أكد رئيس مجلس الأمناء، المدير التنفيذي لمركز عيسى الثقافي، د. الشيخ خالد بن خليفة آل خليفة، أن الشيخ عبد الله بن خالد آل خليفة يتمتع باحترام وتقدير كافة المؤرخين والباحثين المتخصصين في مجال التوثيق العلمي، خصوصاً وأنه كان الرئيس الفخري للأمانة العامة ومن مؤسسيها الأوائل.
جاء ذلك تعليقاً من د. الشيخ خالد بن خليفة آل خليفة، على موافقة أعضاء الأمانة العامة لمراكز الوثائق والدراسات بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، في اجتماعهم الـ32 بالكويت، على إطلاقها اسم "سمو الشيخ عبدالله بن خالد آل خليفة" على الخطة الاستراتيجية الجديدة للأمانة العامة، وذلك تقديراً لدور المغفور له في الحفاظ على تاريخ المنطقة.
وأشاد نائب رئيس مجلس الأمناء المدير التنفيذي لمركز عيسى الثقافي د. الشيخ خالد بن خليفة آل خليفة، بمباركة الأعضاء للمبادرة التي تقدم بها الأمين العام لمراكز الوثائق والدراسات بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، الامين العام لدارة الملك عبد العزيز بالمملكة العربية السعودية، د. فهد السماري، والمدير التنفيذي للأرشيف الوطني بوزارة شؤون الرئاسة بدولة الامارات العربية المتحدة د. ماجد المهيري، بتدشين الخطة الاستراتيجية الشاملة للمراكز الأعضاء وتسميتها باسم المغفور له سمو الشيخ عبد الله بن خالد آل خليفة.
وقال إن هذه المبادرة الخليجية تدل على قوة ومتانة العلاقات الأخوية بين المراكز الاعضاء، وتميزها على كافة الاصعدة، وثمن الشيخ راشد بن عيسى آل خليفة الجهود التي يبذلها الأعضاء، في سبيل الارتقاء بالعمل التاريخي المشترك، وتوحيد الرؤى التاريخية، والمساعي المباركة التي تقوم بها الأمانة العامة تحت إدارة د. فهد السماري لضمان الحفاظ على تاريخ المنطقة وإنجازاتها الحضارية.
وثمن الشيخ راشد بن عيسى، على إسهامات الإرشيف الوطني بدولة الإمارات العربية المتحدة، في تعزيز مستويات العمل الخليجي في مجال التوثيق والتاريخ.
هذا وقد شارك مدير إدارة مركز الوثائق التاريخية في الاجتماع الـ 32 للأمانة العامة الذي استضافه مركز البحوث والدراسات الكويتية، بحضور رئيس البحوث راشد الجاسم، ورئيس الوثائق التاريخية هادي الشمري.
وأصدر الأعضاء توصياتهم التي أكدوا فيها على تواصل لقاءات المسؤولين عن مراكز الوثائق والدراسات في الدول الأعضاء، وذلك لتبادل الرأي بشأن الأمور المهمة والخطط والاستراتيجيات وتعزيز فكرة الالتقاء بين الأخوة في الدول الشقيقة التي أرسى أسسها ودعائمها الشيخ عبدالله بن خالد آل خليفة رحمه الله، وتأكيد أهمية استخدام التاريخ المشترك فيما يجمع بين الأشقاء.
كما استعرض الأعضاء مقترحاً بإقامة ندوة علمية عن الشيخ عبدالله بن خالد آل خليفة رحمه الله في مركز عيسى الثقافي بالبحرين، وذلك سعياً نحو إبراز جهوده ونشاطاته في المجالات المختلفة.
وأقر الأعضاء عدداً من الأنشطة والبرامج المتخصصة في شأن التأريخ والتوثيق الشفوي ورقمنة الوثائق والارشيفات، إلى جانب دورات وورش عمل تسهم في تطوير كفاءات وكوادر المراكز، وذلك في اطار استراتيجية تطوير الممارسات العلمية للبحث والتوثيق التاريخي لمنطقة الخليج العربي.
{{ article.visit_count }}
جاء ذلك تعليقاً من د. الشيخ خالد بن خليفة آل خليفة، على موافقة أعضاء الأمانة العامة لمراكز الوثائق والدراسات بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، في اجتماعهم الـ32 بالكويت، على إطلاقها اسم "سمو الشيخ عبدالله بن خالد آل خليفة" على الخطة الاستراتيجية الجديدة للأمانة العامة، وذلك تقديراً لدور المغفور له في الحفاظ على تاريخ المنطقة.
وأشاد نائب رئيس مجلس الأمناء المدير التنفيذي لمركز عيسى الثقافي د. الشيخ خالد بن خليفة آل خليفة، بمباركة الأعضاء للمبادرة التي تقدم بها الأمين العام لمراكز الوثائق والدراسات بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، الامين العام لدارة الملك عبد العزيز بالمملكة العربية السعودية، د. فهد السماري، والمدير التنفيذي للأرشيف الوطني بوزارة شؤون الرئاسة بدولة الامارات العربية المتحدة د. ماجد المهيري، بتدشين الخطة الاستراتيجية الشاملة للمراكز الأعضاء وتسميتها باسم المغفور له سمو الشيخ عبد الله بن خالد آل خليفة.
وقال إن هذه المبادرة الخليجية تدل على قوة ومتانة العلاقات الأخوية بين المراكز الاعضاء، وتميزها على كافة الاصعدة، وثمن الشيخ راشد بن عيسى آل خليفة الجهود التي يبذلها الأعضاء، في سبيل الارتقاء بالعمل التاريخي المشترك، وتوحيد الرؤى التاريخية، والمساعي المباركة التي تقوم بها الأمانة العامة تحت إدارة د. فهد السماري لضمان الحفاظ على تاريخ المنطقة وإنجازاتها الحضارية.
وثمن الشيخ راشد بن عيسى، على إسهامات الإرشيف الوطني بدولة الإمارات العربية المتحدة، في تعزيز مستويات العمل الخليجي في مجال التوثيق والتاريخ.
هذا وقد شارك مدير إدارة مركز الوثائق التاريخية في الاجتماع الـ 32 للأمانة العامة الذي استضافه مركز البحوث والدراسات الكويتية، بحضور رئيس البحوث راشد الجاسم، ورئيس الوثائق التاريخية هادي الشمري.
وأصدر الأعضاء توصياتهم التي أكدوا فيها على تواصل لقاءات المسؤولين عن مراكز الوثائق والدراسات في الدول الأعضاء، وذلك لتبادل الرأي بشأن الأمور المهمة والخطط والاستراتيجيات وتعزيز فكرة الالتقاء بين الأخوة في الدول الشقيقة التي أرسى أسسها ودعائمها الشيخ عبدالله بن خالد آل خليفة رحمه الله، وتأكيد أهمية استخدام التاريخ المشترك فيما يجمع بين الأشقاء.
كما استعرض الأعضاء مقترحاً بإقامة ندوة علمية عن الشيخ عبدالله بن خالد آل خليفة رحمه الله في مركز عيسى الثقافي بالبحرين، وذلك سعياً نحو إبراز جهوده ونشاطاته في المجالات المختلفة.
وأقر الأعضاء عدداً من الأنشطة والبرامج المتخصصة في شأن التأريخ والتوثيق الشفوي ورقمنة الوثائق والارشيفات، إلى جانب دورات وورش عمل تسهم في تطوير كفاءات وكوادر المراكز، وذلك في اطار استراتيجية تطوير الممارسات العلمية للبحث والتوثيق التاريخي لمنطقة الخليج العربي.