتمر العالمي للاتحاد الدولي في سنة 2002 و2016، وأشاد الحضور من مختلف دول العالم بحسن التنظيم والأداء.
ويعتبر الدوسري أول بحريني وعربي يفوز بهذا المنصب العالمي، حيث يعتبر رئيس مجلس الإدارة هو الممثل الرسمي للاتحاد أمام المنظمات العالمية، وخصوصاً المنظمات المنبثقة عن الأمم المتحدة.
وسبق أن ترأس الدوسري الاتحاد سنة 2005-2006 وأعاد هيكلة الاتحاد من الناحية التنظيمية والإدارية والرقابية، مما جعل أعضاء الجمعية العمومية يطلبون منه العودة لرئاسة الاتحاد الدولي، حيث كانت المنافسة بين 3 من المرشحين العالميين.
وقال الدوسري: "سأستغل كل فرصة ممكنة من أجل الترويج للبحرين ونقل الصورة العالمية المشرّفة التي تتميز بهذا البحرين في مجالات التدريب وتنمية الموارد البشرية".
وأضاف: "تبوأت البحرين مراكز متقدمة في التنمية البشرية مقارنة بالعديد من الدول المتحضرة، كما أننا لا بد أن نشيد بالخطوات والجهود التي قامت بها القيادة الحكيمة من أجل النهوض بالإنسان البحريني، ما جعله متميزاً في شتى المجالات عالمياً وإقليمياً، وكان ومازال الإنسان البحريني هو محور اهتمام القيادة الحكيمة، مما جعله متميزاً وقادراً على إدارة المنظمات العالمية بكل جدارة وتميز".
يشار إلى أن البحرين، احتضنت المؤتمر العالمي للاتحاد الدولي في سنة 2002 و2016، وأشاد الحضور من مختلف دول العالم بحسن التنظيم والأداء.