أكد المؤتمر الدولي الأول للتميز في العمل الاجتماعي والتطوعي، الذي نظمته جمعية البحرين للعمل التطوعي بشراكة استراتيجية مع مؤسسة الأميرة صيته بنت عبدالعزيز للتميز في العمل الاجتماعي، أن تضافر الجهود في العمل التطوعي هو السبيل الوحيد لرفع كفاءة الجهات العاملة في العمل الاجتماعي والتطوعي.
وشاركت في المؤتمر وفود من 12 دولة عربية، بقاعة المؤتمرات بفندق كراون بلازا.
ودعا المتحدثون في توصياتهم، إلى ضرورة زيادة عدد اللقاءات والمؤتمرات الخاصة بالعمل التطوعي والاجتماعي، والتميز والجودة والاستدامة في العمل التطوعي والاجتماعي، لكونها من الضروريات لزيادة الفعالية وتحسين أثر العمل التطوعي والاجتماعي، وضرورة التعاون في مجال الحوكمة الخاص بالعمل الاجتماعي والتطوعي والعمل على تدريب الكوادر العاملة في تلك المجالات، والعمل على تطبيقها.
وأوصى المؤتمر بالعمل على إدخال مبدأ الجودة والتميز المؤسسي في العمل التطوعي والاجتماعي، لقياس أثر العمل التطوعي والاجتماعي بما يسمح بتطوير الأداء وتحسين خطط العمل ورفع كفاءة العاملين في هذا المجال، وتدريب كوادر العمل التطوعي والاجتماعي على المهارات القيادية المختلفة.
كما دعا المؤتمر إلى دعم الأفكار الإبداعية والتفكير خارج الصندوق وزيادة تدريب العاملين على طرقها، ورصد التجارب الناجحة وتبادل أفضل التجارب فيها، بجانب بناء استراتيجيات تدعم العمل المشترك بين الجهات العاملة في المجال، وقياس أثر ذلك التعاون والشراكة والعمل المستمر على تبادل أفضل الخبرات للعاملين في المجال.
وسيقوم وفود الدول المشاركة، الإثنين، بزيارات ميدانية للاطلاع على تجربة العمل المؤسسي في مملكة البحرين.
وشاركت في المؤتمر وفود من 12 دولة عربية، بقاعة المؤتمرات بفندق كراون بلازا.
ودعا المتحدثون في توصياتهم، إلى ضرورة زيادة عدد اللقاءات والمؤتمرات الخاصة بالعمل التطوعي والاجتماعي، والتميز والجودة والاستدامة في العمل التطوعي والاجتماعي، لكونها من الضروريات لزيادة الفعالية وتحسين أثر العمل التطوعي والاجتماعي، وضرورة التعاون في مجال الحوكمة الخاص بالعمل الاجتماعي والتطوعي والعمل على تدريب الكوادر العاملة في تلك المجالات، والعمل على تطبيقها.
وأوصى المؤتمر بالعمل على إدخال مبدأ الجودة والتميز المؤسسي في العمل التطوعي والاجتماعي، لقياس أثر العمل التطوعي والاجتماعي بما يسمح بتطوير الأداء وتحسين خطط العمل ورفع كفاءة العاملين في هذا المجال، وتدريب كوادر العمل التطوعي والاجتماعي على المهارات القيادية المختلفة.
كما دعا المؤتمر إلى دعم الأفكار الإبداعية والتفكير خارج الصندوق وزيادة تدريب العاملين على طرقها، ورصد التجارب الناجحة وتبادل أفضل التجارب فيها، بجانب بناء استراتيجيات تدعم العمل المشترك بين الجهات العاملة في المجال، وقياس أثر ذلك التعاون والشراكة والعمل المستمر على تبادل أفضل الخبرات للعاملين في المجال.
وسيقوم وفود الدول المشاركة، الإثنين، بزيارات ميدانية للاطلاع على تجربة العمل المؤسسي في مملكة البحرين.