أكد صاحب مركز فارس الفرسان عمار ربيعة، أهمية وجود انعكاس إيجابي للبرنامج العلاجي بركوب الخيل على حالات اضطراب التوحد عند الأطفال، حيث نستطيع أن نعتبر هذا البرنامج بوابة كبيرة جداً نستطيع من خلالها أن نغير سلوكيات وعادات غذائية، وزيادة تركيز، وانفتاح على المحيط الخارجي للطفل، وتوسيع مداركه، بالإضافة إلى تطوير التواصل البصري والحسي وزيادة الثقة بالنفس عند الطفل.
وخلال المجلس الأسبوعي لجمعية التوحديين البحرينية بعنوان "العلاج بالخيل للتوحديين" الأحد، أوضح ربيعة أن العلاج بالخيل يساهم في حل مشاكل النطق وفرط الحركة، ونوبات الغضب والصراخ، والتعبير اللفظي، والانعزالية، والإدراك الحسي.
وبين ربيعة أن العديد من الأبحاث العلمية أثبتت أن العلاج بالخيل تجربة جديدة فريدة من نوعها، تربط ما بين الطفل التوحدي والخيل وقد نجحت هذه التجربة في تغيير سلوك الأطفال التوحديين الخاضعين لهذه التقنية العلاجية وإكسابهم مهارات حياتية عديدة في زمن قياسي.
وذكر أن رياضة ركوب الخيل تعتبر واحدة من أقدم الرياضات التي يمارسها الإنسان لما فيها من منفعة تؤثر على الصحة الجسدية والنفسية في آن واحد، حيث استخدمت الخيل قديماً للتنقل والترحال كما استخدمت أيضاً في الحروب القديمة. وتعد الخيل أقرب صديق للإنسان لكثرة اعتماده عليها قديماً، أما في وقتنا المعاصر أصبحت رياضة ركوب الخيل لأغراض متعددة ومنها: سباقات السرعة، سباقات التحمل والقدرة، قفز الحواجز، الأغراض العلاجية.
وخلال المجلس عرضت إحدى الأمهات تجربة ابنها البالغ من العمر 8 سنوات مع المركز، وأكدت استفادته من العلاج بالخيل وتحسن أعراض التوحد لديه.
وخلال المجلس الأسبوعي لجمعية التوحديين البحرينية بعنوان "العلاج بالخيل للتوحديين" الأحد، أوضح ربيعة أن العلاج بالخيل يساهم في حل مشاكل النطق وفرط الحركة، ونوبات الغضب والصراخ، والتعبير اللفظي، والانعزالية، والإدراك الحسي.
وبين ربيعة أن العديد من الأبحاث العلمية أثبتت أن العلاج بالخيل تجربة جديدة فريدة من نوعها، تربط ما بين الطفل التوحدي والخيل وقد نجحت هذه التجربة في تغيير سلوك الأطفال التوحديين الخاضعين لهذه التقنية العلاجية وإكسابهم مهارات حياتية عديدة في زمن قياسي.
وذكر أن رياضة ركوب الخيل تعتبر واحدة من أقدم الرياضات التي يمارسها الإنسان لما فيها من منفعة تؤثر على الصحة الجسدية والنفسية في آن واحد، حيث استخدمت الخيل قديماً للتنقل والترحال كما استخدمت أيضاً في الحروب القديمة. وتعد الخيل أقرب صديق للإنسان لكثرة اعتماده عليها قديماً، أما في وقتنا المعاصر أصبحت رياضة ركوب الخيل لأغراض متعددة ومنها: سباقات السرعة، سباقات التحمل والقدرة، قفز الحواجز، الأغراض العلاجية.
وخلال المجلس عرضت إحدى الأمهات تجربة ابنها البالغ من العمر 8 سنوات مع المركز، وأكدت استفادته من العلاج بالخيل وتحسن أعراض التوحد لديه.