وقع مجلس المسؤولية الاجتماعية بالمنطقة الشرقية السعودية، مذكرة تعاون مشتركة مع جمعية المسؤولية الاجتماعية بالبحرين، حيث تهدف المذكرة لنشر ثقافة المسؤولية الاجتماعية، وتعزيز مفهوم التنمية المستدامة والخدمة المجتمعية، وذلك عبر تفعيل برامج وفعاليات نوعية مشتركة.
وترأس الاتفاقية من مجلس المسؤولية الاجتماعية بالمنطقة الشرقية عضو اللجنة الاستشارية سعد القحطاني، مُستقبِلاً رئيس مجلس إدارة الجمعية البحرينية للمسؤولية الاجتماعية خالد القعود.
وأكدت أمين عام مجلس المسؤولية الاجتماعية بالمنطقة الشرقية لولوة الشمري، أن توجيهات حرم أمير المنطقة الشرقية الأميرة عبير بنت فيصل بن تركي آل سعود، جاءت حرصاً منها على تحفيز بناء المشاريع المستدامة والمبادرات الخضراء التي بها يُعمّر الجانب الاجتماعي المسؤول، وذلك عبر خلق اتصال حي وفعال بين المجتمعات الشقيقة، التي تسعى سعيًا حثيثًا لرفع مستوى التنمية المجتمعية، موضّحة أن المذكرة ستسهم بشكل فعلي في تفعيل المفهوم الصحيح ونشر ثقافة المسؤولية الاجتماعية.
من جانبه، أكد القعود أن أهمية عقد مثل هذه الاتفاقية الاستراتيجية تكمن في كونها عُنصراً رئيساً من عناصر التعاون في الجانب الاجتماعي، والذي يُمثله مجلس المسؤولية الاجتماعية في المنطقة الشرقية، مُنوهاً إلى أن الشراكات المجتمعية تأتي لرفع مستويات الوعي ودفع عجلة التنمية الوطنية للمجتمع، مُشيداً بدور المجلس الذي ستبرز الجمعية بالتعاون المتكامل معه، والذي يحقق ترسيخ قواعد العمل المجتمعي، والذي ستُصبح الجمعية على إثره بمثابة نموذج يحتذى به لتفتح آفاقاً لرواد العمل المجتمعي.
وترأس الاتفاقية من مجلس المسؤولية الاجتماعية بالمنطقة الشرقية عضو اللجنة الاستشارية سعد القحطاني، مُستقبِلاً رئيس مجلس إدارة الجمعية البحرينية للمسؤولية الاجتماعية خالد القعود.
وأكدت أمين عام مجلس المسؤولية الاجتماعية بالمنطقة الشرقية لولوة الشمري، أن توجيهات حرم أمير المنطقة الشرقية الأميرة عبير بنت فيصل بن تركي آل سعود، جاءت حرصاً منها على تحفيز بناء المشاريع المستدامة والمبادرات الخضراء التي بها يُعمّر الجانب الاجتماعي المسؤول، وذلك عبر خلق اتصال حي وفعال بين المجتمعات الشقيقة، التي تسعى سعيًا حثيثًا لرفع مستوى التنمية المجتمعية، موضّحة أن المذكرة ستسهم بشكل فعلي في تفعيل المفهوم الصحيح ونشر ثقافة المسؤولية الاجتماعية.
من جانبه، أكد القعود أن أهمية عقد مثل هذه الاتفاقية الاستراتيجية تكمن في كونها عُنصراً رئيساً من عناصر التعاون في الجانب الاجتماعي، والذي يُمثله مجلس المسؤولية الاجتماعية في المنطقة الشرقية، مُنوهاً إلى أن الشراكات المجتمعية تأتي لرفع مستويات الوعي ودفع عجلة التنمية الوطنية للمجتمع، مُشيداً بدور المجلس الذي ستبرز الجمعية بالتعاون المتكامل معه، والذي يحقق ترسيخ قواعد العمل المجتمعي، والذي ستُصبح الجمعية على إثره بمثابة نموذج يحتذى به لتفتح آفاقاً لرواد العمل المجتمعي.
