شارك وزير الخارجية، الشيخ خالد بن أحمد بن محمد آل خليفة، في قمة مجلس الأمن حول مكافحة انتشار أسلحة الدمار الشامل، التي عقدت بمقر الأمم المتحدة في نيويورك، برئاسة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، بهدف جذب انتباه دول العالم، لضرورة مواجهة مشكلة انتشار أسلحة الدمار الشامل، وتمكين مجلس الأمن من تعزيز إنفاذ القرارات التي يتخذها للتصدي لهذه الأسلحة، ومنع وقوعها في أيدي دول أخرى، أو مجموعات غير تابعة للدول بما في ذلك الجماعات الإرهابية، وضمان الالتزام بهذه القرارات.
وبحثت القمة، كيفية إيجاد السبل الكفيلة بمساءلة الدول التي تنتهك قرارات مجلس الأمن ذات الصلة، ووسائل تعزيز نظام الجزاءات الحالي حال عدم الامتثال لهذه القرارات، وآليات زيادة قدرات الدول على الوفاء بالتزاماتها وفق المعايير الواردة في قرارات مجلس الأمن، الخاصة بمنع انتشار أسلحة الدمار الشامل، والتدابير التي ينبغي على الدول الأعضاء اتخاذها للقضاء على أنشطة توفير التكنولوجيا المتعلقة بالأسلحة النووية والكيميائية.
وبحثت القمة، كيفية إيجاد السبل الكفيلة بمساءلة الدول التي تنتهك قرارات مجلس الأمن ذات الصلة، ووسائل تعزيز نظام الجزاءات الحالي حال عدم الامتثال لهذه القرارات، وآليات زيادة قدرات الدول على الوفاء بالتزاماتها وفق المعايير الواردة في قرارات مجلس الأمن، الخاصة بمنع انتشار أسلحة الدمار الشامل، والتدابير التي ينبغي على الدول الأعضاء اتخاذها للقضاء على أنشطة توفير التكنولوجيا المتعلقة بالأسلحة النووية والكيميائية.