- العاهل يستقبل المدير التنفيذي الجديد لمعهد الدراسات الاستراتيجية
- حوار المنامة فعالية سياسية وفكرية تستقطب النخب ودوائر صنع القرار
- حوار المنامة نجح في إيجاد طرق مختلفة لحل بعض القضايا الملحة
- نسخة العام الحالي تناقش مزيداً من المحاورعربياً ودولياً
..
أكد حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، أن "احتضان مملكة البحرين لمنتدى حوار المنامة يأتي من منطلق قناعتها الراسخة بأهمية الحوار واعتباره الوسيلة الأنجح لترسيخ دعائم الأمن والاستقرار في المنطقة".
وأشار جلالته، إلى أهمية عقد مثل هذه المؤتمرات الدولية، لما توفره من فرص واعدة للتواصل الحضاري والثقافي، وطرح الأفكار وتبادل الخبرات التي تعود بالنفع على المصالح المشتركة.
وأشاد جلالة الملك المفدى، لدى استقبال جلالته في قصر الصافرية، الثلاثاء، المدير التنفيذي الجديد للمعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية في الشرق الأوسط الفريق توماس بيكيت، بالتعاون القائم بين مملكة البحرين والمعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية، وما أثمر عنه التنسيق المشترك من نجاحات متواصلة في الإعداد والتنظيم لمنتدى حوار المنامة الذي يعد أحد الفعاليات السياسية والفكرية الرائدة التي تستقطب سنوياً النخب السياسية والدبلوماسية والاقتصادية، ودوائر صنع القرار من كافة دول العالم لبحث العديد من القضايا المعاصرة.
ونوه جلالته، بما حققته الاجتماعات الماضية من منتدى حوار المنامة من نجاح في تمكين الكثير من القوى والأطراف، من إيجاد طرق مختلفة لحل بعض القضايا الملحة عبر الآراء التي طرحتها الدول المشاركة، خلال جلسات النقاش وما أبدته من تعاون إيجابي لمواجهة التحديات الإقليمية الراهنة، متمنياً كل التوفيق والنجاح للنسخة الـ 14 لمنتدى حوار المنامة التي ستعقد هذا العام وستناقش المزيد من المحاور والقضايا المهمة على الساحتين العربية والدولية.
من جانبه أعرب المدير التنفيذي الجديد للمعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية في الشرق الأوسط، الفريق توماس بيكيت، عن شكره وتقديره لمملكة البحرين لما توفره من أمكانيات وتسهيلات كبيرة لمنتدى حوار المنامة، من أجل إنجاح المنتدى الذي أصبح يحظى بكثير من الأهمية من خلال الأفكار والرؤى التي تطرح بهذا المنتدى.
- حوار المنامة فعالية سياسية وفكرية تستقطب النخب ودوائر صنع القرار
- حوار المنامة نجح في إيجاد طرق مختلفة لحل بعض القضايا الملحة
- نسخة العام الحالي تناقش مزيداً من المحاورعربياً ودولياً
..
أكد حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، أن "احتضان مملكة البحرين لمنتدى حوار المنامة يأتي من منطلق قناعتها الراسخة بأهمية الحوار واعتباره الوسيلة الأنجح لترسيخ دعائم الأمن والاستقرار في المنطقة".
وأشار جلالته، إلى أهمية عقد مثل هذه المؤتمرات الدولية، لما توفره من فرص واعدة للتواصل الحضاري والثقافي، وطرح الأفكار وتبادل الخبرات التي تعود بالنفع على المصالح المشتركة.
وأشاد جلالة الملك المفدى، لدى استقبال جلالته في قصر الصافرية، الثلاثاء، المدير التنفيذي الجديد للمعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية في الشرق الأوسط الفريق توماس بيكيت، بالتعاون القائم بين مملكة البحرين والمعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية، وما أثمر عنه التنسيق المشترك من نجاحات متواصلة في الإعداد والتنظيم لمنتدى حوار المنامة الذي يعد أحد الفعاليات السياسية والفكرية الرائدة التي تستقطب سنوياً النخب السياسية والدبلوماسية والاقتصادية، ودوائر صنع القرار من كافة دول العالم لبحث العديد من القضايا المعاصرة.
ونوه جلالته، بما حققته الاجتماعات الماضية من منتدى حوار المنامة من نجاح في تمكين الكثير من القوى والأطراف، من إيجاد طرق مختلفة لحل بعض القضايا الملحة عبر الآراء التي طرحتها الدول المشاركة، خلال جلسات النقاش وما أبدته من تعاون إيجابي لمواجهة التحديات الإقليمية الراهنة، متمنياً كل التوفيق والنجاح للنسخة الـ 14 لمنتدى حوار المنامة التي ستعقد هذا العام وستناقش المزيد من المحاور والقضايا المهمة على الساحتين العربية والدولية.
من جانبه أعرب المدير التنفيذي الجديد للمعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية في الشرق الأوسط، الفريق توماس بيكيت، عن شكره وتقديره لمملكة البحرين لما توفره من أمكانيات وتسهيلات كبيرة لمنتدى حوار المنامة، من أجل إنجاح المنتدى الذي أصبح يحظى بكثير من الأهمية من خلال الأفكار والرؤى التي تطرح بهذا المنتدى.