قالت عضو لجنة الخدمات بمجلس النواب، رؤى الحايكي، إن البحرين تنعم طوال سنوات تولي صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، مقاليد العرش بمبادراته ومكرماته الإنسانية.
وأكدت: "أن مكرمات جلالة الملك المفدى، التي تتواصل ويفرح لها القلب وتغبطنا عليها شعوب دول كثيرة، تنادي بشعارات الإنسانية والمحبة، ولكنها ترصد لدينا واقعاً إنسانياً أعظم مما يتحقق على أرضها، من خلال توجيهات ومبادرات ومكرمات جلالته طوال السنوات".
وثمنت الحايكي بمناسبة اليوم العالمي للعمل الإنساني، الذي حددته الأمم المتحدة ويصادف، الأحد 19 أغسطس من كل عام، بكل مبادرات جلالة الملك وتوجيهاته الإنسانية، والتي تعكس قربه ومحبته الفائقة لأبناء شعبة طوال سنوات تولية مقاليد الحكم.
وقالت: "كان آخرها إصدار جلالته لمرسوم العفو الخاص عن 40 نزيلاً من صغار السن، ويأتي حرص جلالته عن الإفراج عنهم مراعاة للسن وحرصاً على عودتهم إلى الطريق الرشيد، وهذا يعكس قمة الإنسانية والمراعاة، وإن أخطأ من أخطأ في حق نفسه ووطنه".
وأضافت: "شعب البحرين متيقن على الدوام بأن صاحب الجلالة "حكيم الدهر"، وعنوانه في النفوس "الملك الإنسان"، وتابعت: "نتفق جميعاً على أن عفو جلالة الملك المفدى لا يعني التهاون في إرساء دعائم الأمن والاستقرار لهذة الأرض، ولكنه يعني فقط "العفو عند المقدرة"، و"قمة الإنسانية القادرة" رسالة جميلة من قلب جميل، ويعني أيضاً "العفو الجميل من شيم الكرام" يا كريم الخصال يا صاحب الجلالة".
ونوهت الحايكي، إلى أن فرحة الناس بمبادرات جلالة الملك الإنسانية كبيرة لا يمكن أن تصفها سطور متواضعة، أو كلمات في صحف أو مجلات.
{{ article.visit_count }}
وأكدت: "أن مكرمات جلالة الملك المفدى، التي تتواصل ويفرح لها القلب وتغبطنا عليها شعوب دول كثيرة، تنادي بشعارات الإنسانية والمحبة، ولكنها ترصد لدينا واقعاً إنسانياً أعظم مما يتحقق على أرضها، من خلال توجيهات ومبادرات ومكرمات جلالته طوال السنوات".
وثمنت الحايكي بمناسبة اليوم العالمي للعمل الإنساني، الذي حددته الأمم المتحدة ويصادف، الأحد 19 أغسطس من كل عام، بكل مبادرات جلالة الملك وتوجيهاته الإنسانية، والتي تعكس قربه ومحبته الفائقة لأبناء شعبة طوال سنوات تولية مقاليد الحكم.
وقالت: "كان آخرها إصدار جلالته لمرسوم العفو الخاص عن 40 نزيلاً من صغار السن، ويأتي حرص جلالته عن الإفراج عنهم مراعاة للسن وحرصاً على عودتهم إلى الطريق الرشيد، وهذا يعكس قمة الإنسانية والمراعاة، وإن أخطأ من أخطأ في حق نفسه ووطنه".
وأضافت: "شعب البحرين متيقن على الدوام بأن صاحب الجلالة "حكيم الدهر"، وعنوانه في النفوس "الملك الإنسان"، وتابعت: "نتفق جميعاً على أن عفو جلالة الملك المفدى لا يعني التهاون في إرساء دعائم الأمن والاستقرار لهذة الأرض، ولكنه يعني فقط "العفو عند المقدرة"، و"قمة الإنسانية القادرة" رسالة جميلة من قلب جميل، ويعني أيضاً "العفو الجميل من شيم الكرام" يا كريم الخصال يا صاحب الجلالة".
ونوهت الحايكي، إلى أن فرحة الناس بمبادرات جلالة الملك الإنسانية كبيرة لا يمكن أن تصفها سطور متواضعة، أو كلمات في صحف أو مجلات.