أكدت الوكيل المساعد للتعليم العام والفني بوزارة التربية والتعليم، لطيفة البونوظة، أن وجود بعض الحالات لعيوب في الكتب المدرسية المستخدمة أمرٌ وارد، في ظل توزيع أكثر من 4 ملايين كتاب مجاني على الطلبة خلال العام الدراسي الجديد، مشيرةً إلى أن الوزارة، حريصة على متابعة هذه الحالات ومعالجتها على الفور.
وأضافت البونوظة، أن الكتب المستخدمة تمثل نسبة ضئيلة من مجموع الكتب الموزعة على الطلبة، مع الحرص على صلاحيتها للاستخدام.
وأوضحت، أن الوزارة وجهت المدارس لمتابعة ملاحظات الطلبة وأولياء أمورهم في هذا الأمر، وأنه يتم توفير الكتاب المدرسي الصالح للاستخدام لجميع الطلبة، مشيرةً إلى أن هناك تحسنًا كبيرًا هذا العام في صلاحية الكتب المسترجعة، مقارنةً بالعام الماضي، مما يدل على تعاون الطلبة وأولياء أمورهم في هذا المجال.
وأشارت الوكيل المساعد إلى أن الوزارة، في ظل جهودها للتوسع في التعليم الإلكتروني، وفرت الكتب المدرسية بصيغة رقمية، وهي متاحة للجميع عبر موقع الوزارة الإلكتروني، لذا لا يجب التركيز على الكتاب الورقي فقط.
يذكر أن الوزارة لجأت إلى تطبيق سياسة استرجاع الكتب المستخدمة، تماشياً مع التوجه العام لترشيد الإنفاق، في إطار حرصها على تعزيز ثقافة العناية بالكتاب المدرسي من قبل الطلبة، كقيمة تربوية، وتأصيلاً لمبدأ الحفاظ على الممتلكات العامة، وتأكيداً على أهمية الشراكة المجتمعية في بناء منظومة القيم التربوية وتأصيلها من خلال الممارسات الناجحة، بما يسهم في تعزيز النظام التربوي.
وأضافت البونوظة، أن الكتب المستخدمة تمثل نسبة ضئيلة من مجموع الكتب الموزعة على الطلبة، مع الحرص على صلاحيتها للاستخدام.
وأوضحت، أن الوزارة وجهت المدارس لمتابعة ملاحظات الطلبة وأولياء أمورهم في هذا الأمر، وأنه يتم توفير الكتاب المدرسي الصالح للاستخدام لجميع الطلبة، مشيرةً إلى أن هناك تحسنًا كبيرًا هذا العام في صلاحية الكتب المسترجعة، مقارنةً بالعام الماضي، مما يدل على تعاون الطلبة وأولياء أمورهم في هذا المجال.
وأشارت الوكيل المساعد إلى أن الوزارة، في ظل جهودها للتوسع في التعليم الإلكتروني، وفرت الكتب المدرسية بصيغة رقمية، وهي متاحة للجميع عبر موقع الوزارة الإلكتروني، لذا لا يجب التركيز على الكتاب الورقي فقط.
يذكر أن الوزارة لجأت إلى تطبيق سياسة استرجاع الكتب المستخدمة، تماشياً مع التوجه العام لترشيد الإنفاق، في إطار حرصها على تعزيز ثقافة العناية بالكتاب المدرسي من قبل الطلبة، كقيمة تربوية، وتأصيلاً لمبدأ الحفاظ على الممتلكات العامة، وتأكيداً على أهمية الشراكة المجتمعية في بناء منظومة القيم التربوية وتأصيلها من خلال الممارسات الناجحة، بما يسهم في تعزيز النظام التربوي.