تواصل اللجنة المنظمة العليا لمهرجان جائزة خالد بن حمد للمسرح الشبابي الرابع للأندية الوطنية والمراكز الشبابية ولذوي العزيمة، تحضيراتها الإعدادية قبل انطلاق الفعاليات تحت رعاية سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى الرئيس الفخري للاتحاد البحريني لرياضة ذوي العزيمة، والذي يقام بتنظيم من قبل وزارة شؤون الشباب والرياضة بالشراكة مع المكتب الإعلامي لسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، وذلك خلال الفترة من 1 حتى 15 أكتوبر المقبل.
ويأتي هذا المهرجان ضمن مبادرات سموه الداعمة للشباب في المجالين الثقافي والإنساني.
استمرار الزيارات
وضمن هذا الإطار، تواصل لجنة قراءة النصوص والتقييم زياراتها إلى تدريبات الفرق المرشحة للمشاركة، وذلك في زيارات إرشادية لإبداء الملاحظات الفنية، والتي تسهم في تطوير العروض.
وزارت اللجنة "بروفة" مركز شباب المحرق، إذ تقام "بروفة" العرض الخاص بهم في مدرسة العلاء الحضرمي.
أولى الزيارات
وكانت اللجنة، دشنت زياراتها عبر التواجد في مركز شباب الشاخورة، ثم تواجدت في عدة عروض ومنها لنادي الحالة ومركز المحرق الشبابي النموذجي.
وتأتي الزيارات الإرشادية؛ بهدف عكس صورة إيجابية بدرجة أكبر على العروض قبل عروض التقييم، والتي من خلالها سيتم ترشيح الأعمال للمشاركة في المهرجان، وسيبلغ عددها 12 عرضاً.
تقييم ونصائح
واطلعت اللجنة خلال زيارتها على "بروفة" مركز شباب المحرق، وعقدت لقاء مع طاقم العمل، إذ قدمت مجموعة من النصائح عبر التقييم لـ"بروفة العرض"، إذ يأتي التقييم من صميم عمل اللجنة في إطار تطوير العمل الفني ورفع مستواه بما ينعكس إيجاباً على القيمة الفنية الناتجة.
إضافات نوعية
وتشهد نسخة هذا العام تطوراً ملحوظاً في التحضيرات العامة والفعاليات المصاحبة، وذلك عبر إطلاق حزمة من الورش التحضيرية والندوات التي من شأنها تعزيز مهارات المشاركين بما ينعكس إيجاباً على القيمة الفنية للعروض المشاركة.
مبادرات متنوعة
يشار إلى أن مهرجان خالد بن حمد للمسرح الشبابي يأتي كواحدة من المبادرات التي يرعاها سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، دعماً للشباب البحريني في المجال الثقافي، كما وجه سموه في النسخ السابقة إلى مشاركة ذوي العزيمة في المهرجان؛ ليضفي سموه لفتة إنسانية على الفعالية التي تشهد مشاركة عدد كبير من الشباب البحريني من الجنسين.
إشادة بدور اللجنة
وأشادت الفرق المشاركة بالدور الذي تلعبه لجنة قراءة النصوص والتقييم في المساهمة والمساعدة مع أطقم العمل للعروض؛ للارتقاء بأعمالهم وإخراجهم بأفضل صورة.
وثمنوا هذه الخطوة المهمة التي استحدثتها اللجنة المنظمة العليا، وتهدف في المقام الأول لتحقيق أكبر استفادة ممكنه من خبرات أعضاء اللجنة، والذين يتمتعون بخبرة طويلة وكفاءة عالية لها العديد من الانعكاسات الإيجابية على أطقم عمل العروض المشاركة لمختلف الفرق.
{{ article.visit_count }}
ويأتي هذا المهرجان ضمن مبادرات سموه الداعمة للشباب في المجالين الثقافي والإنساني.
استمرار الزيارات
وضمن هذا الإطار، تواصل لجنة قراءة النصوص والتقييم زياراتها إلى تدريبات الفرق المرشحة للمشاركة، وذلك في زيارات إرشادية لإبداء الملاحظات الفنية، والتي تسهم في تطوير العروض.
وزارت اللجنة "بروفة" مركز شباب المحرق، إذ تقام "بروفة" العرض الخاص بهم في مدرسة العلاء الحضرمي.
أولى الزيارات
وكانت اللجنة، دشنت زياراتها عبر التواجد في مركز شباب الشاخورة، ثم تواجدت في عدة عروض ومنها لنادي الحالة ومركز المحرق الشبابي النموذجي.
وتأتي الزيارات الإرشادية؛ بهدف عكس صورة إيجابية بدرجة أكبر على العروض قبل عروض التقييم، والتي من خلالها سيتم ترشيح الأعمال للمشاركة في المهرجان، وسيبلغ عددها 12 عرضاً.
تقييم ونصائح
واطلعت اللجنة خلال زيارتها على "بروفة" مركز شباب المحرق، وعقدت لقاء مع طاقم العمل، إذ قدمت مجموعة من النصائح عبر التقييم لـ"بروفة العرض"، إذ يأتي التقييم من صميم عمل اللجنة في إطار تطوير العمل الفني ورفع مستواه بما ينعكس إيجاباً على القيمة الفنية الناتجة.
إضافات نوعية
وتشهد نسخة هذا العام تطوراً ملحوظاً في التحضيرات العامة والفعاليات المصاحبة، وذلك عبر إطلاق حزمة من الورش التحضيرية والندوات التي من شأنها تعزيز مهارات المشاركين بما ينعكس إيجاباً على القيمة الفنية للعروض المشاركة.
مبادرات متنوعة
يشار إلى أن مهرجان خالد بن حمد للمسرح الشبابي يأتي كواحدة من المبادرات التي يرعاها سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، دعماً للشباب البحريني في المجال الثقافي، كما وجه سموه في النسخ السابقة إلى مشاركة ذوي العزيمة في المهرجان؛ ليضفي سموه لفتة إنسانية على الفعالية التي تشهد مشاركة عدد كبير من الشباب البحريني من الجنسين.
إشادة بدور اللجنة
وأشادت الفرق المشاركة بالدور الذي تلعبه لجنة قراءة النصوص والتقييم في المساهمة والمساعدة مع أطقم العمل للعروض؛ للارتقاء بأعمالهم وإخراجهم بأفضل صورة.
وثمنوا هذه الخطوة المهمة التي استحدثتها اللجنة المنظمة العليا، وتهدف في المقام الأول لتحقيق أكبر استفادة ممكنه من خبرات أعضاء اللجنة، والذين يتمتعون بخبرة طويلة وكفاءة عالية لها العديد من الانعكاسات الإيجابية على أطقم عمل العروض المشاركة لمختلف الفرق.