هدى حسين
نظمت جمعية النويدرات الخيرية حفل تكريم المتفوقين الـ16 مؤخراً، والذي أقيم بمدرسة المنذر بن ساوى التميمي، تحت شعار "بالجد نبني المجد"، حيث بلغ عدد المركمين في اليوم الأول 285 طالباً وطالبة وبحضور 800 شخص، أما اليوم الثاني للحفل فبلغ عدد المكرمين 185 طالباً وطالبة وبحضور 450 شخصاً.
وقال رئيس الجمعية جعفر الهدي، إن عدد المتفوقين هذا العام بلغ 485 طالباً وطالبة من المرحلة الابتدائية حتى الدراسات العليا.
وأضاف "نحن كجمعية نحرص على إقامة حفل التكريم كل عام باعتباره ساتثمار للمستقبل، موضحاً أن تشجيع الطلبة على التفوق هو أهم استثمار نقوم به.
وقدمت الجمعية شكرها لكل من ساهم في إنجاح الحفل، وخصوصاً الطلبة ذوي العزيمة وأولياء أمورهم الذين كان لمشاركتهم دور كبير في إضفاء روح المحبة والود والتلاحم بين المشاركين.
وقالت الجمعية في كلمة للحضور "أنتم تاج على رؤوسنا وستبقون بدأبكم واجتهادكم تلهموننا بأن نعمل ونستمر في العطاء، وفي المقدمة أولياء الأمور والأمهات لدورهم في تعليم أبنائهم وبناتهم".
كما قدمت الجمعية، شكرها إلى اللجنة المنظمة على إخراج الحفل بهذه الصورة المتميزة، والتي ساهمت في إنجاح الحفل، إلى جانب كوكبة الشباب الذين أبدعوا في التنظيم.
نظمت جمعية النويدرات الخيرية حفل تكريم المتفوقين الـ16 مؤخراً، والذي أقيم بمدرسة المنذر بن ساوى التميمي، تحت شعار "بالجد نبني المجد"، حيث بلغ عدد المركمين في اليوم الأول 285 طالباً وطالبة وبحضور 800 شخص، أما اليوم الثاني للحفل فبلغ عدد المكرمين 185 طالباً وطالبة وبحضور 450 شخصاً.
وقال رئيس الجمعية جعفر الهدي، إن عدد المتفوقين هذا العام بلغ 485 طالباً وطالبة من المرحلة الابتدائية حتى الدراسات العليا.
وأضاف "نحن كجمعية نحرص على إقامة حفل التكريم كل عام باعتباره ساتثمار للمستقبل، موضحاً أن تشجيع الطلبة على التفوق هو أهم استثمار نقوم به.
وقدمت الجمعية شكرها لكل من ساهم في إنجاح الحفل، وخصوصاً الطلبة ذوي العزيمة وأولياء أمورهم الذين كان لمشاركتهم دور كبير في إضفاء روح المحبة والود والتلاحم بين المشاركين.
وقالت الجمعية في كلمة للحضور "أنتم تاج على رؤوسنا وستبقون بدأبكم واجتهادكم تلهموننا بأن نعمل ونستمر في العطاء، وفي المقدمة أولياء الأمور والأمهات لدورهم في تعليم أبنائهم وبناتهم".
كما قدمت الجمعية، شكرها إلى اللجنة المنظمة على إخراج الحفل بهذه الصورة المتميزة، والتي ساهمت في إنجاح الحفل، إلى جانب كوكبة الشباب الذين أبدعوا في التنظيم.