أعلنت جمعية الشباب والتكنولوجيا، أن أجمالي الراغبين في المساهمة بتنظيم ملتقاها السنوي الرابع، الذي يقام تحت رعاية الرئيس التنفيذي لهيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية محمد القائد، وبالشراكة الاستراتيجية مع صندوق العمل "تمكين"، خلال أكتوبر المقبل، بعنوان "اقتصاد المعلومات" بلغ نحو 109 متطوعاً منهم 77 من الإناث و32 من الذكور.
وقال رئيس مجلس إدارة جمعية الشباب والتكنولوجيا، علي عبدالرحمن جناحي، إن فتح المجال للراغبين بالمساهمة في تنظيم فعاليات الملتقى يكون بشكل مستمر لفعاليات الجمعية المختلفة، حرصاً من الجمعية على تشجيع العمل التطوعي والانخراط فيه، لما فيه من إتاحة الفرصة للشباب لصقل مهاراتهم وإتاحة المساحة لإظهار إبداعاتهم.
وأضاف: "قامت الجمعية في وقت سابق بفتح باب التطوع من خلال موقع نقطة تجمع المتطوعين، وهو أحد مشاريع الجمعية الذي يتيح للمستخدمين المشاركة في الفرص التطوعية المعروضة من قبل المنظمات المشاركة، حيث تنقسم الفرص التطوعية للملتقى على عدة لجان وهي لجنة أرض الموقع، ولجنة العلاقات العامة، ولجنة الاتصال والتسويق، ولجنة التسجيل، واللجنة العلمية، بالإضافة إلى لجنة الجودة، وكذلك فرص تطوعية احترافية في مجالات التصميم والتصوير والإنتاج".
وأشار رئيس جمعية الشباب والتكنولوجيا، إلى أن مجال المشاركة في التنظيم للملتقى مازال مفتوحاً للراغبين بالمشاركة في تنظيم الملتقى، كلٌ حسب مهاراته وميوله.
وقال رئيس مجلس إدارة جمعية الشباب والتكنولوجيا، علي عبدالرحمن جناحي، إن فتح المجال للراغبين بالمساهمة في تنظيم فعاليات الملتقى يكون بشكل مستمر لفعاليات الجمعية المختلفة، حرصاً من الجمعية على تشجيع العمل التطوعي والانخراط فيه، لما فيه من إتاحة الفرصة للشباب لصقل مهاراتهم وإتاحة المساحة لإظهار إبداعاتهم.
وأضاف: "قامت الجمعية في وقت سابق بفتح باب التطوع من خلال موقع نقطة تجمع المتطوعين، وهو أحد مشاريع الجمعية الذي يتيح للمستخدمين المشاركة في الفرص التطوعية المعروضة من قبل المنظمات المشاركة، حيث تنقسم الفرص التطوعية للملتقى على عدة لجان وهي لجنة أرض الموقع، ولجنة العلاقات العامة، ولجنة الاتصال والتسويق، ولجنة التسجيل، واللجنة العلمية، بالإضافة إلى لجنة الجودة، وكذلك فرص تطوعية احترافية في مجالات التصميم والتصوير والإنتاج".
وأشار رئيس جمعية الشباب والتكنولوجيا، إلى أن مجال المشاركة في التنظيم للملتقى مازال مفتوحاً للراغبين بالمشاركة في تنظيم الملتقى، كلٌ حسب مهاراته وميوله.