أكد عضو مجلس الشورى، د.عبدالعزيز العجمان، أن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، هو رمز البحرين ورجلها الأول وصمام أمانها واستقرارها، مشدداً على رفض كل ما يمس رموز البلاد ومكانتهم، وأنهم خط أحمر لا يمكن القبول بالمساس بهم.
واستنكر الرئيس السابق للجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني بمجلس الشورى، الأعمال المسيئة التي صدرت من أحد المآتم؛ والتي كادت أن تتسبب بفتنة، وقال :"إن على الجميع أن يتحمل المسؤولية القانونية الكاملة عن أية تجاوزات".
وطالب العجمان، بتطبيق القانون والقيام بالعقوبات التي أقرها القضاء في حق المخربين ليكونوا رادعاً لغيرهم، مشيراً إلى أن هذه الأعمال يستنكرها الضمير الإنساني قبل القانون، لكونها تتنافى مع عادات وتقاليد المجتمع البحريني المسالم المحب لقيادته وأرضه.
وأضاف: "أن ما حدث يثبت حجم الضغوطات الإيرانية التي تمارس لشق المجتمع، وخلق الفرقة والشقاق بين أفراده، وتحويل بعض منهم إلى مخربين يرفضهم المجتمع والوطن ككل".
وقدم عضو مجلس الشورى، خالص التقدير على الجهود المخلصة التي يبذلها منتسبو وزارة الداخلية في المواقع كافة، ومساعيهم للحفاظ على استقرار الوطن وأمنه وسلامة نسيجه ومواطنيه والمقيمين على أرضه.
واستنكر الرئيس السابق للجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني بمجلس الشورى، الأعمال المسيئة التي صدرت من أحد المآتم؛ والتي كادت أن تتسبب بفتنة، وقال :"إن على الجميع أن يتحمل المسؤولية القانونية الكاملة عن أية تجاوزات".
وطالب العجمان، بتطبيق القانون والقيام بالعقوبات التي أقرها القضاء في حق المخربين ليكونوا رادعاً لغيرهم، مشيراً إلى أن هذه الأعمال يستنكرها الضمير الإنساني قبل القانون، لكونها تتنافى مع عادات وتقاليد المجتمع البحريني المسالم المحب لقيادته وأرضه.
وأضاف: "أن ما حدث يثبت حجم الضغوطات الإيرانية التي تمارس لشق المجتمع، وخلق الفرقة والشقاق بين أفراده، وتحويل بعض منهم إلى مخربين يرفضهم المجتمع والوطن ككل".
وقدم عضو مجلس الشورى، خالص التقدير على الجهود المخلصة التي يبذلها منتسبو وزارة الداخلية في المواقع كافة، ومساعيهم للحفاظ على استقرار الوطن وأمنه وسلامة نسيجه ومواطنيه والمقيمين على أرضه.