أكد مدير مديرية شرطة جسر الملك فهد، بالإدارة العامة لأمن المنافذ، العقيد خالد ربيعة الدوسري، أن عدد المسافرين عبر الجسر منذ بداية العام 2018 وحتى 31 أغسطس الماضي، بلغ 18.240.256 مسافراً، منوهاً إلى أن المديرية تقوم بتسهيل عبور حافلات المعتمرين والحافلات السياحية، خصوصاً في مواسم السفر والحج والعمرة.
وأضاف ربيعة أن عدد البلاغات والقضايا المضبوطة حتى أغسطس الماضي، بلغ 66 قضية كحيازة الممنوعات، والدخول والخروج من البلاد بطريقة غير مشروعة، والإقامة غير المشروعة، إضافة إلى الاعتداء على الغير، والسرقة، مشيراً إلى الجهود التي تقوم بها المديرية في مكافحة الجريمة واتخاذ الإجراءات اللازمة للوقاية منها، وتعزيز الجانب الأمني والقيام بالإجراءات اللازمة التي تهدف إلى توفير الحماية اللازمة لجسر الملك فهد ومرتاديه.
وأوضح أن المديرية تُعنى بتوفير احتياجات المسافرين عن طريق الجسر، واتخذت عدة إجراءات من شأنها تسهيل حركة المسافرين وأهمها التنسيق مع شؤون الجمارك وشؤون الجنسية والجوازات والإقامة لفتح أكبر عدد من المسارات أثناء زيادة حركة المسافرين، وذلك بالتعاون والتنسيق مع الجهات الأمنية في الجانب السعودي، من خلال عقد الاجتماعات لفريق التنسيق الأمني والخدمات بغرض تقديم أفضل الخدمات لمرتادي الجسر.
وأكد مدير شرطة جسر الملك فهد على أهمية اتباع المسافرين إجراءات الأمن والسلامة كالتأكد من صلاحية جوازات السفر ووجود جميع المستندات الرسمية الخاصة بالمركبة وتأمينها، إضافة إلى تأمين المبلغ المالي الذي يكفي للرحلة، مع وجود مبلغ احتياطي للحالات الطارئة، وعمل التأشيرات الخاصة بالبلدان التي تتطلب ذلك.
وأضاف الدوسري، أنه قبل بدء الرحلة يجب التأكد من سلامة المركبة بصفة عامة وصلاحيتها للسفر، وتوفير معدات السلامة اللازمة كحقيبة الإسعافات الأولية وطفاية الحريق، والتقيد بالسرعة، وعدم تناول مواد أو عقاقير أثناء قيادة المركبة، وجلب المستندات الرسمية لإنهاء الإجراءات، كما يجب التقيد بالأنظمة والقوانين الصادرة والمعمول بها في مملكة البحرين وخارجها، ومراعاة عدم جلب المواد المحظورة.
وحول أهمية الكاميرات والتقنيات الحديثة في مجال التفتيش والمراقبة على جسر الملك فهد، لفت الدوسري إلى أن التقنيات الحديثة تساعد في تقديم خدمة أفضل للمسافرين، لذلك فإن الكاميرات الأمينة والتقنيات الحديثة في جسر الملك فهد تكتسب أهمية كبيرة في مجال التفتيش، فهي تسهم بشكل فعال في خفض معدل الجريمة وكشف الجرائم وضبط مرتكبيها، كما تساعد في سرعة إتمام وإنهاء إجراءات السفر.
وأضاف ربيعة أن عدد البلاغات والقضايا المضبوطة حتى أغسطس الماضي، بلغ 66 قضية كحيازة الممنوعات، والدخول والخروج من البلاد بطريقة غير مشروعة، والإقامة غير المشروعة، إضافة إلى الاعتداء على الغير، والسرقة، مشيراً إلى الجهود التي تقوم بها المديرية في مكافحة الجريمة واتخاذ الإجراءات اللازمة للوقاية منها، وتعزيز الجانب الأمني والقيام بالإجراءات اللازمة التي تهدف إلى توفير الحماية اللازمة لجسر الملك فهد ومرتاديه.
وأوضح أن المديرية تُعنى بتوفير احتياجات المسافرين عن طريق الجسر، واتخذت عدة إجراءات من شأنها تسهيل حركة المسافرين وأهمها التنسيق مع شؤون الجمارك وشؤون الجنسية والجوازات والإقامة لفتح أكبر عدد من المسارات أثناء زيادة حركة المسافرين، وذلك بالتعاون والتنسيق مع الجهات الأمنية في الجانب السعودي، من خلال عقد الاجتماعات لفريق التنسيق الأمني والخدمات بغرض تقديم أفضل الخدمات لمرتادي الجسر.
وأكد مدير شرطة جسر الملك فهد على أهمية اتباع المسافرين إجراءات الأمن والسلامة كالتأكد من صلاحية جوازات السفر ووجود جميع المستندات الرسمية الخاصة بالمركبة وتأمينها، إضافة إلى تأمين المبلغ المالي الذي يكفي للرحلة، مع وجود مبلغ احتياطي للحالات الطارئة، وعمل التأشيرات الخاصة بالبلدان التي تتطلب ذلك.
وأضاف الدوسري، أنه قبل بدء الرحلة يجب التأكد من سلامة المركبة بصفة عامة وصلاحيتها للسفر، وتوفير معدات السلامة اللازمة كحقيبة الإسعافات الأولية وطفاية الحريق، والتقيد بالسرعة، وعدم تناول مواد أو عقاقير أثناء قيادة المركبة، وجلب المستندات الرسمية لإنهاء الإجراءات، كما يجب التقيد بالأنظمة والقوانين الصادرة والمعمول بها في مملكة البحرين وخارجها، ومراعاة عدم جلب المواد المحظورة.
وحول أهمية الكاميرات والتقنيات الحديثة في مجال التفتيش والمراقبة على جسر الملك فهد، لفت الدوسري إلى أن التقنيات الحديثة تساعد في تقديم خدمة أفضل للمسافرين، لذلك فإن الكاميرات الأمينة والتقنيات الحديثة في جسر الملك فهد تكتسب أهمية كبيرة في مجال التفتيش، فهي تسهم بشكل فعال في خفض معدل الجريمة وكشف الجرائم وضبط مرتكبيها، كما تساعد في سرعة إتمام وإنهاء إجراءات السفر.