نظمت جمعية الخالدية الشبابية ورشتها الأخيرة "فن إدارة الوقت" والتي قدمتها سمية المناعي، ضمن فعاليات ملتقى الخالدية التدريبي الثاني .
وركزت "المناعي" خلال الورشة على أهم الطرق والوسائل التي يستطيع كل فرد استخدامها من أجل تحقيق استفادة قصوى من الوقت لزيادة الإنتاجية اليومية .
وتطرقت أيضا إلى مهدرات الوقت وكيفية استثمار اليوم بطريقة سليمة. وفي ختام الورشة قامت بإرشاد المشاركين إلى كيفية إعداد خطة زمنية ليوم واحد لكل فرد على حدة .
صاحب الورشة عدد من التطبيقات العملية التي كانت كفيلة بإيصال الفكرة بأبسط صورة للمشاركين، وكان من ضمن المشاركين في ورشة "المناعي" جمعية متواجدين وفريق العطاء وفريق "إحنا نقدر".
وشكر رئيس اللجنة الإعلامية بالجمعي إبراهيم الرقيمية، الجمعيات المشاركة على دعمها غير المحدود لأنشطة الجمعية ومساهمتها الدائمة في إنجاح أي فعالية تقدمها جمعية الخالدية، متمنيا دعمهم الدائم والمستمر بما يعود بالنفع على المجتمع البحريني.
كما أشاد بالمستوى الإعلامي الذي ظهر به الملتقى والذي فاق كل التوقعات، وأثنى كذلك على المواقع والحسابات المختلفة التي كانت تعنى بنقل أخبار الملتقى أولا بأول، والصحف المحلية التي قامت بنقل أخبار الملتقى عبر نسختيه الأولى والثانية وتخصيص صفحاتها البيضاء له وللجمعية من أجل الارتقاء بشباب البحرين وفتياته .
وركزت "المناعي" خلال الورشة على أهم الطرق والوسائل التي يستطيع كل فرد استخدامها من أجل تحقيق استفادة قصوى من الوقت لزيادة الإنتاجية اليومية .
وتطرقت أيضا إلى مهدرات الوقت وكيفية استثمار اليوم بطريقة سليمة. وفي ختام الورشة قامت بإرشاد المشاركين إلى كيفية إعداد خطة زمنية ليوم واحد لكل فرد على حدة .
صاحب الورشة عدد من التطبيقات العملية التي كانت كفيلة بإيصال الفكرة بأبسط صورة للمشاركين، وكان من ضمن المشاركين في ورشة "المناعي" جمعية متواجدين وفريق العطاء وفريق "إحنا نقدر".
وشكر رئيس اللجنة الإعلامية بالجمعي إبراهيم الرقيمية، الجمعيات المشاركة على دعمها غير المحدود لأنشطة الجمعية ومساهمتها الدائمة في إنجاح أي فعالية تقدمها جمعية الخالدية، متمنيا دعمهم الدائم والمستمر بما يعود بالنفع على المجتمع البحريني.
كما أشاد بالمستوى الإعلامي الذي ظهر به الملتقى والذي فاق كل التوقعات، وأثنى كذلك على المواقع والحسابات المختلفة التي كانت تعنى بنقل أخبار الملتقى أولا بأول، والصحف المحلية التي قامت بنقل أخبار الملتقى عبر نسختيه الأولى والثانية وتخصيص صفحاتها البيضاء له وللجمعية من أجل الارتقاء بشباب البحرين وفتياته .