دعا النائب عادل بن حميد، إلى ضرورة توظيف الكفاءات البحرينية العاطلة عن العمل، مؤكداً في الوقت نفسه أن نقص الكوادر الطبية بحاجة إلى مبادرات سريعة.
ونوه إلى تزايد البطالة في صفوف خرّيجي الجامعات من الأطباء والممرضين والصيادلة ومختلف المهن الطبية، دون وجود مبادرات قادرة على احتضان هذه الكفاءات المعطّلة وإعادة تأهيلها ودمجها في المؤسسات الصحية الحكومية بما يعود بالنفع والإيجاب.
وقال بن حميد، إن استمرار نقص الكوادر الطبية في المراكز والمستشفيات الحكومية أمر يحتاج إلى مبادرات سريعة بهدف سدّ النقص واحتواء التراجع الكبير في الخدمات الصحية التي يحصل عليها المواطنون.
وأكد أن المحافظة على جودة الخدمات الصحية ينبغي أن يكون في سُلّم أولويات السلطة التنفيذية لما يمثّله هذا الأمر من ضرورة قصوى تتعلق بصحّة المواطنين.
وأوضح أن الشكاوى التي يتسّلمها النواب بشأن تراجع الخدمات الصحية باتت يومية وتنذر بمستقبل غامض بشأن جودة تلك الخدمات، مشيراً إلى "أننا نتطلع إلى تطوير الخدمات الصحية والارتقاء بها، ولكن ما نشاهده اليوم هو العكس تماماً، وهو الأمر الذي يستلزم مبادرة عاجلة".
وأشاد بن حميد بالجهود الكبيرة التي تبذلها الحكومة لتقديم الخدمات الصحية، مشدداً على بذل المزيد من الجهود وتوظيف عشرات المواطنين من خرّيجي مختلف التخصصات الطبية، الأمر الذي من شأنه تدارك بعض جوانب القصور والخلل وتحسين الخدمات الصحية المقدمة أو على الأقل الحفاظ على جودة الخدمات الحالية.
{{ article.visit_count }}
ونوه إلى تزايد البطالة في صفوف خرّيجي الجامعات من الأطباء والممرضين والصيادلة ومختلف المهن الطبية، دون وجود مبادرات قادرة على احتضان هذه الكفاءات المعطّلة وإعادة تأهيلها ودمجها في المؤسسات الصحية الحكومية بما يعود بالنفع والإيجاب.
وقال بن حميد، إن استمرار نقص الكوادر الطبية في المراكز والمستشفيات الحكومية أمر يحتاج إلى مبادرات سريعة بهدف سدّ النقص واحتواء التراجع الكبير في الخدمات الصحية التي يحصل عليها المواطنون.
وأكد أن المحافظة على جودة الخدمات الصحية ينبغي أن يكون في سُلّم أولويات السلطة التنفيذية لما يمثّله هذا الأمر من ضرورة قصوى تتعلق بصحّة المواطنين.
وأوضح أن الشكاوى التي يتسّلمها النواب بشأن تراجع الخدمات الصحية باتت يومية وتنذر بمستقبل غامض بشأن جودة تلك الخدمات، مشيراً إلى "أننا نتطلع إلى تطوير الخدمات الصحية والارتقاء بها، ولكن ما نشاهده اليوم هو العكس تماماً، وهو الأمر الذي يستلزم مبادرة عاجلة".
وأشاد بن حميد بالجهود الكبيرة التي تبذلها الحكومة لتقديم الخدمات الصحية، مشدداً على بذل المزيد من الجهود وتوظيف عشرات المواطنين من خرّيجي مختلف التخصصات الطبية، الأمر الذي من شأنه تدارك بعض جوانب القصور والخلل وتحسين الخدمات الصحية المقدمة أو على الأقل الحفاظ على جودة الخدمات الحالية.