مريم بوجيري
أعلنت وزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني عن طرحها مناقصة دراسة وإدارة وصيانة حديقة الشيخ خليفة الكبرى بالرفاع والتي تم الإعلان عنها مؤخراً، ليتم افتتاحها رسمياً في جلسة مجلس المناقصات والمزايدات في 24 سبتمبر الجاري لتكون بلدية المنطقة الجنوبية هي الجهة المتصرفة في المناقصة.
ومن ضمن جملة الأعمال التي تم طرحها في المناقصة الخاصة بالحديقة القيام بالحراسة بالإضافة لتشغيل وصيانة الحديقة والتي تتضمن القيام بأعمال الحراسة وتوفير 19 وحدة أمن، إلى جانب تشغيل وصيانة نافورة المياه ومحطة التناضح العكسي وصيانة وحدات تكييف الهواء في المباني والنظام الكهربائي إلى جانب أعمال التنظيف والصيانة العامة للمنتزه ومرافقه.
وتشمل المناقصة طرح صيانة أعمال الدهانات الخارجية وصيانة المزروعات ونظام الري ومتابعة شبكات الري وتنظيف وصيانة المباني إلى جانب ألعاب الأطفال والمظلات والبوابات والتخلص من القوارض وغيرها من أعمال الصيانة والتنظيف المتنوعة.
وكان مجلس بلدي الجنوبية فرض رسوما رمزية تبلغ 300 فلس لدخول الحديقة للفترة المسائية فقط وذلك مطلع يناير 2017 باستثناء ذوي الاحتياجات الخاصة والمتقاعدين، مع وضع نظام الاشتراك السنوي بمبلغ 30 دينارا.
وقال حينها، مدير عام بلدية المنطقة الجنوبية عاصم عبداللطيف، إن عمليات الصيانة السنوية للحديقة تكلف البلدية 200 ألف دينار، لصيانة المرفقات التي تتعرض للتخريب بشكل مستمر، في حين لم تجنِ البلدية أي فائدة جراء قيامها بحملة توعوية حينها، وأضاف أن الحديقة كانت تشهد نهاية كل أسبوع جملة من المخالفات من أعمال التخريب أو المخالفات الأخلاقية والعراك، في حين وردت للبلدية عريضة موقعه من قبل 300 مواطن تطالب فيها بضبط المخالفات.
وأكد رئيس المجلس أحمد الأنصاري حينها عن ورود العديد من من الشكاوى من الأهالي وشكاوى من الجهاز التنفيذي للمجلس نظراً لأعمال التخريب المستمرة وعدم الاهتمام، في حين تستغرق أعمال التنظيف اليومية وقتا طويلا بسبب مرتادي الفترة المسائية ما كان يتوجب فرض الرسوم عليها.
أعلنت وزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني عن طرحها مناقصة دراسة وإدارة وصيانة حديقة الشيخ خليفة الكبرى بالرفاع والتي تم الإعلان عنها مؤخراً، ليتم افتتاحها رسمياً في جلسة مجلس المناقصات والمزايدات في 24 سبتمبر الجاري لتكون بلدية المنطقة الجنوبية هي الجهة المتصرفة في المناقصة.
ومن ضمن جملة الأعمال التي تم طرحها في المناقصة الخاصة بالحديقة القيام بالحراسة بالإضافة لتشغيل وصيانة الحديقة والتي تتضمن القيام بأعمال الحراسة وتوفير 19 وحدة أمن، إلى جانب تشغيل وصيانة نافورة المياه ومحطة التناضح العكسي وصيانة وحدات تكييف الهواء في المباني والنظام الكهربائي إلى جانب أعمال التنظيف والصيانة العامة للمنتزه ومرافقه.
وتشمل المناقصة طرح صيانة أعمال الدهانات الخارجية وصيانة المزروعات ونظام الري ومتابعة شبكات الري وتنظيف وصيانة المباني إلى جانب ألعاب الأطفال والمظلات والبوابات والتخلص من القوارض وغيرها من أعمال الصيانة والتنظيف المتنوعة.
وكان مجلس بلدي الجنوبية فرض رسوما رمزية تبلغ 300 فلس لدخول الحديقة للفترة المسائية فقط وذلك مطلع يناير 2017 باستثناء ذوي الاحتياجات الخاصة والمتقاعدين، مع وضع نظام الاشتراك السنوي بمبلغ 30 دينارا.
وقال حينها، مدير عام بلدية المنطقة الجنوبية عاصم عبداللطيف، إن عمليات الصيانة السنوية للحديقة تكلف البلدية 200 ألف دينار، لصيانة المرفقات التي تتعرض للتخريب بشكل مستمر، في حين لم تجنِ البلدية أي فائدة جراء قيامها بحملة توعوية حينها، وأضاف أن الحديقة كانت تشهد نهاية كل أسبوع جملة من المخالفات من أعمال التخريب أو المخالفات الأخلاقية والعراك، في حين وردت للبلدية عريضة موقعه من قبل 300 مواطن تطالب فيها بضبط المخالفات.
وأكد رئيس المجلس أحمد الأنصاري حينها عن ورود العديد من من الشكاوى من الأهالي وشكاوى من الجهاز التنفيذي للمجلس نظراً لأعمال التخريب المستمرة وعدم الاهتمام، في حين تستغرق أعمال التنظيف اليومية وقتا طويلا بسبب مرتادي الفترة المسائية ما كان يتوجب فرض الرسوم عليها.